أنا أؤيد ما قاله الأخ أبو طالب العاملي ولكن لا أؤيد ما فعلته الأم التي كانَ الله في عونها على ارتكاب هذه الجريمة أين العقل فقد كانوا المشركين آنذاك يوؤدون بناتهم وكانَ أحد اللذينَ آمنوا وهم من اللذي صحبوا رسولَ الله وؤدَ ابنته وهذاالكلام موجه خاصة للأخ سبيدو وهو طالب من طلاب اسامه بن لادن الإرهابي مقتل الأطفال في العراق ويقول سبيدو وايد حلوه وأتباعه يقتلون الأطفال في المدارس في العراق فأحسن لك أن تتعض وتتعقل وتتبع الحق فالحق أحق أن يتبع وترجع لفطرتك التي فطرك الله علها وهي الإيمان بالله ورسوله والأئمة منآله وتنكر ما يفعله الإرهابيون القاعدة المشئومة الملعونة أتباع الخوارج في العراق مع الأطفال العزل والشيوخ الضعفاءكبارالسن والنساء وشكر قمر بني هاشم على الموضوع