* يُستحبّ الصلاة في كلّ خميس منه ركعتين، يُقرأ في كلّ ركعة فاتحة الكتاب مرّة والتوحيد مئة مرّة، فإذا سلّم المصلّي صلّى على النبيّ صلّى الله عليه وآله مئة مرّة؛ ليقضيَ الله له كلَّ حاجة في أمور دينه ودُنياه.
كذلك يُستحبّ في هذا الشهر الشريف الإكثارُ من الصلاة على محمّد وآل محمّد صلوات الله عليه وعليهم، وقد ورد في فضلها وشرفها مئات الأحاديث المباركة، منها:
* قول النبيّ صلّى الله عليه وآله: مَن صلّى علَيّ صلّى الله عليه وملائكته.
* وقوله صلّى الله عليه وآله: الصلاةُ علَيّ نور على الصراط، ومَن كان له على الصراط من النور لم يكن من أهل النار.
* وقول الإمام عليّ بن موسى الرضا عليه السّلام: مَن لم يَقْدر على ما يُكفِّرُ به ذنوبَه فلْيُكثِر من الصلاة على محمّدٍ وال محمّد؛ فإنّها تهدم الذنوب هدماً.