فقد كان علي الأكبر شبيه رسول الله خلقا وخُلقا ومنطقا ومشيا وكلما اشتاقوا الى رسول الله نظروا الى وجهه
البار لأبيه وأمه وجده وجدته
من أن الإمام الحسين "ع" في الطريق غفت عيناه، فانتبه وهو يقول لا حول ولا قوة إلا بالله، ويكثر من ذلك، فقال له الأكـبر، أبتاه مالي أراك تكثر من قول لا حول ولا قوة إلا بالله، فقال له ولدي علي: غفت عيناي، فعنى لي فارس يقول القوم يسيرون والمنايا تسير بهم ( أو تسرع بهم ) إلى الجنة فقال علي الأكـبر "ع" أبتاه حسين، أوَ لسنا على الحق ؟! قال "ع": بلى والذي إليه مرجع العبـاد! فقال إذاً أبتاه حسين: لا نبالي أًوقعنا على الموت أم وقع الموت علينا.
هذا ما عرف عن علي الأكبر وهي حوارية علي الاكبر وأبيه الحسين (ع)
سبحان الله
إذا أراد الله بالعبد خيراً قذف الله في قلبه حب الحسين وزيارة الحسين ......