انه عشق رضا الواحد الاحد والشوق الى رياض الجنة ونعيمها ..
بارك الله بكم على عذوبة الكلم النابعة من قلم مؤمن ..
الفاضلة المكرمة اختي الجزائرية
هذا الانين وذلك الشوق .. يمتدان الى آخر الآنفاس ..
ولا ترقأ حتى تلامس الرحمة الآلهية في تلك اللحظة الموحشة ..
لنا ولكم ولكل المؤمنين المخلصين رضاه ورضوانه ..
بحق محمد وآل محمد ..
آمين يا رب ..
وتحية لحضورك المبارك ..