أما عن توبتها ، فلقبول التوية شروط وهي رد حقوق الناس وإرضائهم ، فإن الله تعالى ربما يعفو عن حقه ولكن لا يعفو عن حقوق الناس
وعائشة تابت بالقول واللسان لا بالفعل والجنان , ولذلك ما كانت مطمئنة من قبول توبتها وغفران الله تعالى لها وهي أعرف بنفسها , ولذا ذكر اكابر علمائكم مثل :الحاكم في المستدرك ، وابن قتيبة في المعارف , والعلامة الزرندي في الاعلام بسيرة النبي صلى الله عليه وآله , وكذلك ابن البيع النيسابوري ، وووو وغيرهم الكثير <<<< عشان لا تقولون ثبتوا كلامكم
ذكروا ان عائشة أوصت ألى عبد الله بن الزبير وسائر محارمها فقالت : ادفنوني مع اخواتي بالبقيع فإني قد أحدثت امورا بعد النبي صلى الله عليه وآله !!!