أعتقد أن مضمون الحديث قد تحقق بشكل مجمل و أن معظم الثابتين الآن على الولاية سيثبتون و هم يشكلون الأقلية من عموم المسلمين
أما الغير معترفين بالولاية من المسلمين فقد شطحوا بعيدا في الفتن وإن قيض الله الأمر بالظهور فهي الفتن المقصودة
أما ترى أن أغلب حكام المسلمين و المنظمات التابعة العربية و الاسلامية و أغلب الشعوب الاسلامية تدور في فلك الماسونية و تحارب الاسلام نيابة عن الغرب و الصهيونية من داعش و أخواتها و مناصريها
قارن الحال قبل نصف قرن و سترى الفرق
أصبح بني صهيون يفدون بالمال و الأرواح علنا ضد محاربة المسلمين الخلص
نعم هناك بعض المحسوبين على الشيعة الغير ملتزمين المفتونين بالدنيا لن يثبتوا و هؤلاء لن ينقصوا ولن يزيدوا على الموضوع شيء يذكر
و المهم أن الفئة الثابتة حاليا و التي ستثبت على ولائها لا تتعدى نسبة كبيرة مقارنة بمجموع المسلمين