يعني معنى الحديث أنّ الله خلق آدم على هيئة آدم !!!!!!!! هل يمكن قراءة الحديث بهذه الطريقة .. و الرجاء عدم الاجابة بالقياس بميزانك الشخصي .. أرجو ان تكون الإجابة مدعمة باسماء من يقول هذا القول ... الذي و بصراحة ينقض حتى فصاحة العرب انفسهم !!!!!
فرددت علي :
اقتباس :
أختي مسلمة سنية هناك علماء قالوا بأن الضمير يرجع لأدم ,,,
و ماذا بشأن الطول >>> ستون ذراعا هل في هذا شبه بين الله تعالى و بين آدم عليه السلام !!!!!!!!!!!
لن اناقشك كثيرا بما اسلفت مع حزني الشديد لنبذك لتفسير الكثير من علماء السنة و نبذك لتفسير ترجمان القرآن في تأويل هذه الصفات و تمسكك بشدة و استبسالك في الدفاع عن مفسري التجسيم ...
الَلَّهٌمَّ صَلَِ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ أَعْدَائَهُمْ
شنو المقصود بصورته عند الوهابية وبني سلف
مافهمته ومايفهمه الجميع هنيء أن ربكم خلق آدم على صورته يعني بشكله
أستغفر الله ماتقولون إلا كذبا
أعوذ بالله من التجسيم وأهله
و العدالة أن يكون الراوي مسلما بالغا عاقلا غير فاسق متصف بالمروءة
.
صحيح البخاري - النفقات - وجوب النفقة على الأهل والعيال - رقم الحديث : ( 4936 )
- حدثنا عمر بن حفص حدثنا أبي حدثنا الأعمش حدثنا أبو صالح قال حدثني أبو هريرة ( ر ) قال : قال النبي (ص) أفضل الصدقة ما ترك غنى واليد العليا خير من اليد السفلى وابدأ بمن تعول تقول المرأة إما أن تطعمني وإما أن تطلقني ويقول العبد أطعمني واستعملني ويقول الابن أطعمني إلى من تدعني فقالوا يا أبا هريرة سمعت هذا من رسول الله (ص) قال لا هذا من كيس أبي هريرة .
و ماذا بشأن الطول >>> ستون ذراعا هل في هذا شبه بين الله تعالى و بين آدم عليه السلام !!!!!!!!!!!
لن اناقشك كثيرا بما اسلفت مع حزني الشديد لنبذك لتفسير الكثير من علماء السنة و نبذك لتفسير ترجمان القرآن في تأويل هذه الصفات و تمسكك بشدة و استبسالك في الدفاع عن مفسري التجسيم ...
باسم الله و به نستعين
قد أوضحت في ردي لمن ألقى السمع و هو شهيد ...
قلت أننا عندما نتعامل مع الحديث أولا نتحقق من صحته ثم نفهم معناه ثم نستنبط الأحكام منه ..
و قد و ضحت أن الأصل في الروايات التي تقول " على صورة الرحمن " فيها علل أربع أخرجها علماء الحديث و ردوا على من صحح إسناد الحديث ...
فأنا شخصيا أتبنى رأي الجمهور من علماء الحديث وهو ضعف الروايات التي تقول " صورة الرحمن " و صحة الروايتين التي تقول " صورته " و بالتالي تعود على آدم ..
و السبب الذي يجعلني على يقين أنه الرأي الأصوب ، لأن تتمة الحديث تتحدث عن صفات آدم ...
أما في حالة صحة الحديث الثالث و الرابع فأقول ،،،
قلت لك أن كلمة " صورته " لها معاني عدة و أهما صفاته ...
أما الستون ذراعا فهو صفة لآدم و لا علاقة له بما قبله ..
و اعلمي أننا لا نجسم أبدا ، و هو من البهتان العظيم الذي يحاول الجهمية و من سار على منوالهم قذفنا به و هم أهل التجسيم ، لأن الإنسان لا يأول ما لا يعرفه ...
إذا نفيتي عن الله صفة الوجه و قلتي الله منزه عن هذه الصفة .. فهذا يعني أنك تعلمين معنى الوجه ؟؟ و إذا عرفتي معنى الوجه فقد جسمتي ؟؟ بينما نحن نقول له هذه الصفة و لا نعرف معناها ؟؟ فلا ندع للشيطان مجالا لكي يشبه أو يجسم في الأذهان ..
الخلاصة : الـ 60 ذراعا هي صفة لآدم و لا علاقة لها بصفات الله ، في حالة صحة الحديثين الضعيفين .