الوطن بمواطنيه ليس بترابه
ان لم يحفظ فيه كرامة الانسان فلا اسميه وطن
تقديري للنقل الرائع
انا وطني اغلى وطن
رغم الحوادث والمحن
فبه علي المرتصى
باب الهدى وابو الحسن
وهنا الحسين وقبره
حصنٌ فمن يدنوه من ؟
وغدا سيشرقُ نوره
بظهور مهديُّ السنن
هكذا انظر الى وطني من خلال هذه الثوابت ولعمري فيه من الثوابت ما تسد عين الشمس
اما المواطنون ففيهم الصالح وفيهم الطالح في كل وطن وزمن
والكرامة طعنت وسلبت نعم واجهزت عليها حكومتنا الان بكل تياراتها واحزابها