إن السير الهادئ الخفيف، بلا إتعاب للنفس والبدن، مع عدم المعصية.. أبلغ في الوصول إلى الله -عزّ وجلّ- من إتعاب البدن بالعبادة والكدح، ولكن مع المعصية..
<<
<<
إن من الأدخنة التي تسود القلب، احتقار الآخرين.. على الإنسان أن لا يحتقر أحدا.. بل كل ما رأى أحدا يقول: هذا خير مني؛ لا باعتبار حاضره ، وإنما باعتبار خواتيم عمله..