|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 32483
|
الإنتساب : Mar 2009
|
المشاركات : 137
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ahmed114
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 08-05-2009 الساعة : 04:32 PM
بسم الله
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرمال
[ مشاهدة المشاركة ]
|
لماذا علي رضي الله عنه لم يرد ارض فدك عندما تولى الخلافة لهم فهو لم يفعل ذلك
|
الإمام علي عليه السلام يرد عليك
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيد القرشي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
كانت في أيدينا فدك من كل ما أظلته السماء ، فشحت عليها نفوس قوم وسخت عنها نفوس آخرين . ونعم الحكم الله . وما أصنع بفدك وغير فدك والنفس مظانها في غد جدث تنقطع في ظلمته آثارها ، وتغيب أخبارها ، وحفرة لو زيد في فسحتها وأوسعت يدا حافرها لاضغطها الحجر والمدر ، وسد فرجها التراب المتراكم )وقال الامام الرضا عليه السلام ما معناه عندما سئل لماذا لم يسترد علي عليه السلام الفدك قال انا اهل بيت الله يسترجع لنا ما غصبناه ولسنا نحن بل اننا اولياء المؤمنين نحكم بينهم)عيون اخبار الرضا
|
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرمال
[ مشاهدة المشاركة ]
|
وهذا يعني ان القصة ليست صحيحه لان الانبياء لا يورثون
|
الزهراء عليها السلام ترد عليك
وانتم الان تزعمون : أن لا إرث لنا ، أفحكم الجاهلية تبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ؟ ! أفلا تعلمون ؟ بلى قد تجلى لكم كالشمس الضاحية : أني ابنته .
أيها المسلمون أغلب على ارثي ؟ يابن أبي قحافة أفيكتاب الله ترث أباك ولا ارث أبي ؟ لقد جئت شيئا فريا ! أفعلى عمد تركتم كتاب اللهونبذتموه وراء ظهوركم ؟ إذ يقول : ( وورث سليمان داود ) وقال فيمااقتص من خبر يحيى بن زكريا إذ قال : ( فهب لي من لدنك وليا يرثني ويرث من آل يعقوب ) [ وقال : ( وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله ) وقال : ( يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين ) وقال : ( إن ترك خيرا الوصية للوالدين والأقربين بالمعروف حقا على المتقين) وزعمتم : أن لا حظوة لي ولا ارث من أبي ، ولا رحمبيننا ،أفخصكم الله بآية اخرج أبي منها ؟ أم هل تقولون : أن أهل ملتين لا يتوارثان؟ أو لست أنا وأبي من أهل ملة واحدة ؟ أم انتم أعلم بخصوص القرآن من أبي وابن عمي ؟فدونكها مخطومة مرحولة تلقاك يوم حشرك ، فنعم الحكم والزعيم محمد ،والموعد القيامة ، وعند الساعة يخسر المبطلون ، ولا ينفعكم إذ تندمون ، ولكل نبأمستقر ، وسوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه ويحل عليه عذاب مقيم.
والآن لك أحد خيارين لا ثالث لهما
إما أن توالي فاطمة أو أبو بكر
وشتان بينهما
|
|
|
|
|