وحده الحسين كان (( الانسان الحيّ ))
الذي إفتتح (( عيد الدم ))
من عمق الظلام ،،ومن رُكام الذُلّ ،، أشرقت (( لا )) الحسين
فقط كان صوته وحيدا في (( فتوى الجهاد )) ،،
لتصحيح المسار الى الله ،،،
بعد أن صمت الجميع أمام فوضى (( العجل الأمويّ ))،،
وجعلوا الاسلام الجديد مطيّة للجاهلية التي أماتها
إسلام (عليّ) في بدر وحنين ..