وَاذْكُرُواْ إِذْ أَنتُمْ قَلِيلٌ مُّسْتَضْعَفُونَ فِي الأَرْضِ تَخَافُونَ أَن يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُم بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (26) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَخُونُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُواْ أَمَانَاتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ (27)
فهنا الله ايد المؤمنين ونصرهم من قبل لماذا لانرى ابوبكر مؤيد ايضا في هذه الايه
فهذه دعوه للعقلاء
فلو نتابع الايات نجد ان الله ينصر ويؤيد المؤمنين ولكن ان أتت الكره لابو بكر لاينصره فهو خارج من هذا المعنى السامي وفي هذا دليل ان أبو بكر لم يكن مؤمنا بالمعنى الخاص وليس العام