|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 6722
|
الإنتساب : Jul 2007
|
المشاركات : 216
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
$العتيبي$
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 21-07-2007 الساعة : 09:28 AM
اقتباس :
|
يعني تفسيرك الاية الكريمه انو رب العالمين يحلل الشي وبعدين يحرمه
الايه الكريمه تقول ماننسخ من اية او ننسها نأتي بخير منها او متلها الم
تعلم ان الله على كلشي قدير طيب ياعتيبي اهنا نتكلم عن تحليل وتحريم
انت تقول الله سبحانه وتعاله اباح المتعه والرسول اباح المتعه كأنك تقول
استغفر الله انو الله حس انو غلطان ورد حرم المتعه افهم مضمون الايه
ماننسخ من اية او ننسها نأتي بخير منها وانت تستدل على الايه
انو الله سبحانه وتعاله حلل المتعه والرسول حللها وبعدين تحرمت
كل هلسالفه تبرير لعمر تفترو على الله وعلى رسول الله عشان عمر
حلال محمد حلال ليوم القيامه وحرام محمد حرام ليوم القيامه يانواصب
|
أولاً : ليه عندك اعتراض على رب العالمين سبحانه جل شأنه
ثانياً : لله درك لقد وصلتك الحجة اللهم بلغت اللهم فاشهد .
ثالثاً : أنا معك في هذا الموضوع إلى آخر قطرة لعلك تفهم
رابعاً : لقد اكتشفت أنك معاند ومكابر عن الحق بل ومرواغ
خامساً والأهم : ان عندكم أدلة تحرم المتعة وأكيد بتقول لي احاديث ضعيفة أوأنها على سبيل التقية وإليك الأحاديث
أ ) عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : ( حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم نكاح المتعة ولحوم الحُمُر الأهلية يوم خيبر ) ( الأستبصار للطوسي ج 2 ص 142 وكتاب وسائل الشيعة للعاملي ج 21 ص 12 )
ب) وسئل جعفر بن محمد ( الأمام الصادق ) عن المتعة فقال : ( ماتفعله عندنا إلا الفواجر ) . ( بحار الأنوار للمجلسي – الشيعي – ج 100 ص 318 )
ج) وهذا علي بن يقطين قال: سألت أبا الحسن(ع) (موسى الكاظم) عن المتعة فقال : وما أنت وذاك فقد أغناك الله عنها. خلاصة الإيجاز في المتعة للمفيد ص 57 والوسائل 14/449 ونوادر أحمد ص 87 ح 199 الكافي ج5 ص 452
د) وعن المفضل قال: سمعت أبا عبد الله يقول (ع) يقول في المتعة: دعوها ، أما يستحي أحدكم أن يرى في موضع العورة فيحمل ذلك على صالحي إخوانه وأصحابه؟! الكافي 5/453 ، البحار 100وكذلك 103/311 والعاملي في وسائله 14/450 ، والنوري في المستدرك 14/455
ه ) وعن عبد الله بن سنان قال: سألت أبا عبد الله (ع) عن المتعة فقال: لا تدنس بها نفسك ! مستدرك الوسائل ج 14 ص 455 .
و ) وعن زرارة قال: جاء عبد الله بن عمير (أي سُني) إلى أبي جعفر (ع) –أي الباقر: ما تقول في متعة النساء؟ فقال أبو جعفر (ع): أحلها الله في كتابه وعلى لسان نبيه ، فهي حلال إلى يوم القيامة …-وذكر كلاما طويلا- ثم قال أبو جعفر(ع) لعبد الله بن عمير: هلم ألاعنك (يعني على أنّ المتعة حلال ) فأقبل عليه عبد الله بن عمير وقال: يسرك أن نسائك وبناتك وأخواتك وبنات عمك يفعلن ذلك؟! يقول: فأعرض عنه أبو جعفر وعن مقالته حين ذكر نساءه وبنات عمه . وهذا في مستدرك الوسائل ج 14 ص 449
ز) ولم يكتف الصادق بالزجر والتوبيخ لأصحابه في ارتكابهم الفاحشة ، بل إنه صرّح بتحريمها : عن عمّار قال : قال أبو عبد الله عليه السلام لي ولسليمان بن خالد : قد حرّمت عليكما المتعة « الفروع من الكافي » 2 / 48 ، « وسائل الشيعة » 14/450
|
|
|
|
|