فاخترت ان أصمت
وحتى انا
قررت بان اصمت
اى نافذة اطل منها لاعبر عن مدى اعجابي برحيق عباراتكم التى تواكب الابداع بالمبدع
ما عسانى اتحجج بالحروف والكلمات قد غابت امام قلمى المنكسر
لذا قررت ان اصمت
فكان مقدار رايي بكلمتكم
هى
انها اللوحة التى اخرست حتى معالم مدينة البندقية وروما الفن