أحْــيَــيْـت يا سـيـدي روح الـفـدى أبـداً
لـنـا رسـمـت طـريـق الـعــزّ والـظَــفـرُ
**
عـلـّمـتـنا العـيـش أنْ لا نرتـضي بـذلٍ
ولا نهـاب الـرّدى في الـدّيـن والخـطـرُ
**
عـلـّمـتـنـا أنّ في الـمـوت الحـياة لـِمَنْ
يَـقـْضـي شهـيداً كريماً من بني الـبشرُ
**
كَـتـَـبـْـتَ بـالـدّم لـلـطـّـاغـيـن مـوعـظـة
أنّ الـدّمـاء عـلى حـدّ السّـيف تـنـتـصرُ
**
فـي نـهـجـكـم أبـداً مـاضـون سـادتــنـا
لن ينـثـني عـزمنا مهما العِدى غـدروا
**
مــادام نـصـــر الإلــه الـحــرّ قـائـــدنـا
وفـي ربـانـا حـمـاة الأرض ينـتـشـروا
**
هـامـاتــنـا لـلـعــلا مــرفـــوعــة ٌ أبــداً
والـنـّصر دومـاً لـنا والـفـوز والـظـّفـرُ
***
شاعر موالي
18/06/2009
اللهم صل على محمد وال محمد
السلام عليكم سيدي الكريم
العاملي مرتضى
...... انت تكول عن خادمك ايهم اديب
لا والله بل انت الاديب الاريب
وانفاسكم الشعرية بحاجة الى تاملات كالنفس الذى يرتاده الغواص اثناء عملية البحث فى اعماق البحار
.......اسال الله بحق الحسين المظلوم عليه السلام وهو جدك ان يرزقكم شفاعته فى الدنيا والاخرة يارب يارب
دوما ننتظر قلمكم
ودوما نرى فلكلورية مقام كلماتكم
دمت فى رحاب الله الاقدس
اخوكم فى الصميم
ايهم
التعديل الأخير تم بواسطة مرتضى العاملي ; 19-06-2009 الساعة 02:06 AM.
السلام عليكم سيدي الكريم
العاملي مرتضى
...... انت تكول عن خادمك ايهم اديب
لا والله بل انت الاديب الاريب
وانفاسكم الشعرية بحاجة الى تاملات كالنفس الذى يرتاده الغواص اثناء عملية البحث فى اعماق البحار
.......اسال الله بحق الحسين المظلوم عليه السلام وهو جدك ان يرزقكم شفاعته فى الدنيا والاخرة يارب يارب
دوما ننتظر قلمكم
ودوما نرى فلكلورية مقام كلماتكم
دمت فى رحاب الله الاقدس
اخوكم فى الصميم
ايهم
والـلـه ِعـشـتُ الفاجعاتِ جميعَها
وَخَـبَـرْتُ منها شاخِصاً وَقَصِيّــا
لا تنفِـني من حقـلِ قـلبِكَ .. إنني
عـشـتُ الحـياةَ مُـشَـــرَّداً مَـنْـفِـيّا
أُوصِيكَ بيْ شَـرّاً إذا خنتُ الهوى
وَنَـكَـثْـتُ عَـهــدَ مَحـبَّـةٍ عُــذْرِيّـا
***
الاخت الاديب الهمام ايهم الجعغري
عيون محبتك ترمي بأوراقي الصفراء عن شجرتي وتستبقي الأخضر منها لتليق بنواظر الآخرين ... هذه خصلة من خصال كل الذين عرفتهم من السادة الجعفريةـ العائلة التي قدمت من أبنائها أكثر من شهيد ومشرّد ونزيل سرداب سري ... فكيف لا يغدو حصاي يواقيت في عينيك ؟
شكرا لك بحجم ما تحلم به عيناك وهما تحدقان بما وراء الأفق ...
وبعدد ما تطبقان عليه بأجفانهما من عصافير الأماني .