العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى الإجتماعي

المنتدى الإجتماعي المنتدى مخصص للأمور الإجتماعية

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية عاشق الزهراء
عاشق الزهراء
شيعي حسيني
رقم العضوية : 7251
الإنتساب : Jul 2007
المشاركات : 5,502
بمعدل : 0.87 يوميا

عاشق الزهراء غير متصل

 عرض البوم صور عاشق الزهراء

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي في لبنان .. كل 3 حالات زواج تقابلها حالة طلاق
قديم بتاريخ : 27-01-2008 الساعة : 10:08 AM




يبدو أن نبوءة أحد علماء الاجتماع القدماء سوف تتحقق في لبنان في السنوات المقبلة.. فقد ذكر هذا العالم أنه "سوف تصل البشرية إلى زمن يصبح الزواج فيه مرتبطاً بعقد لا تتجاوز مدته خمس سنوات"!

ظاهرة الطلاق في لبنان وصلت إلى مرحلة خطرة جداً، لأن المحاكم الشرعية زودت أساتذة معهد العلوم الاجتماعية في الجامعة اللبنانية بأرقام خطيرة، تؤكد أن معدل الطلاق في لبنان حسب ما يرد إلى المحاكم الشرعية الإسلامية، ارتفع بشكل جنوني في السنوات الأخيرة، حيث يقابل كل ثلاث حالات زواج حالة طلاق (3/1) بين المسلمين اللبنانيين.. أما عند المسيحيين، فلا تحدد المحاكم الشرعية أرقاماً معينة رغم وجود الكثير من المطلقين، ذلك أن الطلاق عند المسيحيين ليس سهلاً، ويختار البعض هجران شريكه قبل أن يتقدم بدعوى انفصال إلى المحكمة الشرعية! وعليه، فإن نسبة الطلاق في لبنان ارتفعت من 4% في أوائل التسعينات، إلى حدود الـ30% حالياً، وبذلك تقترب النسبة من نسبة الطلاق في أوروبا وأمريكا الشمالية والبالغة 40% بعد 5 سنوات زواج.
هذه الأرقام رودنا بها الدكتور عباس حسن، الباحث في علم الاجتماع.. وقال إن المعدّل في لبنان ما زال أقل خطورة مما هو عليه في قطر والكويت مثلاً، حيث يقابل كل زوجين طلاق، وتابع: "إن التغير الذي حصل في البنية الاجتماعية بفعل التعرض للأفلام السينمائية والإنترنت، أدى إلى ارتفاع معدل الطلاق في لبنان، إضافة إلى التحرر الجنسي والدوافع الاقتصادية التي تتيح للمرأة العمل وجني مصاريفها.. وهذه الظاهرة يدرسها علماء الدين في لبنان، ويدقون ناقوس الخطر قبل أن تتفاعل، ويدعون إلى مؤتمرات لحثّ اللبنانيين على العودة إلى الترابط الأسري والعزوف عن الطلاق الذي يؤدي إلى عواقب خطيرة".
مضربون عن الزواج
"لم أمت، لكن شاهدت من مات" .. بهذه العبارة، يقفل طوني أبي ياغي باب النقاش، ويجزم: "لن أتزوّج، أخاف من الطلاق وتبعاته النفسية والاجتماعية".

يمثل طوني شريحة من الشباب اللبنانيين الذين يعرضون عن الزواج بسبب الطلاق على اختلاف مذاهبهم، ويذهب البعض إلى اعتبار الطلاق "مشكلة لا حل لها، خصوصاً إذا كان المطلقان قد أنجبا أطفالاً، والآخرون يأخذون حذرهم من الزواج، "لأن الطلاق أمر بالغ الصعوبة في حال فشلت العلاقة"، ويمثل هذا الرأي المسيحيون الذين ينتمون إلى الطائفة الكاثوليكية التي تمنع الطلاق إلا في حالات ثلاث: الافتراق الجسدي، وإخفاء أحد الشركاء وجود إعاقة جسمية قبل الزواج، والخيانة الزوجية المثبتة.
أكثر حالات الطلاق الرائجة في لبنان، والتي عقب عليها تلاميذ معهد العلوم الاجتماعية في الجامعة اللبنانية من خلال دراستهم الحالات، تلك التي تمت بفعل خيانة الرجل للمرأة، واستقلالية المرأة الاقتصادية التي تجعلها في حالة استغناء عن سلطة الرجل، مما يدفعها للمطالبة بأبسط حقوقها، وهي مشاركته قرارات المنزل، والفارق بين المستوى التعليمي بين الزوجين، والوجود الاجتماعي الذي يترتب على هذا المستوى، إضافة إلى ضعف إمكانيات الزوج لتلبية متطلبات الحياة الاقتصادية.. أما الحالات الأخرى، كبخل الزوج أو خيانة المرأة لزوجها، أو سلطة عائلة الزوج أو الزوجة وفرضها على الزوجين، فتلك حالات أقل تأثيراً، نظراً للدواعي التي ذكرت سابقاً.
خانها.. فطلبت الطلاق
أسباب معلنة وأخرى مجهولة لطلاق زوجين اختارا أن يكونا مع بعضهما إلى الأبد، وارتضيا ببعضهما زوجاً وزوجة..
فسارة (39 عاماً) تكشف عن أن زوجها خانها، وذلك كان السبب المباشر في طلب الانفصال عنه، لكنها تؤكد أنها كانت تفكر في الانفصال قبل ذلك، "حيث كان زوجي لا يعيرني أي اهتمام، ولا يرى في أكثر من امرأة حاضنة لأطفاله.. فهو يرى نساء كثيرات بحكم مهنته (المحاماة)، وبات الحديث معهن شغله الشاغل... وأنا آخر اهتماماته"!

اكتشفت سارة أن زوجها يخونها أكثر من مرة.. سامحته، وطلبت منه الإقلاع عن خطئه، لكنه لم يقتنع .. أعاد الكرة مرات كثيرة، "فلم أجد أمامي حلاً غير الانفصال.. لا أرتضي بالإهانات، وكرامتي صارت على المحك"، وتتابع: "أعرف أن دواعي كثيرة كانت تدفعه لخيانتي، واستطعت أن أسامحه مرة ومرتين.. لكن أكثر من ذلك .. مستحيل".
وإذا كانت سارة مقتنعة بأن السماح لا يمكن أن يكون على الدوام، واختارت الطلاق، فإن أخريات لا يتسامحن نهائياً مع الخيانة.. فقد أكدت نبيلة (31 عاماً) أنها طلبت الطلاق فور معرفتها بوجود علاقة بين زوجها وبين امرأة أخرى.. فدواعي نبيلة كانت تسير في اتجاه إعلاء سقف الشروط قبل أن تقع الكارثة.. هي خافت أن تكون العلاقة مع الأخرى تسير باتجاه الزواج، فطلبت الطلاق، وتقدمت بشكوى قضائية تطالب فيها بفسخ زواجها، ضاربة عرض الحائط بمستقبل طفليها.. وعلى الفور، قطع علاقته بالأخرى خوفاً من انفصال زوجته، وعاد من أجل ولديه، وانتزعت منه عهداً بعدم خيانته لها، خوفاً على مصير عائلته، وأقنعها بأن القضية لم تكن أكثر من نزوة"!
الأطفال ضابط اجتماعي
وعلى الرغم من أن حجم الطلاق في لبنان لا يضاهي حجمه في البلدان الأوروبية، إلا أنه واقع يفرض نفسه في المجتمع اللبناني عند جميع الفئات الدينية والاجتماعية، وما زال الأزواج يعملون على "تصفية خلافاتهم" بالحسنى من أجل أطفالهم... وتلك ظاهرة توقفت عندها كلودين متى، اختصاصية علم الاجتماع إذ تقول: "في الدول ذات الطابع الذكوري، أقله من الناحية الاجتماعية، تقع المرأة دائماً ضحية .. لا يسعها إيقاف ما تؤمر به، تعفو عن زوجها، تصفح عن خطيئته بحقها، تتنازل عن كبريائها من أجل أولادها في معظم الأحيان، وتعود إلى زوجها على مضض أحياناً، لأن هذا الخيار المرّ، أفضل من الأمر، وهو البقاء في منزل ذويها مطلقة".

وحول هذا الحلّ الذي لا يرضي في معظم الأحيان من يطالب بالمساواة بين المرأة والرجل، تقول منى: "إن الوراثة الاجتماعية في المجتمعات الذكورية، ومعظمها في دول العالم الثالث، لا تنصف المرأة المطلقة.. وحسب الدراسات في هذه الدول، فإن 82% من المطلقات إذا اقترن بزوج آخر سيكون إمّا مطلقاً أو أرملاً.. هذا عدا عن نسبة 55% من المطلقات في الشرق الأوسط، واللاتي تعرضن لمحاولات التحرش بهن من قبل الرجال، لذلك يكون الخيار الأهم في المعادلة هو العودة إلى الحضن الزوجي مهما كانت تأثيراته سلبية على المرأة، تفادياً لمشاكل أكبر لا تحبّذها المرأة".
طموحها دافع للطلاق
لم يحتمل جان أن تكون زوجته ذات نفوذ اجتماعي، وبحكم مهنتها (الصحافة) باتت على علاقة وطيدة بسياسيين وإعلاميين، وصارت معروفة.. تفاعلت مع قضيته معها، ولم يكشف لها عما إذا كان غيوراً عليها، أم يقف في وجه طموحاتها وأحلامها وموقها الذي يكبر يوماً بعد يوم.

حاولت أن تقنعه بأن تلك المهنة فرضت عليها كل تلك المعارف والعلاقات، وحققت لها وجودها الاجتماعي، لكنه لم يقتنع.. أن سبب الطلاق كان انزعاجه من تطورها المهني، خصوصاً أنه قال: "أنا رجل شرقي، ولا أهتم إلا بمنزلي، وأريدها ان تقاسمني الاهتمام نفسه.. لا يعنيني كل من تصادفهم، فأنا في عالم والآخرون في عالم آخر، وحين فشلت، لم تعد هناك إمكانية للعيش معها.. الطلاق هو الحل المناسب"!
امرأة مسيطرة
هذه القضية تفتح بابا للنقاش حول الدافع الحقيقي وراء الخلاف، فقضية طموح المرأة وطبيعية عملها، توقفت عند جان في خانة الغيرة وتطور زوجته، مما دفعه لأن يضيق عليها حركتها، ويحاول السيطرة على طموحها وأحلامها.. لكن في قضايا أخرى، تتطور الحكاية إلى فرض الزوجة سيطرتها على المنزل وقرارات العائلة وتوجهات الأولاد، انطلاقا من ادعائها القدرة على السيطرة ومعرفة حيثيات الأمور.. وهذا ما واجهه علي (46 عاما) الذي حاولت زوجته السيطرة على قرارات المنزل والتحكم في كل شئ، انطلاقا من النفوذ المستمد من وظيفتها في إحدى الإدارات الرسمية.

لم يستجب علي لمسلكها، استمرت الخلافات أكثر من عامين، علما بأن زواجهما يبلغ من العمر 21 عاما.. يقول: ((خلافنا على السلطة في المنزل..أرضى بأن نتقاسم القرارات والنفوذ، لكن أن تفرض علي سلطتها، فذلك أمر لا أرضى به، ولا تسمح لي تربيتي بذلك..فاخترنا الأنفصال)).
وإاذ كان انفصال علي عن زوجته يعود إلى النفوذ الذي تريد أن تفرضه من موقعها، فان الانفصالات أخرى تحصل بشكل دائم ، بسبب السلطة المستمدة من دخل المرأة، والذي تدفعه كمصاريف في المنزل .. رجال كثيرون لا يرضون بأن تفرض زوجاتهم عليهم القرارات من موقع القوة الاقتصادية، تماما كما حصل مع رشا، والتي لم يرض زوجها بأن تكون هي (القوامة) في ظل عدم قدرته الاقتصادية على القيام بأعباء المنزل، واعتبرها (إهانة بحقه) فاختار الطلاق .. وذلك مستمد كما تقول رشا من (أنانية زوجي، وعدم تفهمه للأمر، وإصراره على أن القرار في العائلة مرتبط بالنفقات).

مستقبل الأطفال إلى أين؟
أسباب كثيرة تدفع إلى الطلاق.. فإذا كال الرجل بخليلا، تطلب المرأة الطلاق لأنها (لا تسطيع أن تعيش معه في شح، والمرأة لها حقوقها)) كما ذكر في دراسات أجراها معهد العلوم الاجتماعية في الجامعة اللبنانية .. وإذا كان الرجل عاجزا عن القيام بمهامه الزوجية، أو إذا كانت المرأة تعاني ركودا في عواطفها الجنسية، فإن الطلاق سيكون نتيجة حتمية.. لكن ما هو مستقبل الأطفال؟ كيف سيتكيفون مع غياب أحد الوالدين؟
ورغم مشكلة حضانة الأطفال والآثار النفسية التي يتركها انفصال الوالدين، إلا أن الطلاق يحصل بشكل هستيري في لبنان، مما يهدد التركيبة الاجتماعية للبنان، ويؤثر على بنيانه العائلي. وفي حالات الطلاق، يتقاسم الأطفال اللبنانيون مع أطفال الدول الغريبة المعاناة النفسية والاجتماعية .. فقد أظهرت الدراسات في الغرب أن 46 في المائة ممن تغيرت حضانتهم، وأعمارهم ما بين ستة أعوام وأحد عشر عاما، يبدون مظاهر الغضب والحزن والخوف والنظرة السلبية للذات، بالإضافة إلى عدم القدرة على التركيز في الدراسة، مما يؤدي غا لبا إلى التسرب المدرسي أو الجامعي، مما يفقد هؤلاء الإحساس الواضح بالهوية العرقية، الدينية، و الاجتماعية. ووقوفا عند ظاهرة الطلاق، يفيد الدكتور عباس حسن، الباحث في علم الاجتماع، بإن علماء الدين اللبنانين-مسلمين ومسيحيين – يطرحون قضية الطلاق في لبنان على بساط البحث منذ عامين بقوة، ويحاولون إيجاد الحلول المناسبة لتلك الظاهرة الخطيرة. وقال حسن: ((إن الوضع عند المسيحيين ليس أفضل حالا من المسلمين، لكن المحاكم الشرعية المسيحية من الصعب أن تحصر عدد حالات الطلاق، لأنه البعض منها لأن البعض منها يحدث شكليا، لكن فعليا يعد الأزواج من المطلقين، ذلك أن حالات الهجر كثيرة، وتعود إلى صعوبة حدوث الطلاق وخصوصا في الطائفة الكاثوليكية.

وعلى ضوء ذلك، أكد مفتي الجمهورية اللبنانية محمد رشيد قباني في حديث صحفي أن ((كثرة وقوع الطلاق ومسألة تشرد الأسرة عائدة إلى الجهل وعدم معرفة ثقافة الأسرة وتكوينها والمعاملة فيها بين الزوجين ومع الاولاد، فإذا نشرت الجهات المختصة ثقافة المعرفة بتكوين الأسرة والمعاملة الزوجية فيها والتأدب بآدابها وأخلاقياتها، فإن عدد حالات الطلاق سينخفض كثيرا وستسود الألفة والمحبة والمودة ربوع الأسرة))، وطلب من المراجع المختصة في توعيةالأسرة في لبنان والبلدان العربية والإسلامية وأن تقوم بنشر ((ثقافة تكوين الأسرة ومعرفة طرق التعامل بين الزوجين ومع الأولاد فيها، وذلك للمحافظة على الأسرة ومتانتها وسعادتها في المجتمع.

توقيع : عاشق الزهراء
من مواضيع : عاشق الزهراء 0 ميزات الرجال
0 روايات رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حول الصحة
0 التوسل بأبو الفضل العباس وليلة مولده الشريف
0 أعمال شهر شعبان
0 فضائية قطرية جديدة للاستشارات العائلية

الصورة الرمزية ربيبة الزهـراء
ربيبة الزهـراء
الادارة
رقم العضوية : 84
الإنتساب : Aug 2006
المشاركات : 39,169
بمعدل : 5.85 يوميا

ربيبة الزهـراء غير متصل

 عرض البوم صور ربيبة الزهـراء

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : عاشق الزهراء المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي
قديم بتاريخ : 27-01-2008 الساعة : 12:32 PM


عميت عيوني يا عاشق الزهراء
يبي اليي نظارهــ

عاشق الزهراء هذه الظاهرة منتــشرة في الخليج العربي
مو بس في لبنان

سينقل الموضوع في مكان المناسب

توقيع : ربيبة الزهـراء

اتمنى اعيش بوطن والحاكم الحجة بن الحسن عج




من مواضيع : ربيبة الزهـراء 0 vista&family
0 كيف نتعامل مع كثيري الانتقاد
0 قبس من فضائل الأمام الحسين عليه السلام
0 ●» إصدار " غضــــب الرادود الحسيني جعفر القشعمي
0 سفينه الاماني ولذه الامل

الصورة الرمزية عاشق الزهراء
عاشق الزهراء
شيعي حسيني
رقم العضوية : 7251
الإنتساب : Jul 2007
المشاركات : 5,502
بمعدل : 0.87 يوميا

عاشق الزهراء غير متصل

 عرض البوم صور عاشق الزهراء

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : عاشق الزهراء المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي
قديم بتاريخ : 09-02-2008 الساعة : 09:00 PM


أختي ربيبة الزهراء سلامة عيونك أولاً
وثانيا مشكورة على التواجد

توقيع : عاشق الزهراء
من مواضيع : عاشق الزهراء 0 ميزات الرجال
0 روايات رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حول الصحة
0 التوسل بأبو الفضل العباس وليلة مولده الشريف
0 أعمال شهر شعبان
0 فضائية قطرية جديدة للاستشارات العائلية
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 02:16 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية