السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
هههههههههههههههههههههههههههههههههه
والله مسكين انته يا صغيري .....
يقول الطفل انها ضعيفه
اقتباس :
|
وحصلوا على روايات ضعيفة تقول تصدق سيدنا علي بخاتمه وهو راكع وأنه سبب نزول الآية
|
وهذا تحدي من النجف الاشرف الى كل عورانكم أن تضعفوا هذا الحديث الصحيح .....
الحاكم - معرفة علوم الحديث - ذكر النوع الخامس والعشرين من علم الحديث
210 - حدثنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصفار قال : ثنا أبو يحيى عبد الرحمن بن محمد بن سلام الرازي ، بأصبهان قال : ثنا يحيى بن الضريس قال : ثنا عيسى بن عبد الله بن عبيد الله بن عمر بن علي بن أبي طالب , قال : ثنا أبي , عن أبيه , عن جده , عن علي قال : نزلت هذه الآية على رسول الله (ص) : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون فخرج رسول الله (ص) ، ودخل المسجد ، والناس يصلون بين راكع وقائم ، فصلى ، فإذا سائل ، قال : يا سائل أعطاك أحد شيئا ؟ ، فقال : لا إلا هذا الراكع , لعلي , أعطاني خاتما ، قال الحاكم : هذا حديث تفرد به الرازيون ، عن الكوفيين ، فإن يحيى بن الضريس الرازي قاضيهم ، وعيسى العلوي من أهل الكوفة.
ثم يستمر بمسلسل مضحك والله فيقول
اقتباس :
|
اعتمد الرافضة على كون عبارة " وهم راكعون " في الاية تعني في حال ركوعهم
أي أنهم يدعون أن العبارة حالية
ولولم يظنوها حالا لما احتجوا بروايات التصدق بالخاتم
وهنا بعون الله سنفند هذا الوهم ونثبت بعون الله أنها صفة وليست حالا
واذا كانت صفة للذين آمنوا فقد بطلت بذلك أوهام الرافضة التي بنوها على الآية الكريمة
|
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
اي عباره يا عزيزي سواء كانت صفة ام حال فان من تصدق بالخاتم هو علي ابن ابي طالب وانا اعذرك فان شيخك من كتب هذه التفاهات مسكين جدا .....
اقتباس :
|
يعني كلما أراد سيدنا علي أن يتصدق أو أن يزكي يذهب فيصلى ويركع وينتظر حتى يأتيه فقير
|
قبحك الله ما اغباك .......
أرجع الى كتبك واعرف القصه
وهذا علي ابن ابي طالب عليه السلام وليس عمر من ينتظر البعير حتى يدخل يده بدبره مثلما كانوا يفعلون به بجاهليه لتخليني اطلع فضايح عمر خلف الجبل
اقتباس :
|
التبيان - الشيخ الطوسي ج 8 ص 74
ثم وصف المؤمنين الذين بشرهم القرآن بأنهم " الذين يقيمون الصلاة " بحدودها ويداومون على أوقاتها ويخرجون ما يجب عليهم من الزكاة في أموالهم إلى مستحقها ، وهم مع ذلك يوقنون بالآخرة ، ويصدقون بها . ثم وصف تعالى من خالف ذلك ولم يصدق بالآخرة ، فقال " إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم اعمالهم فهم يعمهون "
تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي ج 7 ص 363
ثم وصف المؤمنين فقال : ( الذين يقيمون الصلاة ) بحدودها وواجباتها ، ويداومون على أوقاتها . ( ويؤتون الزكاة ) أي : ويخرجون ما يجب عليهم من الزكاة في أموالهم إلى من يستحقها ( وهم بالآخرة ) أي بالنشأة الآخرة والبعث والجزاء ( هم يوقنون ) لا يشكون فيه . ثم وصف من خالفهم ، فقال : ( إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم أعمالهم فهم يعمهون )
التفسير الصافي - الفيض الكاشاني ج 4 ص 139
الذين يقيمون الصلوة ويؤتون الزكوة وهم بالآخرة هم يوقنون بيان لاحسانهم أو تخصيص لهذه الثلاثة من شعبه لفضل اعتداد بها
|
أتحداك انت وشيوخك ان تضضع الكلام كله .......
هل رايتم يا موالين هذا هو الدين السلفي من بحث ياخذون سطرين لكن لنرى هل هو شجاع ام مثل عمره
ثم يذهب بعييدا وياتي بتفاسيرنا حول الركعوع وشاهدوا عباد الله اي ايات يسوقها هذا الجويهل
اقتباس :
|
تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 20 ص 156
وقيل : المراد بالركوع المأمور به الخشوع والخضوع والتواضع له تعالى باستجابة دعوته وقبول كلامه واتباع دينه ، وعبادته .
|
والامام علي عليه السلام لم يتجاوز هذا الشرط
وهذه الاجابه التي هي موجوده في كل كتبنا وهذا الجاهل ليس باكثر من ناسخ ولاصق لكن اذ تضعون الاشكالات لماذا تخافون وترعبون من قراءه ردودنا عليها ؟!"
هذا الالتفات لم يكن من أمير المؤمنين إلى أمر دنيوي، وإنّما كانت عبادة في ضمن عبادة.
ولعلّ الافضل والاولى أنْ نرجع إلى أهل السنّة أنفسهم، الذين لهم ذوق عرفاني، في نفس الوقت الذي هم من أهل السنّة، ومن كبار أهل السنّة:
يقول الالوسي1(روح المعاني 6 / 169.) قد سئل ابن الجوزي هذا السؤال، فأجاب بشعر، وقد سجّلت الشعر، والجواب أيضاً جواب عرفاني في نفس ذلك العالم، يقول:
يسقي ويشربُ لا تلهيه سكرتهُ عن النديم ولا يلهو عن الناسِ
أطاعَهُ سُكرُهُ حتّى تمكّن من فعلِ الصحاةِ فهذا واحدُ الناسِ
هذا شعر ابن الجوزي الحنبلي، الذي نعتقد بأنّه متعصّب، لانّه في كثير من الموارد نرى أمثال ابن تيميّة والفضل ابن روزبهان وأمثالهما يعتمدون على كتب هذا الشخص في ردّ فضائل أمير المؤمنين ومناقبه، أمّا في مثل هذا المورد يجيب عن السؤال بالشعر المذكور.
أمير المؤمنين (عليه السلام) جمع في صفاته الاضداد، هذا موجود في حال أمير المؤمنين، وإلاّ لم يكن واحد الناس، وإلاّ لم يكن متفرّداً بفضائله ومناقبه، وإلاّ لم يكن وصيّاً لرسول الله، وإلاّ لم يكن كفواً للزهراء البتول بضعة رسول الله، وإلى آخره.
فحينئذ هذا الاشكال أيضاً ممّا لا يرتضيه أحدٌ في حقّ أمير المؤمنين، بأن يقال: إنّ عليّاً انصرف في أثناء صلاته إلى الدنيا، انصرف إلى أمر دنيوي.
نعم وجدت في كتب أصحابنا ـ ولم أجد حتّى الان هذه الرواية في كتب غير أصحابنا ـ: عن عمر بن الخطّاب أنّه قال: تصدّقت بخاتمي أربعين مرّة ولم تنزل في حقّي آية.
إذن هذا الاعتراض أيضاً لا مجال له.
واما الصور فما دخلها ؟! ههههههههههههه اقروا جيدا وانظروا كم حجمكم بحيث لا يهمنا نعيقكم
اقتباس :
|
أيها الشيعة
هؤلاء يخدعونكم ويفسدون آخرتكم من أجل دنياهم
يخدعونكم ويكذبون عليكم من أجل الخمس اللعين
فعلى أي أساس تخدعون أنتم أنفسكم
استيقظوا يرحمكم الله
|
أحترم نفسك يا صغيري فلسنا نحن من نايمن بل انتم
وما يثبت جهالتك 1- ان ليس هذه الايه فقط دليل على الامامه
2- ان كانت صفة فليس غير علي ابن ابي طالب من تصدق فوصفه الله بايه المباركة وان كانت حالا فهو من تصدق وسواء نزلت في الحال ام فيما بعد فهي في علي لا غير
لكن الغريب أنكم تقولوها في عباده بن صامت وترضون بها ولا ترضوها على علي لماذا ؟! الى هذه الدرجه نواصب
وانا انصحك من تنسخ مره ثانيه هات لنا موضوع يستحق مو تبتر اقوالنا وتسوي موضوع
لكن هذا هو مستواكم
والسلام عليكم