[الآآآن]

السلام عليكم

حينما اتكلم عن الأفضلية فهذا له أسبابه ,, فاجميع من يطلب شفاعة أصحاب المقامات يعلق هذا الأمر على أفضليتهم ومكانتهم عند الله سبحانة وتعالى ,,,
اي ان اسباب الإستجابه متعلقة بالأفضلية ,, من اجل ذلك قلت ان كانت اسباب الإستجابة متعلقة في الأفضلية فا اسماء وصفات وجاه وحق الله افضل مما سواها ,,,
وقد جاء في الروايات السابقة تمجيد الله سبحانة وتعالى والصلاة على النبي واله وهذا حق والله ,,,

اما حديث الأعمى فاصحيح فاهو قد طلب من النبي ان يدعو له وتوجه لله بدعاء النبي ولم يتوجة بجاه النبي ولا حق النبي كلامه واضح اللهم اني اسألك و اتوجة اليك بنبيك محمد نبي الرحمة يامحمد ... الخ,,,
هنا طلب من النبي ان يدعوا له ,, اي انه توجة لله سبحانة وتعالى بدعاء النبي ,,,
ولو تلاحظ انه لم يقل بحق محمد ولاجاه محمد ولا غيرها بل طلب من النبي ان يدعوا له ,,,


اضف الى ذلك انك لو ذهبت لمقام النبي واستشفعت به عند الله سبحانة وتعالى لحاجة تطلبها ,, ولم تقضى لك ,, هل لو ذهبت لمقام من هم دون النبي واستشفعتبهم لنفس الامر ,, هل تقضى حاجتك ؟؟

[الحسين94]

اللهم صل على محمد وال محمد

أقول لك بعجالة في ما يتعلق بكلامك، فبامكان الشخص أن يذهب الى هذه المقامات ويدعو الله عز وجل هناك بأسمائه الحسنى وصفاته العلى، وهذا هو الأكمل، ولكن ذلك لا ينافي أن في هذه المقامات قد تزداد من حظوظ الانسان في استجابة دعائه، ومع الدعاء هناك بأسماء الله الحسنى فتزيد أكثر. ولا شك أن دعاء الله عند مقام النبي صلى الله عليه واله وسلم هو الأفضل فهو سيد الخلق، ولكن هناك من لا يتيسر له ذلك ويكون ساكنا قريبا من مقام الامام الرضا مثلا، فكل حسب ما تيسر له.
كما كان يدعو امام أهل السنة ابن حبان في مقام الامام الرضا عليه السلام لتفريج شدائده عندما كان قائما بطوس.

أما بالنسبة للحديث، فتأويلك بعيد جدا، فالأمر ظاهر في أن النبي صلى الله عليه واله وسلم أمره بالتوسل به، والسلفية لا يجيزون حتى أن نقول " اللهم اني أتوجه اليك بنبيك محمد " فضلا على الحق والجاه.

قد تقول لي أن هذا خاص بحياة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم. الا أنا لا نسلم بأن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الان ميت. وانما هو حي، فرسول الله صلى الله عليه واله وسلم مات شهيدا، والشهداء أحياء عند ربهم يرزقون، كما أن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم أخبر بأن هناك ملائكة سياحين يبلغونه عن أمته السلام، ولا شك أنه في كل وقت هناك من المسلمين في أقطار العالم من يسلم على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم، فرسول الله صلى الله عليه واله وسلم حي يرزق.

وعلى أي حال، فنحن الشيعة نتعبد الله عز وجل بالنصوص الواردة عن أئمة أهل البيت عليهم السلام، وقد جائت عندنا النصوص المستفيضة باستحباب الدعاء بحق محمد واله، فالأمر عندنا جائز ونحن نتعبد الله به. وهي مسألة خلافية حتى بين كبار علماء أهل السنة.

[عيسى 12-1]

حديث الاعمى صريح في مشروعية التوسل بالنبي بعد وفاته وهذا شرح علماءك :

http://islamport.com/w/srh/Web/2743/93.htmشرح سنن ابن ماجه - السيوطي وآخرون : اللهم اني أسألك الخ هذا الحديث أخرج النسائي والترمذي في الدعوات مع اختلاف يسير وقال الترمذي حسن صحيح وصححه البيهقي وزاد فقام وقد أبصر وفي رواية ففعل الرجل فيرى ذكر شيخنا عابد السندي في رسالته والحديث يدل على جواز التوسلوالاستشفاع بذاته المكرم في حياته وأما بعد مماته فقد روى الطبراني في الكبير عن عثمان بن حنيف المقدم ان رجلا كان يختلف الى عثمان بن عفان رض في حاجة له

والاقوال كثيرة في مشروعية التوسل بالنبي بعد وفاته لكن هذا نموذج واحد فقط

[الآآآن]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيسى 12-1 [ مشاهدة المشاركة ]

حديث الاعمى صريح في مشروعية التوسل بالنبي بعد وفاته وهذا شرح علماءك : http://islamport.com/w/srh/Web/2743/93.htmشرح سنن ابن ماجه - السيوطي وآخرون : اللهم اني أسألك الخ هذا الحديث أخرج النسائي والترمذي في الدعوات مع اختلاف يسير وقال الترمذي حسن صحيح وصححه البيهقي وزاد فقام وقد أبصر وفي رواية ففعل الرجل فيرى ذكر شيخنا عابد السندي في رسالته والحديث يدل على جواز التوسلوالاستشفاع بذاته المكرم في حياته وأما بعد مماته فقد روى الطبراني في الكبير عن عثمان بن حنيف المقدم ان رجلا كان يختلف الى عثمان بن عفان رض في حاجة له والاقوال كثيرة في مشروعية التوسل بالنبي بعد وفاته لكن هذا نموذج واحد فقط

السلام عليكم

حياك الله

انت استشهدت بهذا الكلام مع مصدره (شرح سنن ابن ماجه - السيوطي وآخرون : اللهم اني أسألك الخ هذا الحديث أخرج النسائي والترمذي في الدعوات مع اختلاف يسير وقال الترمذي حسن صحيح وصححه البيهقي وزاد فقام وقد أبصر وفي رواية ففعل الرجل فيرى ذكر شيخنا عابد السندي في رسالته والحديث يدل على جواز التوسل والاستشفاع بذاته المكرم في حياته وأما بعد مماته فقد روى الطبراني في الكبير عن عثمان بن حنيف المقدم ان رجلا كان يختلف الى عثمان بن عفان رض في حاجة له )

طبعا واضح الخلط حيث ان ما استشهدت به يتكلم عن الإستشفاع بالنبي في حياتة وبعد مماتة ,,,

الجزئية الاولى من الكلام قولة (شرح سنن ابن ماجه - السيوطي وآخرون : اللهم اني أسألك الخ هذا الحديث أخرج النسائي والترمذي في الدعوات مع اختلاف يسير وقال الترمذي حسن صحيح وصححه البيهقي وزاد فقام وقد أبصر وفي رواية ففعل الرجل فيرى ذكر شيخنا عابد السندي في رسالته والحديث يدل على جواز التوسل والاستشفاع بذاته المكرم في حياته) وكل هذا الكلام من التصحيح يتكلم عن حديث الاعمى والتي حصلت في حياة الرسول .

والجزئية الثانية قولة (وأما بعد مماته فقد روى الطبراني في الكبير عن عثمان بن حنيف المقدم ان رجلا كان يختلف الى عثمان بن عفان رض في حاجة له) هذه الجزئية لا علاقه لها بما سبقها من كلام وتصحيح فاربما اختلط عليك الأمر حيث ان الشارح تكلم عن الإستشفاع بالنبي في حياتة واورد الادلة على ذلك وبين صحة الادلة بعد ذلك انتقل الى الاإستشفاع بالنبي بعد موتة من رواية (عثمان بن حنيف المقدم ان رجلا كان يختلف الى عثمان بن عفان رض في حاجة له )


والمصدر تجده على هذا الرابط تحديدا السطر السابع وحكمة على هذه الرواية

http://islamport.com/w/srh/Web/2743/93.htm

ورواه البيهقي من طريقين نحوه وأخرج الطبراني في الكبير والمتوسط بسند فيه روح بن صلاح وثقة بن حبان والحاكم وفيه ضعف وبقية رجاله رجال الصحيح

لاحظ ماذا قال (سند فيه روح بن صلاح وثقة بن حبان والحاكم وفيه ضعف) اي ان روح بن صلاح ضعيف,,,

ومع ذلك اقول لك على فرض صحة الرواية فا انت احتججت على انه صحابي ,, فان فعل هذا صحابي واحد من ألاف الصحابة وقد خالف الصحابة فعلة بمثل رواية إستسقاء عمر بالعباس عم النبي حينما قال (اللهم انا كنا نستسقي اليك بنبينا فتسقينا وانا نتوسل اليك بعم نبينا فاسقنا فيسقون) فهذا فعل صحابي وبحضور الكثير من الصحابة ولم ينكر علية احد مع العلم انهم في المدينة وقبر رسول الله عندهم,,,

[عيسى 12-1]

http://library.islamweb.net/hadith/d...280951&hid=509 المعجم الصغير للطبراني : حَدَّثَنَا طَاهِرُ بْنُ عِيسَى بْنِ قَيْرَسَ الْمُقْرِئُ الْمِصْرِيُّ التَّمِيمِيُّ ، حَدَّثَنَا أَصْبَغُ بْنُ الْفَرَجِ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ ، عَنْ شَبِيبِ بْنِ سَعِيدٍ الْمَكِّيِّ ، عَنْ رَوْحِ بْنِ الْقَاسِمِ ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الْخَطْمِيِّ الْمَدَنِيِّ ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ بْنِ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ ، عَنْ عَمِّهِ عُثْمَانَ بْنِ حُنَيْفٍ ، أَنَّ رَجُلا كَانَ يَخْتَلِفُ إِلَى عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، فِي حَاجَةٍ لَهُ ، فَكَانَ عُثْمَانُ لا يَلْتَفِتُ إِلَيْهِ وَلا يَنْظُرُ فِي حَاجَتِهِ ، فَلَقِيَ عُثْمَانَ بْنَ حَنِيفٍ ، فَشَكَا ذَلِكَ إِلَيْهِ ، فَقَالَ لَهُ عُثْمَانُ بْنُ حَنِيفٍ " ائْتِ الْمِيضَأَةَ فَتَوَضَّأْ ، ثُمَّ ائْتِ الْمَسْجِدَ فَصَلِّ فِيهِ رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ قُلِ : اللَّهُمَّ ، إِنِّي أَسْأَلُكَ وَأَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ ، يَا مُحَمَّدُ إِنِّي أَتَوَجَّهُ بِكَ إِلَى رَبِّكَ عَزَّ وَجَلَّ فَيَقْضِي لِي حَاجَتِي ، وَتَذْكُرُ حَاجَتَكَ ، وَرُحْ إِلَيَّ حَتَّى أَرُوحَ مَعَكَ " ، فَانْطَلَقَ الرَّجُلُ ، فَصَنَعَ مَا قَالَ لَهُ عُثْمَانُ ، ثُمَّ أَتَى بَابَ عُثْمَانَ ، فَجَاءَ الْبَوَّابُ حَتَّى أَخَذَ بِيَدِهِ ، فَأَدْخَلَهُ عَلَى عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ ، فَأَجْلَسَهُ مَعَهُ عَلَى الطِّنْفِسَةِ ، وَقَالَ : حَاجَتُكَ ؟ فَذَكَرَ حَاجَتَهُ فَقَضَاهَا لَهُ ، ثُمَّ قَالَ لَهُ : مَا ذَكَرْتَ حَاجَتَكَ حَتَّى كَانَتْ هَذِهِ السَّاعَةُ ، وَقَالَ : مَا كَانَتْ لَكَ مِنْ حَاجَةٍ فَأْتِنَا ، ثُمَّ إِنَّ الرَّجُلَ خَرَجَ مِنْ عِنْدِهِ ، فَلَقِيَ عُثْمَانَ بْنَ حُنَيْفٍ ، فَقَالَ لَهُ : جَزَاكَ اللَّهُ خَيْرًا ، مَا كَانَ يَنْظُرُ فِي حَاجَتِي ، وَلا يَلْتَفِتُ إِلَيَّ حَتَّى كَلَّمْتَهُ فِي ، فَقَالَ عُثْمَانُ بْنُ حُنَيْفٍ : وَاللَّهِ ، مَا كَلَّمْتُهُ وَلَكِنْ شَهِدْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَتَاهُ ضَرِيرٌ ، فَشَكَا عَلَيْهِ ذَهَابَ بَصَرِهِ ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ : أَفَتَصْبِرُ ؟ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّهُ لَيْسَ لِي قَائِدٌ ، وَقَدْ شَقَّ عَلَيَّ ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ائْتِ الْمِيضَأَةَ ، فَتَوَضَّأْ ، ثُمَّ صَلِّ رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ ادْعُ بِهَذِهِ الدَّعَوَاتِ ، قَالَ عُثْمَانُ : فَوَاللَّهِ مَا تَفَرَّقْنَا وَطَالَ بِنَا الْحَدِيثُ ، حَتَّى دَخَلَ عَلَيْنَا الرَّجُلُ كَأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ بِهِ ضَرَرٌ قَطُّ " ، لَمْ يَرْوِهِ عَنْ رَوْحِ بْنِ الْقَاسِمِ ، إِلا شَبِيبُ بْنُ سَعِيدٍ أَبُو سَعِيدٍ الْمَكِّيُّ وَهُوَ ثِقَةٌ ، وَهُوَ الَّذِي يُحَدِّثُ عَنِ ابْنِ أَحْمَدَ بْنِ شَبِيبٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ يُونُسَ بْنِ يَزِيدَ الأُبُلِّيِّ ، وَقَدْ رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ شُعْبَةُ , عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الْخَطْمِيِّ وَاسْمُهُ عُمَيْرُ بْنُ يَزِيدَ ، وَهُوَ ثِقَةٌ . تَفَرَّدَ بِهِ عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ بْنِ فَارِسِ بْنِ شُعْبَةَ ، وَالْحَدِيثُ صَحِيحٌ .


روح بن القاسم : http://library.islamweb.net/newlibra...k_no=60&flag=1 سير اعلام النبلاء : روح بن القاسم ( خ ، م د ، س ، ق )
: الحافظ الحجة أبو غياث التميمي ، ثم العنبري البصري حدث عن عمرو بن دينار ، ومحمد بن المنكدر ، وقتادة بن دعامة ، ومنصور بن المعتمر ، وابن طاوس ، وطبقتهم .
وثقه أبو حاتم والناس


اين روح بن صلاح الذي تتكلم عنه !! الخلط عندك

[عيسى 12-1]

اما كلامك عن قصة استسقاء عمر بالعباس فكان استدلالكم كسلفية ان هذا دليلا على ان التوسل بالحي ولو كان بالميت لذهبوا الى قبر النبي !! الجواب :
الخلط في فهمكم يا سلفية سوف اضع لك الحديث :

http://library.islamweb.net/newlibra..._no=52&ID=6746 صحيح البخاري » كتاب فضائل الصحابة» باب ذكر العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه : حدثنا الحسن بن محمد حدثنا محمد بن عبد الله الأنصاري حدثني أبي عبد الله بن المثنى عن ثمامة بن عبد الله بن أنس عن أنس رضي الله عنه أن عمر بن الخطاب كان إذا قحطوا استسقى بالعباس بن عبد المطلب فقال اللهم إنا كنا نتوسل إليك بنبينا صلى الله عليه وسلم فتسقينا وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا قال فيسقون

لاحظت الكلام باللون الأحمر (بعم نبيك )) وهذه التفاته شرحها الشيخ الشعراوي


https://www.youtube.com/watch?v=-xK_0FkgAds

الشعراوي رد على شرحكم للحديث كيف كان خاطئ !! التوسل بعم النبي ولم يقولوا بالعباس بل ان النبي انتقل الى جوار ربه وفكان التوسل ببركة النبي لكي ينتفع العباس بالماء !! فهمت اين الخلط في فهمكم يا سلفية ؟؟؟؟

اما الجزئية الثانية من كلامك انها مخالفة لجمهور الصحابة فأيضا أقول لك انك مخطىء وسوف افيدك بقصة ثانية وثالثة أيضا كلها شواهد لبعضها البعض على مشروعية ما يعتقده المسلمين كافة سوى السلفية الشاذين في هذه المسألة


الأولى :
http://islamport.com/w/tkh/Web/927/2558.htm البداية والتهاية لإبن كثير : وقال الحافظ أبو بكر البيهقي: أخبرنا أبو نصر بن قتادة وأبو بكر الفارسي قالا: حدثنا أبو عمر بن مطر، حدثنا إبراهيم (1) بن علي الذهلي، حدثنا يحيى بن يحيى، حدثنا أبو معاوية، عن الاعمش، عن أبي صالح عن مالك قال: أصاب الناس قحط في زمن عمر بن الخطاب فجاء رجل إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله استسق الله لامتك فإنهم قد هلكوا.فأتاه رسول الله صلى الله عليه وسلم في المنام فقال: إيت عمر فأقره (2) مني السلام واخبرهم أنهم مسقون، وقل له عليك بالكيس الكيس.فأتى الرجل فأخبر عمر فقال: يا رب ما آلوا إلا ما عجزت عنه ....
وهذا إسناد صحيح

مالك الدار هو : http://islamport.com/w/mst/Web/3054/163.htmالإرشاد - أبو يعلى القزويني : ( 153 ) مالك الدار مولى عمر بن الخطاب رضي الله عنه تابعي قديم متفق عليه اثنى عليه التابعون


القصة الثانية :
http://islamport.com/w/ser/Web/2422/5694.htm سبل الهدى والرشاد ::: للصالحي الشامي : وروى ابن عساكر بسند جيد عن بلال أنه لما نزل ب (داريا) من أرض الشام رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو يقول: ما هذه الجفوة يا بلال ؟ أما إن لك أن تزورني فانتبه حزينا خائفا، فركب راحلته وقصد المدينة فأتي قبر النبي - صلى الله عليه وسلم - فجعل يبكي ويمرغ وجهه

ماقولك الآن ؟

[الآآآن]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيسى 12-1 [ مشاهدة المشاركة ]

http://library.islamweb.net/hadith/d...280951&hid=509 المعجم الصغير للطبراني : حَدَّثَنَا طَاهِرُ بْنُ عِيسَى بْنِ قَيْرَسَ الْمُقْرِئُ الْمِصْرِيُّ التَّمِيمِيُّ ، حَدَّثَنَا أَصْبَغُ بْنُ الْفَرَجِ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ ، عَنْ شَبِيبِ بْنِ سَعِيدٍ الْمَكِّيِّ ، عَنْ رَوْحِ بْنِ الْقَاسِمِ ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الْخَطْمِيِّ الْمَدَنِيِّ ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ بْنِ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ ، عَنْ عَمِّهِ عُثْمَانَ بْنِ حُنَيْفٍ ، أَنَّ رَجُلا كَانَ يَخْتَلِفُ إِلَى عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، فِي حَاجَةٍ لَهُ ، فَكَانَ عُثْمَانُ لا يَلْتَفِتُ إِلَيْهِ وَلا يَنْظُرُ فِي حَاجَتِهِ ، فَلَقِيَ عُثْمَانَ بْنَ حَنِيفٍ ، فَشَكَا ذَلِكَ إِلَيْهِ ، فَقَالَ لَهُ عُثْمَانُ بْنُ حَنِيفٍ " ائْتِ الْمِيضَأَةَ فَتَوَضَّأْ ، ثُمَّ ائْتِ الْمَسْجِدَ فَصَلِّ فِيهِ رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ قُلِ : اللَّهُمَّ ، إِنِّي أَسْأَلُكَ وَأَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ ، يَا مُحَمَّدُ إِنِّي أَتَوَجَّهُ بِكَ إِلَى رَبِّكَ عَزَّ وَجَلَّ فَيَقْضِي لِي حَاجَتِي ، وَتَذْكُرُ حَاجَتَكَ ، وَرُحْ إِلَيَّ حَتَّى أَرُوحَ مَعَكَ " ، فَانْطَلَقَ الرَّجُلُ ، فَصَنَعَ مَا قَالَ لَهُ عُثْمَانُ ، ثُمَّ أَتَى بَابَ عُثْمَانَ ، فَجَاءَ الْبَوَّابُ حَتَّى أَخَذَ بِيَدِهِ ، فَأَدْخَلَهُ عَلَى عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ ، فَأَجْلَسَهُ مَعَهُ عَلَى الطِّنْفِسَةِ ، وَقَالَ : حَاجَتُكَ ؟ فَذَكَرَ حَاجَتَهُ فَقَضَاهَا لَهُ ، ثُمَّ قَالَ لَهُ : مَا ذَكَرْتَ حَاجَتَكَ حَتَّى كَانَتْ هَذِهِ السَّاعَةُ ، وَقَالَ : مَا كَانَتْ لَكَ مِنْ حَاجَةٍ فَأْتِنَا ، ثُمَّ إِنَّ الرَّجُلَ خَرَجَ مِنْ عِنْدِهِ ، فَلَقِيَ عُثْمَانَ بْنَ حُنَيْفٍ ، فَقَالَ لَهُ : جَزَاكَ اللَّهُ خَيْرًا ، مَا كَانَ يَنْظُرُ فِي حَاجَتِي ، وَلا يَلْتَفِتُ إِلَيَّ حَتَّى كَلَّمْتَهُ فِي ، فَقَالَ عُثْمَانُ بْنُ حُنَيْفٍ : وَاللَّهِ ، مَا كَلَّمْتُهُ وَلَكِنْ شَهِدْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَتَاهُ ضَرِيرٌ ، فَشَكَا عَلَيْهِ ذَهَابَ بَصَرِهِ ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ : أَفَتَصْبِرُ ؟ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّهُ لَيْسَ لِي قَائِدٌ ، وَقَدْ شَقَّ عَلَيَّ ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ائْتِ الْمِيضَأَةَ ، فَتَوَضَّأْ ، ثُمَّ صَلِّ رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ ادْعُ بِهَذِهِ الدَّعَوَاتِ ، قَالَ عُثْمَانُ : فَوَاللَّهِ مَا تَفَرَّقْنَا وَطَالَ بِنَا الْحَدِيثُ ، حَتَّى دَخَلَ عَلَيْنَا الرَّجُلُ كَأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ بِهِ ضَرَرٌ قَطُّ " ، لَمْ يَرْوِهِ عَنْ رَوْحِ بْنِ الْقَاسِمِ ، إِلا شَبِيبُ بْنُ سَعِيدٍ أَبُو سَعِيدٍ الْمَكِّيُّ وَهُوَ ثِقَةٌ ، وَهُوَ الَّذِي يُحَدِّثُ عَنِ ابْنِ أَحْمَدَ بْنِ شَبِيبٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ يُونُسَ بْنِ يَزِيدَ الأُبُلِّيِّ ، وَقَدْ رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ شُعْبَةُ , عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الْخَطْمِيِّ وَاسْمُهُ عُمَيْرُ بْنُ يَزِيدَ ، وَهُوَ ثِقَةٌ . تَفَرَّدَ بِهِ عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ بْنِ فَارِسِ بْنِ شُعْبَةَ ، وَالْحَدِيثُ صَحِيحٌ . روح بن القاسم : http://library.islamweb.net/newlibra...k_no=60&flag=1 سير اعلام النبلاء : روح بن القاسم ( خ ، م د ، س ، ق ) : الحافظ الحجة أبو غياث التميمي ، ثم العنبري البصري حدث عن عمرو بن دينار ، ومحمد بن المنكدر ، وقتادة بن دعامة ، ومنصور بن المعتمر ، وابن طاوس ، وطبقتهم . وثقه أبو حاتم والناس اين روح بن صلاح الذي تتكلم عنه !! الخلط عندك

للاسف ان تقراء ويخيل لك امور انت تعتقدها ,, هنا انت اتيت برواية من مصدر خلاف المصدر الاول ,, في المصدر الاول اتيت تستشهد بتصحيح اهل العلم وبينا لك انما تصحيهم لقصة الاعمى في حياة النبي بينما بعد انتقالة للرفيق الأعلى لم يحصل التصحيح وانت تحاول ان تثبت انه حصل تصحيح لقصة (أنَّ رجلًا كان يختلِفُ إلى عثمانَ بنِ عفانَ رضي اللهُ عنه في حاجةٍ له) ولو كنت منتصف لاذهبت لبضاعتك التي اتيت بها وقلت اني رددتها لك ووجدت انها ضعيفة بسبب وجود روح ابن صلاح ,, وتسألني الان اين روح بن صلاح وتقول اني اخلط ,, وهذا تلبيس فاروح بن صلاح في المصدر الاول الذي اتيت بها وليس في المصدر والرواية الثانية ,, ارجع لرابط الرواية السابقة وسوف تعرف من فينا اختلط علية الامر مع العلم ان كلامي باختلاط الامر ليس مذمه بقدر ماهو إحسان ظن ,,,

اما هذه الرواية التي اتيت بها فقد تم التعليق على صحة الحديث فقط ,, فالرواية فيها قصة وحديث وتم تصحيح الحديث اما القصة لم تصحح ,, ربما تسأل من اين اتيت بهذا الكلام

الراوي : عثمان بن حنيف
المحدث : الألباني
المصدر : التوسل
الصفحة أو الرقم: 83
خلاصة حكم المحدث : الحديث صحيح والقصة ضعيفة منكرة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الراوي : عثمان بن حنيف
المحدث : الوادعي
المصدر : الشفاعة
الصفحة أو الرقم: 189
خلاصة حكم المحدث : في إسنادها روح بن القاسم , لكن تضعيف هذه الزيادة من حيث كونها تدور على شبيب بن سعيد