لأن كلمة المشاهدة تعني المعاينة وليست الرؤيا , الاستعمال الاصلي في لسان العرب يعني*)
........
واقول : هذا المقطع لعله اذا فهمته صحيحا فلعله متعلق بالناحية الروحية للمؤمن المنتظر في زمن الغيبة
اي ان المؤمن المنتظر الحقيقي ، باطنا او روحيا ستكون الغيبة = المشاهدة عنده . وهي كالعيان . اي وكأنما امامه حاضر موجود يراقبه ولا يخفى عليه من امره شيئ
واما ظاهرا ، فتبقى الغيبة لا تساوي المشاهدة التي فيها يتحقق الحضور التام والملتفت اليه وكما دققته وفسرته الفاضلة الجزائرية . وحتى اوان كسر الغيبة الكبرى
هذا طبعا فهمي للمعادلة التي هي اعلاه . إلا ان يقصد غير ما فهمته