{ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله} ..
موجه نحو عبدة الأصنام من المشركين و إن كان ربما شمل غيرهم كأهل الكتاب بحسب سعة معناه، و ذلك لمكان «ما» و كون السورة مكية من أوائل ما نزل على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) من القرآن.