الاخ الكريم محب ال 14 رعاه الله ، وزاده حبا واتباعاً للرسول وآلهِ الاطهار وختم له بالسعادة.
اقتبس كلماتكم الشريفة التالية :
عذرا سيدي ابى عبد الله انته حبيب قلوبنا وحق امك الزهراء
ولاني عشقت الحسين -ع- واحببت المختار
انا اريد الثأر مع الامام الحجه صلوات الله عليه وارجو ان يتقبلني
*************
واقــــول : ايجاز لطيف ظاهره بليغ في غايته ، فياليتكم تستظهر اكثر للمتلقي منه علته .
ولكن بالعموم يمكنني حتى ياتي لعله مزيد توضيحكم ان استظهر ما يلي ،
انتم تعلمون وعلى يقين عظمة كربلاء في وجود الاسلام المحمدي والمسلمين ، وتريدون / تفضّلون نصرته في يوم الظهور المقدس الموعود تشرفا بعظيم حدثه في وجود الاسلام المحمدي الخاتم ووجود المسلمين والبشرية.
والسلام عليكم
التعديل الأخير تم بواسطة الباحث الطائي ; 24-08-2014 الساعة 12:32 AM.
ان كربلاء والظهور معركة واحده كان الفاصل بينهما توقف الزمن
فكان كل هم الائمة صلوات الله عليهم هو ادامه الزخم لمعركة الطف
لكن الزمن توقف
وكان العامل الحاسم في توقف الزمن نحن الشيعه
ف احب ان اكون بالطرف الاخر من معركة الطف
مع الامام روحي فداه
فالظهور هو الجزء الثاني من الطف ان صح التعبير
لكنه (اي الظهور ) يعيش بدم الحسين وينتصر بعطش الاطفال
الظهور هو قراءه للطف من اخر القصه لنعيد الراس الشريف للجسد
ونمنع سبي النساء
ونمنع حرق الخيام
ونروي العطاشى
ونقول للحسن -ع- مولاي لاتصرخ هل من ناصر ينصرنا بعد اليوم
ونرجع كفي العباس
ثم ماذا بالظهور
نقول لزينب سلام الله عليها كفك سبيا سيدتي الف عام واكثر وانتي لازلتي مسبيه
ونعيد عبدالله الرضيع الى امه
وبرفق نوقظ رقيه من نومها ونقول لها هذا ابيك الحسين
ونفتح قيد الجامعة من السجاد -ع-
ونسكن اهات جابر الانصاري
ونقول الى ام البنين كفاك حزنا سيدتي
ونفول ونقول
فمن ياترى لايريد ان يفعل ذلك ولكم الحكم