الأحداث في الشام تسير نحو بلورة موقف او اتجاه يزيح كل التيارات المتصارعة وال متحاربة فيما بينها ،،وحتى نظام الحكم في دمشق كذلك ،،،
ليس من سلوكيات وأيدلوجيتها القيادة الامريكية ان تنساق وراء هؤلاء الحالمين ،،على ارض الشام ،،وهم يتصارعون على هذه البقعة او تلك ،،،
فهي من ناحية تترقب الطرف الأقوى لي هيمن او يبسط ذراعيه على باقي ارض الشام ويزيح هذه الكتل المتصارعة ،،
ومن جهة اخرى فهي تعد العدة لتكوين تيار مقبول نوعا ما ،،،