ولهذا ورد بسندٍ صحيح عن الإمام الحجة عليه السّلام قوله ـ جواباًً على ما سأله أحمد بن إسحاق ـ : « ... وأما علة ما وقع من الغيبة ، فإنّ الله عزّوجلّ يقول : ( يا ايها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسوكم ) (2). إنّه لم يكن أحد من آبائي إلاّ وقعت في عنقه بيعة لطاغية زمانه ، وإنّي أخرج حين أخرج ولا بيعة لأحد من الطواغيت في عنقي » (3).
اقتبست من المقال أعلاه ،،
المقطع أعلاه ،،،
هل يعني بالضرورة ان حكام الدول الاسلامية الان وان ظاهر أمرهم وجد الصلاح والتنمية والتقدم ،،،وعدم ظهور الامام في زمان هذه الدولة ،،،ان الدولة المعنية ليست من الاسلام بشيء ،،،
اي ،،،
اي بتعليل مبسط ان الامام حين يخرج ،،يخرج وليس في رقبته بيعة لطاغية ،،
كل الشكر لك اخي البغدادي على هذه المداخله الجميلة التي اثرت الموضوع
وفقك الله لكل خير
لك مني كل التحايا