شُكراً شممتُ ريحةَ البارود وأنا أودعُ جثثَ الأحبّة في الصغر
وها أنا أشمها في الكبر دون حربٍ معلنة ..
قصتك أخذتني الى حيث زمن الحب والحرب
مفارقات الحياة عجيبة عزيزي
بالتأكيد ممتنة للمواسات
بتُّ أشربُ حرفك في القصص
إنه كقهوتي لذيذٌ رغم مرارته
ودي ومساؤك أمل