العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى الثقافي

المنتدى الثقافي المنتدى مخصص للكتاب والقصة والشعر والنثر

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية نسايم
نسايم
شيعي حسيني
رقم العضوية : 18676
الإنتساب : Apr 2008
المشاركات : 7,218
بمعدل : 1.15 يوميا

نسايم غير متصل

 عرض البوم صور نسايم

  مشاركة رقم : 1  
كاتب الموضوع : نسايم المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 15-08-2009 الساعة : 11:30 AM





كانت الطفلة عندما أرسلت بها هرميون إلى والدها ليونتيس قد ألبستها
ملابساً فاخرة ومزينة بالحلي لتبدو أمامه في أحسن صورة . وقام أنتيجونس
بتثبيت قطعة من الورق على معطفها كتب عليه اسمها (برديتا) أي الطفلة
الضائعة ، كما احتوت الورقة على بعض الكلمات الأخرى التي تشير بشكل
مباشر إلى نبل مولدها وسوء حظها
وعثر على الطفلة المنبوذة أحد رعاة الأغنام ، وكان رجلاً طيباً ، فحمل
الصغيرة برديتا إلى زوجته التي قامت برعايتها بحنان شديد . ولما كان
الراعي رجلاً فقيراً ، فقد هاجر من تلك المنطقة إلى منطقة أخرى حتى لا
يعرف أحد من أين حصل على تلك الثروة . وبعد ذلك اشترى بجزء من جواهر
برديتا قطعاناً من الغنم ، وأصبح راعياً ثرياً . وقام بتربية برديتا
على أنها ابنته ، ولم تكن هي تعرف شيئاً أكثر من أنها ابنة الراعي .
وكبرت برديتا الصغيرة ، وأصبحت فتاة جميلة ، ولم تتلق تعليماً إلا ما
يمكن أن تتلقاه ابنة راع . لكن أصولها النبيلة التي ورثتها عن أمها
الملكة ، بدأت تظهر في تصرفاتها بشكل كبير . لدرجة أن من لا يعرفها لا
يتصور إلا أنها قد ربيت في قصر أبيها الملك . وكان لدى بوليكسنس ولد
واحد يدعى فلوريزل . وذات يوم ، وبينما كان الأمير الشاب يقوم بالصيد
قرب بيت الراعي ، رأى تلك الفتاة والتي يفترض أنها ابنة الراعي ،
وسرعان ما وقع في حبها لجمالها وتواضعها ومظهرها الملكي . وما لبث
الأمير فلوريزل أن أخذ يتردد على منطقة بيت الراعي العجوز بصفة مستمرة
، متخفياً في ملابس شاب عادي وتحت اسم دوريسلس . وبدأ غياب فلوريزل عن
القصر يقلق بوليكسنس ، فأرسل من يراقب ابنه حتى اكتشف حبه لابنة الراعي
الجميلة . عندئذٍ أرسل بوليكسنس في طلب كاميللو ، وقال له إنه يرغب منه
أن يصاحبه لزيارة بيت الراعي . وقام كل من بوليكسنس وكاميللو بتغيير
هيأتيهما حتى لا يتعرف عليهما أحد ، ووصلا إلى البيت وتصادف أن كان ذلك
وقت الاحتفال بأحد الأعياد
وبرغم أنهما غريبان ، إلا أن العادة كانت تقضي بدعوة كل ضيف للمشاركة
في الاحتفال . كان كل إنسان سعيداً ومرحاً . الموائد مليئة بألوان
الطعام والشراب ، فقد أجريت استعدادات كبيرة للاحتفال بالعيد . كما كان
هناك بعض الفتيان والفتيات يرقصون فوق العشب أمام البيت . وبرغم كل
مظاهر الاحتفال هذه ، كان فلوريزل وبرديتا يجلسان في هدوء بأحد الأركان
، مستمتعين للغاية بما يدور بينهما من حديث أكثر من ألعاب التسلية
واللهو التي تجري حولهما . وقام الملك ، وهو على ثقة من عدم اكتشاف
أمره بالاقتراب منهما لسماع ما يدور بينهما من حوار . وأدهشه كثيراً
ذلك الأسلوب البسيط الجميل الذي تتحدث به برديتا إلى ابنه . فقال
لكاميللو : إنها أرق فتاة رأيتها في حياتي ، رغم أنها من أصل متواضع ،
فكل ما تفعله أو تقوله يبدو أعظم شأناً من نفسها ، إنها نبيلة جداً
وهذا المكان غير جدير بها . ثم التفت الملك إلى الراعي العجوز وقال :
قل لي أيها الصديق الطيب ، من ذلك الشاب الذي يتحدث إلى ابنتك ؟ فأجاب
الراعي : إنهم ينادونه دوريسلس ، ويقول إنه يحب ابنتي ، وحتى أقول
الحقيقة فإنه من الصعب أن أعرف من منهما يحب الآخر أكثر ، وإذا استطاع
دوريسلس أن يفوز بها ، فإنها ستحقق له ما لم يحلم به . وكان يقصد بذلك
باقي مجوهرات برديتا التي حفظها لها بعناية ليوم زفافها . بعدها تكلم
بوليكسنس إلى ابنه . قال له : أيها الشاب ، يبدو أن قلبك مشغول بشيء
يبعد فكرك عن مظاهر الاحتفال بالعيد ، عندما كنت شاباً ، اعتدت أن يكون
حبي مصحوباً بالهدايا وأنت لم تشتر أي شيء لفتاتك . فأجاب الأمير الشاب
، ولم يكن يدري أنه يتكلم مع أبيه وقال : يا سيدي العزيز ، ليست هناك
هدايا جديرة بها ، والهدايا التي تتوقعها برديتا مني محفوظة داخل قلبي
. ثم استدار فلوريزل إلى برديتا وقال : اصغ إلى يا برديتا ، إني أقول
لك أمام هذا الشيخ المهذب ، مهما يكن أمره ، أنه كان ذات مرة عاشقاً
وطلب فلوريزل من ذلك الغريب العجوز أن يكون شاهداً على وعده بالزواج من
برديتا والذي كان قد قرره ، لكنه عندما قال ذلك ، كشف الملك عن شخصيته
لابنه ، وألقى اللوم على ابنه لإقدامه على الزواج من تلك الفتاة
المتواضعة الأصل ، وأطلق على برديتا صفات غير مهذبة ، وهدد بأنه لو
أنها سمحت لابنه أن يراها مرة ثانية ، فسوف يقدم على قتلها هي وأبيها
الراعي شر قتلة ! عندئذٍ ، غادر الملك المكان وهو في شدة الغضب وأمر
كاميللو أن يتبعه هو والأمير فلوريزل . وبعدما رحل الملك ، ثارت طبيعة
برديتا الملكية بسبب كلمات بوليكسنس القاسية ، وقالت : برغم أن آمالنا
قد تحطمت الآن ، إلا أنني لم أكن خائفة ، فلقد كنت على وشك الرد عليه
مرة أو مرتين ، لأقول له إن نفس الشمس التي تشرق على قصره ، تشرق أيضاً
على بيتنا . ثم أضافت وكلها أسى : لكنني استيقظت الآن من ذلك الحلم ،
لم يعد هناك أمل في أن أصبح ملكة ، اتركني يا سيدي ، فسأذهب إلى أغنامي
وأبكي . إلا أن كاميللو الطيب القلب والذي أسره سلوك برديتا ، اكتشف
أيضاً أن الأمير الشاب غارق تماماً في حبها ، ولا يمكن أن يتخلى عنها
لمجرد أوامر والده الملك . لذلك فكر في مساعدتهما ، وفي نفس الوقت يقوم
بتنفيذ خطة محكمة طرأت على ذهنه . كان كاميللو على علم تام منذ فترة
طويلة بأن ليونتيس ، ملك سيسلي ، كان حزيناً بصدق لكل ما بدر منه من
أفعال ، وبرغم أن كاميللو قد أصبح الآن الصديق المقرب إلى الملك
بوليكسنس ، إلا أنه لم يستطع مقاومة رغبته في رؤية مليكه السابق ووطنه
مرة ثانية . لذلك اقترح على فلوريزل وبرديتا أن يذهبا معه إلى القصر
الملكي في سيسلي ، ووعدهما بحماية ليونتيس لهما ، حتى يستطيع بمساعدته
أن يحصلا على العفو من بوليكسنس وموافقته على زواجهما
ووافق الاثنان بابتهاج على هذا الاقتراح ، وسمح كاميللو للراعي العجوز
أن يذهب معهم . فأخذ معه باقي مجوهرات برديتا ، وكذلك ملابس طفولتها
والورقة التي وجدها مثبتة على معطفها . وبعد رحلة ناجحة ، وصل فلوريزل
وبرديتا وكاميللو والراعي العجوز ، بسلام إلى قصر ليونتيس ، واستقبلهم
الملك الذي كان ما يزال حزيناً لوفاة هرميون وفقدان طفلته ، بمودة
بالغة ، وخص الأمير فلوريزل بترحيب حار . لكن ما لفت انتباه الملك هو
برديتا عندما قدمها فلوريزل على أنها أميرته . اكتشف أنها تشبه ملكته
المتوفاة هرميون ، وقال إن ابنته كان من الممكن أن تصبح فتاة بمثل
جمالها لو أنه لم يكن قد حطمها بهذه القسوة
قال الملك لفلوريزل : هذا
بالإضافة إلى أنني فقدت صحبة وصداقة والدك ، الذي أتوق إلى رؤيته ثانية
أكثر من أي شيء آخر في حياتي . وعندما سمع الراعي العجوز كيف أن برديتا
قد لفتت نظر الملك بشكل واضح ، وكيف أنه فقد ابنته عندما كانت طفلة ،
بدأ يقارن بين الوقت الذي عثر فيه على برديتا ، وبين الطريقة التي تركت
بها حتى تموت ، وكذلك الجواهر والعلامات الأخرى التي تدل على رفعة
مولدها . ومن خلال كل ذلك ، كان من غير الممكن إلا أن يفكر بأن برديتا
وابنة الملك المفقودة هما نفس الشيء . كان الجميع موجودين ، فلوريزل
وبرديتا وكاميللو والمخلصة بولينا ، عندما أخبر الراعي العجوز الملك
بالمكان الذي وجد فيه الطفلة الصغيرة ، وكيف رأى أنتيجونس وهو يموت .
وعرض عليه المعطف الذي تذكرت بولينا أن هرميون دثرت به الطفلة . وأخرج
جوهرة تذكرت بولينا أن هرميون علقتها في رقبة الطفلة ، وناوله الورقة
حيث تعرفت بولينا على خط زوجها . ولم يعد هناك شك في أن برديتا هي ابنة
ليونتيس . عندما عرفت بولينا بذلك ، تمزقت بين الإحساس بالأسى لموت
زوجها ، وبين الفرحة بعودة ابنة الملك المفقودة
وعندما أدرك ليونتيس أن برديتا هي ابنته ، فإن الحزن العظيم الذي
استشعره لأن هرميون ليست على قيد الحياة لتراها مما جعله لا يستطيع أن
ينطبق بأي شيء لفترة طويلة ، فيما عدا أنه قال : أوه ، أمك ، أمك !!
وفي الحال ، أخبرت بولينا ليونتيس أن لديها تمثالاً لهرميون يشبهها
تماماً . ولو أنه ذهب معها إلى بيتها وتطلع إليه ، فسوف يصدق بأنها
هرميون نفسها . وذهب الجميع معه . كان الملك قلقاً لرؤية تمثال زوجته
هرميون ، في حين كانت برديتا تتوق شوقاً لرؤية ما كانت عليه أمها .
وعندما أزاحت بولينا الستار الذي يخفي التمثال الشهير ، بدا تماماً مثل
هرميون ، لدرجة أن أحزان الملك عاودته عند رؤيته للتمثال ، وظل لفترة
طويلة غير قادر على الكلام أو الحركة . فقالت بولينا : يعجبني صمتك يا
مولاي ، فإنه يظهر دهشتك أكثر ، ألا يشبه هذا التمثال الملكة إلى حد
كبير ؟ وأخيراً تكلم الملك : أوه ، هكذا كانت تقف عندما أحببتها في
البداية ، لكن يا بولينا ، إن هرميون لم تكن بمثل هذا الكبر في السن
الذي يبدو عليه التمثال . فأجابت بولينا : إن الذي قام بصنع التمثال هو
من أمهر المثالين ، لأنه جعل هرميون تبدو في السن الذي من المفروض أن
تكون عليه الآن ، دعني الآن أسدل الستار يا سيدي ، إذ ربما تتصور أنها
تتحرك . عندئذٍ قال الملك : لا تسدلي الستار ، ليتني كنت ميتاً ! أنظر
يا كاميللو ، ألا تعتقد أنه يتنفس ؟ وتبدو عيناها وكأنهما تتحركان ؟
فقالت بولينا : يجب أن أسدل الستار يا مولاي وإلا سوف تقنع نفسك بأن
التمثال حي ! فقال ليونتيس : آه أيتها الرقيقة بولينا .. لقد جعلتني
أتذكر عشرين عاماً مضت عندما كنا سوياً ، مازلت أعتقد أنها تتنفس ، ما
ذلك الشيء الذي يستطيع أن يوقف النفس ؟ لا تسخروا مني لأنني سوف أقبلها
! قالت بولينا : أوه توقف يا مولاي ، فإن صبغة شفتيها الحمراء لازالت
طرية ، ولسوف تلطخ شفتيك بمجرد دهان زيتي ، أأسدل الستار الآن ؟ فقال
ليونتس : كلا ، من أجل عشرين عاماً مضت !
وطوال ذلك الوقت ، كانت برديتا راكعة على ركبتيها ، تتطلع إلى تمثال
أمها في سكون وإعجاب . وفي تلك اللحظة قالت : باستطاعتي أن أبقى هنا
إلى ما شاء الله ، أتطلع إلى أمي العزيزة . فقالت بولينا للملك : إما
أن أسدل الستار ، وإما أن تعد نفسك لمفاجأة أكبر . فباستطاعتي أن أجعل
التمثال يتحرك من مكانه ويمسك بيدك ، لكنك ستعتقد بأنني أستعين بقوى
شيطانية وأنا لست كذلك . فقال ليونتيس : أنا على استعداد لأن أسمع ما
بإمكانك أن تجعليها تفعل لأن من السهل أن تجعليها تتكلم ، تماماً مثلما
تتحرك !




توقيع : نسايم

يا باب الحوائــج حاجتي يمكــ
عليك اقسم بضلع الطاهرة امــكـ


إلهي أسئلك العفو والعافية

عافية الدنيا والأخرة
من مواضيع : نسايم 0 رائحة القهوة
0 فلكي يصف إمكانية رؤية قمرين بـ«كذبة أغسطس»
0 سحابة «سـوداء» أخفت برج سـاعة مكـة
0 بالورد والياسمين نرحب بالأخ العزيز الرادود علي حامد الكاظمي
0 الشاعر واثق العيساوي والملا باسم الكربلائي في قصيدة ماجينه

الصورة الرمزية نسايم
نسايم
شيعي حسيني
رقم العضوية : 18676
الإنتساب : Apr 2008
المشاركات : 7,218
بمعدل : 1.15 يوميا

نسايم غير متصل

 عرض البوم صور نسايم

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : نسايم المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 15-08-2009 الساعة : 11:33 AM




عند ذلك ، أمرت بولينا بعزف موسيقى هادئة ، ولدهشة الجميع تحرك التمثال
، وأحاط ليونتيس بذراعيه ، ثم بدأ التمثال يتكلم ، طالبة الرحمة لزوجها
ولطفلتها برديتا التي تم العثور عليها . لم تكن مفاجأة بالطبع أن
التمثال أحاط ليونتيس بذراعيه ، داعياً للزوج والطفلة ، لأن التمثال لم
يكن في الحقيقة إلا الملكة الحقيقية التي لم تمت فعلاً !! فقد أخبرت
بولينا الملك كذبا أن هرميون قد ماتت ، لأنها تصورت أن هذه هي الطريقة
الوحيدة لإنقاذ حياتها . ومنذ ذلك الحين عاشت هرميون مع بولينا الطيبة
, ولم تشأ أبداً أن يعرف ليونتيس أنها على قيد الحياة حتى سمعت أن
برديتا قد عثر عليها . ورغم أنها غفرت له الخطأ الذي ارتكبه في حقها ،
إلا أنها لم تستطع أن تغفر له قسوته على طفلته الصغيرة . لم يستطع
ليونتيس إزاء عودة الملكة إلى الحياة والعثور على ابنته أن يتحمل فرط
سعادته العظيمة . وفي كل أنحاء المملكة لم تكن تسمع إلا التهاني
والكلمات الطيبة . وقدم الوالدان السعيدان الشكر للأمير فلوريزل للحب
الذي أبداه لابنتهما عندما بدت من أسرة متواضعة الأصل . كما قدما وافر
الامتنان للراعي العجوز لرعايته لابنتهما . وأبدى كاميللو وبولينا كل
السعادة لأنهما عاشا ليريا مثل هذه النهاية السعيدة ، نتيجة لخدماتهما
المخلصة . وكأنه لم يعد هناك شيء ينقص ذلك الفرح الغريب وغير المتوقع
إلا دخول الملك بوليكسنس إلى القصر في تلك اللحظة . فعندما افتقد
بوليكسنس ابنه في البداية وكذلك كاميللو ، اعتقد أن كاميللو ربما يكون
قد عاد إلى سيسلي ، فاتبعه بسرعة على قدر ما يستطيع ووصل بالصدفة في
تلك اللحظة ، أسعد لحظة في حياة ليونتيس . انضم بوليكسنس إلى ذلك الفرح
الشامل ، وسامح صديقه ليونتيس لغيرته التي لم تكن في موضعها ، وعاد
الحب بينهما ثانية بكل حرارة الصداقة القديمة . وفي تلك اللحظة ، كان
بالطبع على استعداد للموافقة على زواج ابنته من برديتا ملكة سيسلي
القادمة . وهكذا وصلت معاناة هرميون الطويلة إلى نهايتها . وعاشت تلك
السيدة الرائعة لسنوات طويلة مع ليونتس وبرديتا كأسعد أم ، وكأسعد ملكة


تمت ..


توقيع : نسايم

يا باب الحوائــج حاجتي يمكــ
عليك اقسم بضلع الطاهرة امــكـ


إلهي أسئلك العفو والعافية

عافية الدنيا والأخرة
من مواضيع : نسايم 0 رائحة القهوة
0 فلكي يصف إمكانية رؤية قمرين بـ«كذبة أغسطس»
0 سحابة «سـوداء» أخفت برج سـاعة مكـة
0 بالورد والياسمين نرحب بالأخ العزيز الرادود علي حامد الكاظمي
0 الشاعر واثق العيساوي والملا باسم الكربلائي في قصيدة ماجينه
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 07:57 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية