لمعلوماتك؟:
عمر بن الخطاب _رضي الله عنه و ارضاه و حشرني معه هو و ابو بكر و عثمان و علي_ هو الفاروق بين الحق و الباطل ....
و الذي فرق المسلمين هو عبد الله بن سبأ اليهودي....
ممكن لو سمحت المراجع الصحيحة يا صاحب الموضوع...
هذا ما تنقله المراجع الصحيحة كل أخبار عبد الله بن سبأ تعود إلى راو واحد هو سيف بن عمر ينقل عنه الطبري و عن الطبري يأخذ البقية كابن لأثير و غيرهم أنقل لك ترجمة سيف بن عمر الزنديق
نقل ابن حجر أقوال أهل الفن فيه فقال: قال ابن معين: ضعيف الحديث، وقال مرة: فلس خير منه.
وقال حاتم: متروك الحديث يشبه حديثه حديث الواقدي.
وقال أبو داود: ليس بشيء.
وقال النسائي، والدارقطني: ضعيف.
وقال ابن عدي: بعض أحاديثه مشهورة وعامتها منكرة لم يتابع عليها.
وقال ابن حبّان: يروي الموضوعات عن الإثبات، قال: وقالوا: انه كان يضع الحديث، قلت – ابن حجر – بقية كلام ابن حبّان اتهم بالزندقة وقال البرقاني عن الدارقطني متروك.
وقال الحاكم: اتهم بالزندقة وهو في الرواية ساقط.
هذا حال سيف الراوي الوحيد لابن سبأ وحاله هذا يغنينا عن النظر في الرواة الذين يأخذ عنهم.
أنقل إليك أقوال المعاصرين في ابن سبأ *
يقول محمد كرد علي: (وأمّا ما ذهب إليه بعض الكتاب من أنّ مذهب التشيع من بدعة عبد الله بن سبأ المعروف بابن السوداء، فهو وهم وقلة علم بتحقيق مذهبهم، ومن علم منزلة هذا الرجل وبراءتهم منه ومن أقواله وأعماله، وكلام علمائهم في الطعن فيه بلا خلاف بينهم في ذلك، علم مبلغ هذا القول من الصواب
عبد الله بن سبأ صنعه قوم واخترعوه اختراعا وأعطوه من الصفات والنعوت ما هو من المعجزات وصنعوا له من القابليات ما لا يمكن نسبته إلا إلى عفاريت الأساطير ومردة الجن وما تعجز عن تحقيقه أمة قوية فضلا عن فرد
عمر هو من فرق بين الباطل والحق فجعل الحق باطلا والباطل حقا
كيف لايكون هو الفاروق
سلام الله عليك ياسيدي ومولاي ياعلي ابن ابي طالب اقتصبو حتى القابك
لكن هيهات بين الثريا والثرى
عمر عكس كل شيء حتى لقب الامام علي خذه لكن من لقب عمر بالفاروق اليست اليهود لانهم اتباعه
اما الامام علي فلقبه جاء من الرسول الاعظم صلى الله عليه واله
الم نقل شتااااان بين الثرى اللي هو عمركم وبين الثريا اللي هو امامنا ووصي هذه الامه وخليفة رسول رب العالمين
بارك الله فيك اخي على هالموضوع
هذا ما تنقله المراجع الصحيحة كل أخبار عبد الله بن سبأ تعود إلى راو واحد هو سيف بن عمر ينقل عنه الطبري و عن الطبري يأخذ البقية كابن لأثير و غيرهم أنقل لك ترجمة سيف بن عمر الزنديق
نقل ابن حجر أقوال أهل الفن فيه فقال: قال ابن معين: ضعيف الحديث، وقال مرة: فلس خير منه.
وقال حاتم: متروك الحديث يشبه حديثه حديث الواقدي.
وقال أبو داود: ليس بشيء.
وقال النسائي، والدارقطني: ضعيف.
وقال ابن عدي: بعض أحاديثه مشهورة وعامتها منكرة لم يتابع عليها.
وقال ابن حبّان: يروي الموضوعات عن الإثبات، قال: وقالوا: انه كان يضع الحديث، قلت – ابن حجر – بقية كلام ابن حبّان اتهم بالزندقة وقال البرقاني عن الدارقطني متروك.
وقال الحاكم: اتهم بالزندقة وهو في الرواية ساقط.
هذا حال سيف الراوي الوحيد لابن سبأ وحاله هذا يغنينا عن النظر في الرواة الذين يأخذ عنهم.
أنقل إليك أقوال المعاصرين في ابن سبأ *
يقول محمد كرد علي: (وأمّا ما ذهب إليه بعض الكتاب من أنّ مذهب التشيع من بدعة عبد الله بن سبأ المعروف بابن السوداء، فهو وهم وقلة علم بتحقيق مذهبهم، ومن علم منزلة هذا الرجل وبراءتهم منه ومن أقواله وأعماله، وكلام علمائهم في الطعن فيه بلا خلاف بينهم في ذلك، علم مبلغ هذا القول من الصواب
عبد الله بن سبأ صنعه قوم واخترعوه اختراعا وأعطوه من الصفات والنعوت ما هو من المعجزات وصنعوا له من القابليات ما لا يمكن نسبته إلا إلى عفاريت الأساطير ومردة الجن وما تعجز عن تحقيقه أمة قوية فضلا عن فرد
يا اخي هي وقفت عليهم_ ان كانوا صنعوه كما تزعم_فاخواننا الشيعة يقولون في ال البيت اكثر من هذا بكثير و يصفونهم بوصف لا يوصف به الرسول صلى الله عليه و سلم بل لا يستحق الوصف هذا غير الله تعالى..
محبتي الخالصةلله و لرسوله و لال البيت و صحابة رسول الله رضي الله عنهم اجمعين....
عمر بن الخطاب _رضي الله عنه و ارضاه و حشرني معه هو و ابو بكر و عثمان
امييييييييييين يارب العالمين
اقتباس :
ممكن لو سمحت المراجع الصحيحة يا صاحب الموضوع...
صحيح البخاري/ جزء 2 / باب قول المريض قوموا عني
وهذه الرواية كاملا
اقتباس :
- اخرج البخاري بسنده إلى عبيد الله بن عبدالله بن عتيبة بن مسعود عن العباس رضي الله عنه قال : ( لما حضر رسول الله ( صلى الله عليه و اله و سلم ) و في البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي ( صلى الله عليه و اله و سلم ): هلم اكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فقال عمر إن النبي ( صلى الله عليه و اله و سلم ) قد غلب عليه الوجع و عندكم القرآن حسبنا كتاب اللهفاختلف أهل البيت فاختصموا منهم من يقول : قربوا يكتب لكم النبي ( صلى الله عليه و اله و سلم ) كتابا لن تضلوا بعده ، و منهم من يقول ما قال عمر فلما كثرا اللغو و الاختلاف عند النبي ( صلى الله عليه و اله و سلم ) قال: قوموا . فكان ابن عباس يقول إن الرزية محل الرزية ما حال بين الرسول ( صلى الله عليه و اله و سلم ) و بين أن يكتب لهم دلك الكتاب من اختلافهم و لغطهم ) و قد أورد البخاري هده الرواية في أكثر من موضع إلا أن بعض منها ذكرت أن القول( يهجر) و لم يذكروا عمر انه القائل . البخاري ج7/155-156 باب قول المريض قوموا عني و هو اتهام للرسول ( صلى الله عليه و اله و سلم ) بالهلوسة و الهذيان. و هده الرواية أما أن تقول أنها باطلة و لم تقع تكون قد أصبت و إن كابرت فإني أقول لك أن عمر يكون قد عصى الله و رسوله جهارا و على رؤوس الأشهاد و ليس من الله شيء و خرج من زمرة الصحابة لمخالفة قوله تعالى ( اطيعوا الله و الرسول ) في فأولى لك فأولى.