ولأي الامور تدفن سـراً - بـضعة المصطفى و يعفى ثراها
فمضت و هي اعظم الناس وجدا - في فم الدهر غـصة من جواها
و ثوت لا يـرى لها الناس مثوى - اي قدس يضمـه مـثـواها
ولا يسعنى الا الإنحناء لشخصك الكريم تقديرا لمجهودك الطيب وأشكرك جزيل الشكر .. كتب الله لك بكل حرف خيرا كثيرا
ما اجمل الحب يا أستاذنا الجليل ( عاشق الكلمة (عندما يكون لله خالصا ولائمة ال بيته الاطهار .. بوركت وبورك هذا الحب الالهي الصافي الذي لايعدله حب في الوجود بصفائه ونقائه وشكرا لتقديرك ومرورك الكريم
وحشرك الله مع الزهراء وال البيت جميعا سلام الله عليهم يوم لاينفع مالا ولا بنون