ــــــــــــــــ
زميلنا العزيز ،،
لا يمكنك القول هنا بهذه الرواية بانها شاذة
لانه لها قرائن كثيره بنفس المتن:rolleyes:
فيا زميلنا ليس كل مايقوله خادم الأئمة لك تطبقه على كل الروايات
يبدوا انك لاتقرا مااقول انا قلت ان الرواية لو لم تكن لها مايساندها من روايات مشابهة ومفسرة احيانا لقلنا بشذوذها لذلم اوردت لك الزيادات وانظر الى بداية الرواية التي اوردت بعدها المباشرة
حدثنا موسى بن إسماعيل ثنا حماد أخبرنا ثابت البناني عن أنس بن مالك
« أن اليهود كانت إذا حاضت منهم امرأة أخرجوها من البيت ولم يؤاكلوها ولم يشاربوها ولم يجامعوها في البيت فسئل رسول الله عن ذلك فأنزل الله عز وجل { ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض } إلى آخر الآية فقال رسول الله " جامعوهن في البيوت واصنعوا كل شىء غير النكاح " فقالت اليهود ما يريد هذا الرجل أن يدع شيئا من أمرنا إلا خالفنا فيه فجاء أسيد بن حضير وعباد بن بشر إلى رسول الله فقالا يا رسول الله إن اليهود تقول كذا وكذا أفلا ننكحهن في المحيض؟ فتمعر وجه رسول الله حتى ظننا أن قد وجد عليهما فخرجا فاستقبلتهما هدية من لبن إلى رسول الله فبعث في آثارهما فظننا أنه لم يجد عليهما. »[128]