أهلا بكِ سيدتي بين أسطرنا الفقيره ولكِ بعض التوضيح
أتصور لأجدهن على هذاالكيف اي انني لم أتصورهن كما رأيتهن الأن فالكيف اعني به الشكل العام بما يحوي من رجاء وعطاء ودلاله
وكانن لسنتي الماضيه هديه هنا أتكلم عن الأزهار أما وكان لعامي الماضي هدية فتصبح مجهوله بين الأزهار وليس لها معنى مترابط بين الأسطر
صوتا للعصافير هذا يعني هناك صوت أخر مجهول أضافته للعصافير اما صوتها للعصافير اي أنها دلة بصوتها للعصافير فهي من ضمن مجموعة العصافير
وشذاها يتراقص أي أنها تحمل عطر يعطر وجه التعابير أي الوجه المعبر فذلك لأنها سنين عمري رغم القول بأنها أزهار عمري
بيضاء فحمراء فصفراء تكون الفاء معبره عن التداخل بين أطياف وألوان الحياه أما بيضاء وحمراء وصفراء تكون فيها أستقلاليه عن بعضها البعض
وهكذا هي تلونة أي أن ألوانها من ذاتها وليس من الغير واتصور وهكذا قد تلونة تكون الألوان من الغير وليس من ذاتها
لك ِ بالغ شكري وتقديري اخوك (والي مطر)
لجمال اسلوبك اعدتُ قرأت باقتك
وانا اتصورها بين ذراعي احتضنها برقة
واستمتع بشذى عبيرها الفواح
ولكن ماأن تحول لونها للأسود لم أرد المتابعة
ربما هي طبيعتي فانا اكره الآسى والحزن بالرغم من ان الحزن
واقع لا مفر منه....
جميلٌ جداً ماقرأت اخي الكريم والي
لك مني جزيل الشكر
تحياتي لك
شكرا لك سيدي العزيز وفاء نادر على هذا البوح الصادق الذي اضاف الى باقتي شذى جديد لك تمنياتي الخالصه بالتوفيق دمت برعاية رب العرش العظيم (اخوك والي مطر) عذرا للحزن الذي تحويه باقتي ولكن هذا هو حال من يسكن هنا لك خالص احتراماتي