واقتبس من رد الاخ الاكاديمي المحترم ما هو ادناه :
أما عن التوقيت لهكذا تصريح فهو في محله لانك لا تعلم ماذا يجري في الحقيقة, وذلك لكونك تتحدث وكأن حركة اليماني لم تحدث بعد ولم تقم بدورها الإعلامي السابق لخروجها المسلح, والذي ورد في الرواية : وهو - اليماني - أهدى الرايات لانه يدعوا الى صاحبكم.
فلليماني دعوة للمهدي عج قبل الخروج المسلح وحتى قبل خروج السفياني, وذلك الخروج الدعوي يصاحبه إعداد لمليشيات اليماني إذا صح التعبير, وتلك المليشيات يجب ان تدخل في المعارك السابقة لخروج السفياني لكي تتمكن من الخروج آنذاك, فإذا مُنعت اليوم من قتال داعش في الأنبار لن تستطيع غدا من قتال جيش السفياني في الأنبار او على مشارف بغداد لنفس السبب, .
واقول : هل هذا تصور وفهم الشيخ جلال الدين . ام هو تصوركم وفهمكم وتحليلكم الخاص
نعم نعلم بالاجمال هنا اطروحة اليماتي من العراق للشيخ جلال الدين الصغير . ولكن بقية التفاصيل اعلاه لا ادري بالضبط هل هي تعود للشيخ ام لكم اخي الاكاديمي
وحتى ياتي الجواب
وكيفما كان مصدره - هنا اضع سؤال مهم في القضية
وهو هناك اطروحة جديدة لعراقية اليماني
وهناك تصور في وجود مقدماتها واتباعها التي تسبق خروجها
فكيف يتسنى لنا معرفة من هي الجهة الممهدة لها ومن صاخب الشرف الرفيع الذي سيكون هو اليماني هنا . ام لا زال في طي الغيب والتشخيص المبهم
فاذا كان كذالك فما ادرانا كمنتظرين ومتابعين وباحثين اننا ومن يمهد هم المعنيون في الرواية ومن اين اتى يقينهم ويقينك بهم .
فضلا ان اصل فرضية عصر الظهور الان وان كانت معتبرة لدى البعض لكن القطع فيها بشكل جزمي الان سابق لاوانه وعمليا لم يحن بعد قطف ثماره
انتظر الاجابة والتفصيل من جنابكم لتوضيح الامر . مع ما سبق من استشكالات في االردود السابقة