العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية منتدى الجهاد الكفائي

منتدى الجهاد الكفائي المنتدى مخصص للجهاد الكفائي الذي أطلق فتواه المرجع الأعلى السيد السيستاني دام ظله

موضوع مغلق
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية س البغدادي
س البغدادي
شيعي حسيني
رقم العضوية : 69152
الإنتساب : Nov 2011
المشاركات : 18,859
بمعدل : 3.97 يوميا

س البغدادي غير متصل

 عرض البوم صور س البغدادي

  مشاركة رقم : 11  
كاتب الموضوع : عبدالله الجزائري المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 26-04-2014 الساعة : 06:15 PM


يرفع لأهميته

توقيع : س البغدادي
من مواضيع : س البغدادي 0 السلام عليكم
0 الظهور بين الان والمستقبل
0 الشعائر الحسينية علاقتها بالشيعة
0 الحسين شهيد الكلمة والحريّة
0 ام البنين

الصورة الرمزية الباحث الطائي
الباحث الطائي
بــاحــث مهدوي
رقم العضوية : 78571
الإنتساب : Jun 2013
المشاركات : 2,162
بمعدل : 0.52 يوميا

الباحث الطائي غير متصل

 عرض البوم صور الباحث الطائي

  مشاركة رقم : 12  
كاتب الموضوع : عبدالله الجزائري المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 27-04-2014 الساعة : 02:36 AM


السلام عليكم

الاخ العزيز الجزائري المحترم .
اقتبس من ردكم الاخير على ما شا كنا به من تعليق ما يلي :

فأن كان من الصنف الاول فعليه تقديم البديل .*

وان كان من الصنف الثاني فعليه التقليد او الاجتهاد في هذه الامور والعلوم ليصبح من ذوي الاختصاص ويقدم البديل .

----------------

واقول : على ه،ا الاساس وبحدوده . نقول ما يتبع الطرح / الفكرة

وحيث ان محل البحث هو متعلقه شيعة ال البيت ع .
وان قادتهم ورموزهم الدينية ونوع العلاقة الشرعية غير ناظرة للحدود والبلدان كقيود مانعة وان كان لها بمقدار تعلقات مانعة .
وان النظرية المطروحة في دور المرجعية زمن الغيبة الكبرى لا تعدو وان اختلفت في بعض التفاصيل الى اما انها تمثل دور الامام في اوسع ما يمكن للمرجع ان يقوم به في الحياة . او تختصره بالجوانب المحدودة في المحافظة على الدين والملة عقائديا وفقهيا وتوجه الاتباع ارشاديا باطار الحدود الشرعية .

ومن هنا اذا صح هذا المنطق واردنا النظر للواقع الشيعي بحددوده المفتوحة جغرافيا ونظريته المطبقة عمليا .
فأن اصحاب الحل البديل الذي يقدم بديلا عن المتوفر في الواقع العراقي هو نظرية ولاية الفقيه ولو بدرجة او مرتبة منها .

ولكن طبعا هذه النظرية وهذا الحل تطبيقه العملي يحتاج الى مقدمات ليس محلها الان ولكن للاختصار مثلا اذا صح القول
ان تجد المتصدي للاخذ بها من رموز الملة . مع القاعدة الشعبية الداعمة لاجراء التغيير والاصلاح .

وفي المقابل سيكون الصنف الثاني هنا هو خارج رؤية مرجعية النجف ومرجعية او نظرية ولاية الفقيه . ممن يعترض على الواقع الداخلي بحدود فهم مرجعية النجف . ولا يدخل تحت فهم واطروحة ولاية الفقيه وليس لديه مرتكز فكري ديني وخطة محددة للتغيير في جانب هذه الحلول المفترضة من الجنبة الدينية العقائدية للقضية .

واما الطرح السياسي المنعزل عن الجنبة الدينية ورموزها . فان حدودها ستكون هنا اضيق لانها اولا ستنحصر بجغرافيا المكان .
وثانيا ان واقعها العملي الواقعي المشهود هو المحك للتقييم والاستقطاب . وقد اثبت فشله لحد الان بدجة كبيرة . ولا يوجد ملامح نموذج سياسي كبير يطرح نفسه لحل مشكلة العراق .

أما اذا اردنا حصر شيعة العراق بحدود دولة العراق مرجعيا وحوزويا واتباعا . فسوف ينحصر الفهم والطرح لدور المرجعية في زمن الغيبة بحدود اضيق وتطبيق اضيق . ولعل هناك امور واقعية تساعد ايضا في تعزيز جري الامر بهذا الاتجاه وان هي ليست مانع حتمي عليها .
ومن هنا وفي هذه الحدود سيكون فهم مرجعية النجف الاشرف لدورها في زمن الغيبة هو الحل في حدود ما تراه من صلاحياتها الدينية وواجباتها . الا ان يخرج منها من يرى ان لها دور اوسع يمكن ان تعمل به وتتصدى فعليا له .
وعدى ذالك فان الطرح البديل للمشروع الاسلامي في حدود الجغرافية العراقية وما تراه المرجعية العليا في النجف يكاد لا يوجد له بديل الا ان ان يخرج من صميمها .

او يستورد من خارجها بشكل ما ليكون له واقع ودور لخلق التغيير .

وهذا كله فيما يتعلق بدور المرجعية والمشروع الاسلامي كبر او صغر في حدوده التطبيقية . .

والله اعلم
وشكرا

توقيع : الباحث الطائي
لا اله الا اللـه محمــــد رســــول الله
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم

( الاسلام محمدي الوجود . حُسيني البقاء . مهدوي الغاية )

*
*

الباحـ الطائي ــث
من مواضيع : الباحث الطائي 0 القراءة السياسية والعلامتية لاحداث مصر
0 متى يخرج السفياني لغزو العراق
0 في أي فصول السنة يظهر القائم ع
0 الفتنة الشرقية الغربية وعلو بني إسرائيل الثاني
0 قراءة جديدة في رواية اذربيجان

الرجل الحر
مــوقوف
رقم العضوية : 67974
الإنتساب : Sep 2011
المشاركات : 2,555
بمعدل : 0.53 يوميا

الرجل الحر غير متصل

 عرض البوم صور الرجل الحر

  مشاركة رقم : 13  
كاتب الموضوع : عبدالله الجزائري المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 27-04-2014 الساعة : 03:42 AM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة س البغدادي [ مشاهدة المشاركة ]
عزيزي وأخي الفاضل ابو الحسن الرجل الحر ،،،
حياكم الله ،،،
هنا أودّ ان اطرح تساؤل الى جنابكم على معرض مداخلتكم ،،،
فأقول ،،
هل خلال تلك الفترة السحيقة من زمان غيبة مولانا الامام الحجة المنتظر الى يومنا هذا لو قدمت المرجعية مشروعا إسلامية للقيادة والاستحكام في المجتمع الشيعي ،هل بهذا سيلقى النصرة الفعلية ،،
لا اقول انه سيلقى التأييد ،،فهذا مما لا مجال لإنكاره ،،،
لكن بطبيعة المجتمع الشيعي في المنطقة وخاصة في العراق ،،هل ان الأرضية مناسبة ومهياءة لقبول هذا المشروع عمليا ونصرته ،،،
ام ان نقطة الشروع للحظة النصرة للمشروع الاسلامي المقدم من المرجعية لم يحن أوانها بعد ،،،
والى الان وانت ترى عزيزي الفاضل حال هذا المجتمع الشيعي في المنطقة والعراق خصوصا ،،وحالة الاتكالية واللامبالاة وليكن ما يكن ،،
قد تعارضني ،،،بمشروع الثورة الاسلامية في ايران وكذا مشروع حزب الله المجاهد وقيادته المؤمنة في لبنان والمنطقة،،،
لكن ،،،
هنا موضع التساؤل ،،،
لم نجحت الثورة الاسلامية في إيران واستحكمت أمرها وأقامت دولتها ،،وكذا مشروع المقاومة وحزب الله المجاهد في لبنان واستقواء عودها وأصبحت الرقم الصعب في المنطقة ،،،
ولم لاينجح مثل هذه المشاريع في العراق خاصة ،،،
انتظر الرد والإجابة أخينا الفاضل ابو الحسن الرجل الحر ،،،
ودي وتقديري

عزيزي البغدادي ،،
الإنسان الرسالي عموما ملزم بالتكليف و غير ملزم إطلاقاً بالنتائج و هذا هو ديدن الرسالات السماوية ،، فبعد بيعة الغدير المباركة بفترة وجيزة إنقلب الصحابة الأوائل و أهل بيعة الشجرة على اعقابهم و لم يقف على دين الحق سوى أنفار ،، بل حتى عمار جاض جيضة ثم رجع عنها ،، فالفقيه الذي يوصله الدليل الشرعي إلى ضرورة طرح الإسلام كقائد للحياة في عصر الغيبة غير موكل بنتائج طرحه و غير ملام على نصرة الجماهير له او خذلانها ،، و كذا عمل السيد الشهيد محمد باقر الصدر رضوان الله عليه ،، وقف وحيداً بوجه الطاغية في وسط حوزة النجف الأشرف ،، فبقى خالداً بوقفته و رسالته العملاقة ..
أما لماذا نجحت الثورة في إيران ،، ذلك لأن مفهوم المشروع الإسلامي الكبير ليس مفهوماً أنياً يعتمد الإنتهازية و يغتنم الظرفية بقدر ما هو مشروع بناء و تراكم عمل و صناعة ثقافة و تجميع جهود و تظافر إرادات ،، فالإمام الخميني لم يقم بالثورة في يومها الأول من عام 1979 بل بدأ بها منذ نعومة أظفاره و فرض نهجه الثوري المقاوم منذ بدايات دراسته الدينية و ما ثورة خرداد في مطلع الستينيات إلا دليل على تراكمية العمل الثوري في نهج التغيير و المقاومة و المشروع الإسلامي و دروس من النجاح و الفشل في مسير قيادات الثورة حتى إنتهى الأمر اليوم بهذا النموذج الفريد في تأريخ الأديان السماوية ،، كذلك حزب الله هنالك تراكمات من العمل و تجارب من الفوز و الفشل و التعلم من الأخطاء سايرت مسيرة الحزب حتى ظهر اليوم بهذه الصورة الأروع في تأريخ التشيع بالرغم من بعده الجغرافي عن مرجعيته القيادية الإسلامية ..
و الفارق بين إيران و لبنان من جهة و بين العراق من جهة أخرى هي أن القيادات الدينية في العراق لم تقم بتقديم هكذا مشروع ينهض بواقع الأمة بل لم تساند أية محاولة لحاكمية الإسلام فلا دور لها إطلاقاً في نصرة موقف السيد الشهيد محمد باقر الصدر و لا موقف مشرف في نصرة ثورة الإمام الخميني رغم إن صدام المجرم قد اتخذ من أجساد الشيعة العراقيين وقوداً لشن عدوانه على الثورة الإسلامية المباركة .. فشيعة العراق لم يتلقوا أي طرح لمشروع إسلامي كبير يتوالى عليه الأجيال و تتربى عليه الكفاءات و تبنى به المجتمعات حتى يصل إلى مرحلة النضج فالثورة فالنصر المؤزر فالتغيير .


من مواضيع : الرجل الحر 0 حلمٌ يائس
0 أعداؤنا وقطع الرؤوس
0 صلت بدماك الصلاة
0 عرش الجلالة في سجود
0 تلعفر ،، بأي ذنب قتلت
التعديل الأخير تم بواسطة الرجل الحر ; 27-04-2014 الساعة 03:46 AM.


الصورة الرمزية عبدالله الجزائري
عبدالله الجزائري
عضو برونزي
رقم العضوية : 50999
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 514
بمعدل : 0.10 يوميا

عبدالله الجزائري غير متصل

 عرض البوم صور عبدالله الجزائري

  مشاركة رقم : 14  
كاتب الموضوع : عبدالله الجزائري المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 27-04-2014 الساعة : 04:38 PM


السلام عليكم ايها الاخوة جميعا ورحمة الله وبركاته

والشكر العميق لجميع الاخوة المتداخلين والمتفاعلين والمتابعين لهذ الموضوع المهم والجدلية التي لا تبرح الميدان السياسي والمشهد العراقي في تاريخه القديم والحديث والمعاصر .

من الضروري واللازم لرواد هذا القسم من المنتدى الكريم ان يتزودوا من المعارف الوافرة من علم السياسة والتاريخ والا يقتصروا على عدد محدود من المصادر ولا لون واحد ولا فكر واحد من مؤرخي ومفكري العلوم السياسية والاجتماعية والاقتصادية بل العلوم الانسانية ، فنحن نعيش عصر العولمة والحداثة ويكاد ينعقد اجماع العلماء المحدثين والمعاصرين على عودة اندكاك هذه العلوم واخرى بعد افتراقها .

وعلى ذلك اعقب على كلام الاخ العزيز الرجل الحر :

ان المشروع السياسي والاسلامي وصف دقيق وصحيح ولا يمثل اشكالية لنا بل لغيرنا .

ان علم السياسة مفهوما وموضوعا ومنهجا ونشأة وتطورا وغرضا قديم قدم الحياة السياسية ذاتها وجميع ما كتب من الكتابات في هذا المجال انما استمد جذوره من الافكار والممارسات القديمة .

لقد وضعت نظريات في علم السياسة منذ الفكر اليوناني حتى عصرنا الراهن منها النظريات السياسية عند الاغريق والنظريات خلال العصر الروماني والعصور الوسطى فتبرز اهم ملامح الفكر السياسي في كتابات شيشرون وسينيكا زاوغسطين وتوما ، ثم النظريات في عصر النهضة والعصر الحديث . وددت لو استرسل اكثر الا ان خير الكلام ما قل ودل .

فالسياسة كعلم سبق الاسلام كدين ، الا ان الاسلام اضاف واسبغ عليه الصبغة والطابع الاسلامي ليميزه عن السمات والصفات الغير اسلامية .

من هنا وصفنا طبيعة ومجال المشروع بانه اولا سياسي وثانيا انه اسلامي لضمان الصفة والسمات الاسلامية .

الا ترى كيف نصف (الجمهورية الاسلامية ) :

حيث ابتدأنا بمصطلح الجمهورية الذي هو احد مصطلحات علم الساسة ثم اضفنا عليه صفة الاسلام حتى يكون قيدا فيها وشرطا من شروطها .

وكذلك الحال في الجمل التالية :

الحكومة الاسلامية
الدستور الاسلامي
الدولة الاسلامية
النظام الاسلامي
القانون الاسلامي
التشريع الاسلامي
الاقتصاد السياسي الاسلامي . .......الخ

وفي مصطلحنا جمعنا كل مواضيع ومصطلحات علم السياسة وقلنا المشروع السياسي الاسلامي ليكون مشروعا متكاملا يضم المواضيع اعلاه مع التقيد بالصفة الاسلامية لبلد اسلامي لا علماني .

اما المقارنة مع الجمهورية الاسلامية وحزب الله فلا تحل اشكاليتكم بل عليكم انتم التكامل معهم في مشروعهم او توسيعه ليشمل العراق .

ادعوا الى اعادة قراءة تاريخ العراق القديم والحديث والمعاصر قراءة موضوعية متجردة بعيدة عن المنهج الذاتي ، فأن من اهم خصائص التفكير والبحث العلمي الموضوعية ، وعليك توسيع دائرة البحث لتتضح لكم الكثير من الاسرار والحقائق التي لا مجال لطرحها . هذا تعقيبي وعلى عجالة

مع كل التقدير للجميع والله ولي التوفيق






توقيع : عبدالله الجزائري
من مواضيع : عبدالله الجزائري 0 بيان حول الاعتداء على طلبة العلوم الدينية في النجف
0 نداء للسياسيين : الخطأ تجربة خصبة
0 تهنئة بمناسبة الذكرى التاسعة للمنتدى
0 اسئلة سياسية
0 نقطة نظام

الصورة الرمزية س البغدادي
س البغدادي
شيعي حسيني
رقم العضوية : 69152
الإنتساب : Nov 2011
المشاركات : 18,859
بمعدل : 3.97 يوميا

س البغدادي غير متصل

 عرض البوم صور س البغدادي

  مشاركة رقم : 15  
كاتب الموضوع : عبدالله الجزائري المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 27-04-2014 الساعة : 04:42 PM


سيدنا الجزائري ،،،
وددت لو تستكمل بحثكم هذا ،،،،

توقيع : س البغدادي
من مواضيع : س البغدادي 0 السلام عليكم
0 الظهور بين الان والمستقبل
0 الشعائر الحسينية علاقتها بالشيعة
0 الحسين شهيد الكلمة والحريّة
0 ام البنين

الصورة الرمزية عبدالله الجزائري
عبدالله الجزائري
عضو برونزي
رقم العضوية : 50999
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 514
بمعدل : 0.10 يوميا

عبدالله الجزائري غير متصل

 عرض البوم صور عبدالله الجزائري

  مشاركة رقم : 16  
كاتب الموضوع : عبدالله الجزائري المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 27-04-2014 الساعة : 07:26 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة س البغدادي [ مشاهدة المشاركة ]
سيدنا الجزائري ،،،
وددت لو تستكمل بحثكم هذا ،،،،




مرحبا بالسيد الغالي البغدادي

في الحقيقة كنت عائدا من السفر قبل كتابة المداخلة الموجزة.
والبحث في هذا الموضوع عميق وموسع ويحتاج الى منهج موضوعي وسعة صدر وفكر والابتعاد عن اجترار اراء الاخرين الموالين والمعارضين الغير محايدين والغير متخصصين والانطلاق من اسس منهجية وعلوم معيارية لدراسة الموضوع واستقراء التجارب تاريخيا والاتجاهات المختلفة ازاءها .

وان شاء الله نعرض لخدمتكم في هذا قدر تفرغنا ومدى تقبل هذه المعايير من الاخرين والخروج من المناخ المغالي والافراطي من جهة ، والالغائي والتفريطي من جهة اخرى .

فأنت لا تستطيع ان تنقد نقدا علميا لظاهرة او فكرا او حقبة حتى تواجه العناد والمكابرة والاصرار على الخطأ والعزة بالاثم والثقة المفرطة بالنفس وعدم التسليم لنتائج البحث المنطقي .

لذلك لاترى اي ابداع فكري ولا نتاج علمي فيه قيمة مضافة في مختلف المجالات ، مجرد اعادة صياغة وتكرار بضاعة مزجاة وترف فكري واطروحات الى السفسطة اقرب منها الى الحكمة ، لقد اصيب الفكر بالجمود والركود وضربت عليه القيود وشاخ واشتعل شيبا .

والله المستعان






توقيع : عبدالله الجزائري
من مواضيع : عبدالله الجزائري 0 بيان حول الاعتداء على طلبة العلوم الدينية في النجف
0 نداء للسياسيين : الخطأ تجربة خصبة
0 تهنئة بمناسبة الذكرى التاسعة للمنتدى
0 اسئلة سياسية
0 نقطة نظام

منتظر العسكري
عضو برونزي
رقم العضوية : 80325
الإنتساب : Jan 2014
المشاركات : 1,048
بمعدل : 0.27 يوميا

منتظر العسكري غير متصل

 عرض البوم صور منتظر العسكري

  مشاركة رقم : 17  
كاتب الموضوع : عبدالله الجزائري المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 27-04-2014 الساعة : 08:05 PM


الاخ العزيز عبد الله الجزائري

تحية طيبة لك وتقدير عال واحترام

اسمح لي بتعليق بسيط :

باعتقادي الشخصي ان موضوع البحث له درجة كبيرة من الاهمية ويستحق البحث والدراسة العلمية

واعتقد ايضا ان الخوض في مثل هكذا مواضيع بمنهجية علمية رصينة وواضحة سيكون له قيمة كبيرة

وهذه الطريقة ستكون افضل من اسلوب الاجتزاء للردود والتعليق عليها ومن ثم بناء تعليق اخر على اساسها وهكذا الى ان يفقد الموضوع اهميته

لانه يتشعب الى مواضيع اخرى خارج نطاق الموضوع نفسه وبذلك يكون من الصعب على القارئ ان يصل الى نتائج ملموسة اوفائدة مرجوة من المواضيع التي تطرح هنا

لذا اعتقد ان هذه الطريقة التي اشرت اليها مشكورا و التي سوف تطرح بها موضوع البحث سيكون له قيمة علمية كبيرة

وفائدة للقارئ وان هذا هو المطلوب اليوم بالنسبة للقراء والمتابعين فاذا كان بالامكان ذلك فنحن بانتظارك ويسعك الوقت للبحث فيه ان شاء الله

تقبل شكري وتقديري لشخصك النبيل اخي عبدالله

وللاخ العزيز البغدادي على متابعته الجادة والمثمرة

توقيع : منتظر العسكري




وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلاَّ أَن يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ


من مواضيع : منتظر العسكري 0 حديث النبي(ص) في ولاية علي(ع)
0 سبيل النجاة
0 شجرة الجنة
0 روايات في فضل العقل وذم الجهل
0 مشروعية زيارة القبور من أحاديث وأقوال أهل السنة

الرجل الحر
مــوقوف
رقم العضوية : 67974
الإنتساب : Sep 2011
المشاركات : 2,555
بمعدل : 0.53 يوميا

الرجل الحر غير متصل

 عرض البوم صور الرجل الحر

  مشاركة رقم : 18  
كاتب الموضوع : عبدالله الجزائري المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 27-04-2014 الساعة : 08:08 PM


عزيزي الجزائري ،،
أشكرك كثيراً على نصيحتكم الغالية بضرورة التزود بالمعارف التي ذكرتموها فلسنا على قمة هرم الكمال المعرفي و لكم نحن بحاجة للمزيد من المعرفة ،،
أن ما تسميه ( المشروع السياسي و الإسلامي ) قد يكون إشكالية لغيركم لا لكم لربما لكونه من بنات أفكاركم إذ لم يشارككم فيه أحد على على مستوى العمل و لا على مستوى التنظير ،، فما هو موجود على الساحة الإسلامية من مشروع هو المشروع الإسلامي الذي بدأ ببدء الرسالة الإسلامية و تغور جذوره بعيداً إلى بدء الحركة البشرية في عالم الخلق عندما قال ربك للملائكة أني جاعل في الأرض خليفة مروراً برسالات السماء التي جعلت من داوود خليفة في الأرض بأمر من ربه سبحانه ( فاحكم ) كما جعلت الغاية من نزول الكتاب المبين على أنبيائه ( ليحكم ) ..
و فارق كبير في مصطلح ( المشروع السياسي و الإسلامي ) الذي تبتكرونه هنا و بين ما هو مطروح منذ صدر الرسالة الإسلامية المباركة ( المشروع الإسلامي الكبير ) حيث تقدمون العمل السياسي كشخصية ند و مقارنة مع الإسلامي بإعتبار حرف العطف الذي يفصل بين الكلمتين ،، بينما يقدم الإسلام سياسته ( كصفة و أداة من أدواته لا تنفصل عنه و لا يمكن سلخها عنه بأي حال ) ،، أو على الأقل لا يمكن القبول بنزعها عن الإسلام ،، و هذا جوهر الخلاف بيننا و بين متآمري السقيفة . فلم ينتزع السقيفيون الحق الإلهي من أمير المؤمنين في الإمامة و الولاية الكلية على كل الموجودات بل انتزعوا حقه في سياسة الأمة و قيادتها ..
أشكركم على ذلك السرد التأريخي في نشأة السياسة فكل ما تطرحونه هنا لا شك و أنه يثري المعرفة لكن لا أتصور أن الموضوع الحالي بحاجة إلى تلك اللمحة التأريخية فأنا لم انتزع من السياسة إفلاطونيتها و لا شيشرونيتها و ألصقها بالإسلام ،، و أنما بينت لجنابكم الكريم أن المشروع الإسلامي له سياسته ،، كما كان للديانات السماوية سياساتها ( كان بنو إسرائيل تسوسهم أنبياؤهم ، معنىً في حديث شريف ) ، كما كان للرومان و الإغريق سياستهم ،، و كون السياسة كعلم سبق ظهور الإسلام فهذا ليس موضع إشكال بيننا ، إن محور نقاشنا يدور حول أمر واقع هو دعوتكم أصحاب ما تسمونه ( المشروع السياسي و الإسلامي ) للعمل و أصحاب هذا المصطلح غير موجودين بيننا و لم يظهر منهم أحد على الساحة السياسية في العراق و المنطقة اليوم و لا من قبل بل لدينا المشروع الإسلامي الكبير الذي فجر ثورته الإمام الخميني رضوان الله تعالى عليه و يقوده اليوم السيد القائد الخامنائي و من أقطابه السيد حسن نصر الله و هو مشروع متكامل بأبعاده السياسية و الإجتماعية و الثقافية و الإقتصادية
أخي الفاضل ،، إستنادكم إلى مصطلحات تنتسب للإسلامية ( كالعمل الإسلامي ، الجمهورية الإسلامية ، الإقتصاد الإسلامي ) لم تعضد على الإطلاق من قوة طرحكم ،، على إعتبار أن المنسوب جزء من المنسوب إليه ،، فأنت عبد الله كحالة تفصيلية تحتاج إلى بطاقة تعريف أشمل و أكثر كمالاً و هي إنتمائك إلى عائلة الجزائري ،، كذلك لما تقول الإقتصاد الإسلامي فهي للتخصيص و التمييز و بيان عودة الفرع إلى أصل ،، و لاحظ أنك عندما تقول إقتصاد إسلامي فهذا لا يعني سياسة إسلامية أو ثقافة إسلامية فتلك تفاصيل أخرى تتفرع عن المشروع الإسلامي الذي يكتنف كل تلك الجزئيات .. و هذا ما نقصده بقيادة المشروع الإسلامي للأمة فهو وحده القادر على وضع سياسة حكم و اقتصاد وثقافة تحمل سمته و صفته المائزة ،، أما أن نطرح مشروعاً سياسية و نلصق به صفة الإسلاموية فهذا شأن آخر لا يعنيه موضوعنا إطلاقاً .
يمكنك أن تتابع مقطعاً فيديوياً للمرجع الشيخ إسحق الفياض يصف فيه المرجع السياسي بأنه لا قيمة له ،، و يعرج على أن الإسلام له سياسته التي لا تتغير بتغير الظروف و لا تعرف الكذب و الخداع ،، فالرجل و هو من أكبر مراجع النجف الأشرف يقر بأن للإسلام سياسته الخاصة به المائزة عن غيره ،، رغم أن سماحته لم يكن منصفاً إطلاقاً في وصف المرجع السياسي بأنه لا قيمة له.
و لعل في ما هو مأثور عن السيد الشهيد محمد باقر الصدر رضوان الله عليه في كتاب ( الإسلام يقود الحياة ) المعنى الأكثر كمالاً في موضوع نقاشنا هنا ،، حيث يجعل من الإسلام هو القائد و المُكتنف و المهيمن على كل أمور الحياة من سياسة و إقتصاد و إجتماع و غير ذلك ،، لذا فإن وضع المشروع السياسي في حالة ندية أو إستقلالية شخصية عن الإسلام يكون من الغرائب الغير مقبولة إطلاقاً في مفاهيم قادة المشروع الإسلامي .
أما كون المقارنة بين الثورة الإسلامية و حزب الله لا تحل إشكاليتنا !!! فمن قال لك بأنها إشكالية بالنسبة إلينا ،، الثورة الإسلامية و منذ قيامها لم تتقيد بحدود جغرافية بقدر تعلق الأمر بالظروف المؤاتية لنفوذها في المجتمعات و من المؤلم حقاً أن تستفيد حركات سنية كحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية من بركات الثورة الإسلامية و نهجها في حين ينكفئ شيعة العراق بين معادٍ لها مقاتل لرجالاتها تحت راية خلاصة طواغيت العصور و بين محايد لا تعنيه مناهجها من قريب و لا بعيد و بين قلة قليلة أخذت على عاتقها السير في طريقها ،،
و من الغريب حقاً أن تطرح شخصكم الكريم نصائح الإستفادة من قراءات التأريخ و علوم السياسة بمراحل تطورها ثم عندما تقف على الحديث عن الثورة الإسلامية التي اليوم و في هذا الظرف القاسي بالذات خصوصاً بعد الأزمة السورية و وصول العدوان الأموي على مشارف كربلاء المقدسة و الكاظمية المقدسة تقول ما نصه ( بل عليكم انتم التكامل معهم في مشروعهم او توسيعه ليشمل العراق ) .. نحن لم نترك دورنا في التكامل مع المشروع الإسلامي الكبير منذ عهد الطاغية المجرم مروراً بمقاومة الإحتلال الأميركي و الوقوف بوجه الهجمة التكفيرية الوهابية إلى يومنا هذا ،، لكن ،
لماذا علينا نحن فقط ؟؟!! أليس الآخرون معنيين أيضاً ،، و ما هو دور باقي أبناء التشيع في العراق ،، هل ما هو موجود من بدائل في الساحة الدينية في العراق يغنيهم عن ذلك المشروع الإسلامي ،، أم تراهم ينتظرون من غيرهم قساوة العمل ليشاركوهم حلاوة النتائج ..

و ليتك أخي الحبيب تتركنا من كثرة نصائح القراءة لمعرفة الأسرار لتتفضل علينا بكشف تلك الإسرار لعلك تغدق علينا بما من شأنه أن يطرح الحل البديل الذي يحفظ دماء الشيعة و أعراضهم ،، فنحن اليوم أحوج إلى الحلول الواقعية العملية فلعل الوقت لا يسعفنا بالمزيد من ترف المطالعات.
تقبل جزيل شكري لكثرة النصائح بالمطالعة و القراءة و المعرفة و تقبل تقديري لسعة صدركم


من مواضيع : الرجل الحر 0 حلمٌ يائس
0 أعداؤنا وقطع الرؤوس
0 صلت بدماك الصلاة
0 عرش الجلالة في سجود
0 تلعفر ،، بأي ذنب قتلت
التعديل الأخير تم بواسطة الرجل الحر ; 27-04-2014 الساعة 09:15 PM.


الرجل الحر
مــوقوف
رقم العضوية : 67974
الإنتساب : Sep 2011
المشاركات : 2,555
بمعدل : 0.53 يوميا

الرجل الحر غير متصل

 عرض البوم صور الرجل الحر

  مشاركة رقم : 19  
كاتب الموضوع : عبدالله الجزائري المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 27-04-2014 الساعة : 08:33 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الجزائري [ مشاهدة المشاركة ]
مرحبا بالسيد الغالي البغدادي


في الحقيقة كنت عائدا من السفر قبل كتابة المداخلة الموجزة.
والبحث في هذا الموضوع عميق وموسع ويحتاج الى منهج موضوعي وسعة صدر وفكر والابتعاد عن اجترار اراء الاخرين الموالين والمعارضين الغير محايدين والغير متخصصين والانطلاق من اسس منهجية وعلوم معيارية لدراسة الموضوع واستقراء التجارب تاريخيا والاتجاهات المختلفة ازاءها .

وان شاء الله نعرض لخدمتكم في هذا قدر تفرغنا ومدى تقبل هذه المعايير من الاخرين والخروج من المناخ المغالي والافراطي من جهة ، والالغائي والتفريطي من جهة اخرى .

فأنت لا تستطيع ان تنقد نقدا علميا لظاهرة او فكرا او حقبة حتى تواجه العناد والمكابرة والاصرار على الخطأ والعزة بالاثم والثقة المفرطة بالنفس وعدم التسليم لنتائج البحث المنطقي .

لذلك لاترى اي ابداع فكري ولا نتاج علمي فيه قيمة مضافة في مختلف المجالات ، مجرد اعادة صياغة وتكرار بضاعة مزجاة وترف فكري واطروحات الى السفسطة اقرب منها الى الحكمة ، لقد اصيب الفكر بالجمود والركود وضربت عليه القيود وشاخ واشتعل شيبا .

والله المستعان




العزيز الجزائري ،، لكي لا يأخذ الموضوع منحى السفسطة و إجترار الكلام و العزة بالإثم التي تصفها في تعليقك الآنف هلم لنركز على جوهر الموضوع بحكم الواقع الذي نعيشه و لنترك العواطف الجياشة و التبريرات جانباً لأنها لن توصلنا إلى حل ,,
لذأ إسمح لي أن أوجه لجنابكم الكريم هذا التساؤل ،،
بحكم ما يجري على شيعة آل محمد من مؤامرة عالمية و حرب كونية تبلورت أركانها بعد الإحتلال الأميركي للعراق و شن الهجمة التكفيرية على شيعته و توضحت أبعادها في سورية اليوم ثم بدأت تزحف إلى العراق ،، و على اعتبار وجود منهجين في الساحة الشيعية منهج لا مشروع له واضح المعالم و الأبعاد و الرؤى يصرح علناً معلقاً على الحرب التكفيرية التي رافقت المحتل الأميركي ( لو قتلوا منا مليوناً فلن نحرك ساكناً ) و ( لو قتلوا نصفنا فلن نحرك ساكناً ) و منهج يمثل مشروعاً إسلامياً و كيانا و وجوداً عالمياً و ثقلاً حقيقياً مؤثراً يمنح القوة و الإقتدار لحزب الله فيجعله يغير موازنات القوى لصالح التشيع ،، و يصرح علنا بضرورة دحر الإحتلال الأميركي في العراق و المنطقة فيكبده خسائر تقارب الخمسة آلاف من الجنود بعدما أعلن المحتل الأميركي بأن تسعين او ثمانين بالمئة من قتلاه كانت على يد مليشيات شيعية ،، ثم ليقف ذلك المشروع بوجه الهجمة التكفيرية الوهابية فيشتبك معها رافضاً فكرة أن يعطي نصف الشيعة ضحايا و قرابين للمستأسد السني ،، و يعلن أمام أنظار العالم أن سوريا كخط مقاومة لن تسقط فيزج برجاله و أمواله و آلته الحربية لدعم خط المقاومة مدافعاً عن حرمات الإسلام و المسلمين و محامياً عن إنجازات العمل الإسلامي فيقدم الشهداء و يحقق النتائج التي أذهلت الدنيا برمتها ,,
هلا بينتم لنا أي المنهجين نحتاج إليه في ظل هذه الظروف خصوصاً و أن الحكومة العراقية بكل ثقلها العسكري لم تستطع لحد هذه اللحظة حسم الوضع الأمني في العراق بل بدأ الأمر يتحول من مجرد أزمة أمنية إلى قضية عسكرية و بات الأمويون اليوم على مشارف مدننا المقدسة ،، و ما هو دوركم كمثقفين في هذه الأزمة التي لن تميز أصحاب المشاريع و من ينتظر نتائج عملها ..؟؟



من مواضيع : الرجل الحر 0 حلمٌ يائس
0 أعداؤنا وقطع الرؤوس
0 صلت بدماك الصلاة
0 عرش الجلالة في سجود
0 تلعفر ،، بأي ذنب قتلت

الصورة الرمزية عبدالله الجزائري
عبدالله الجزائري
عضو برونزي
رقم العضوية : 50999
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 514
بمعدل : 0.10 يوميا

عبدالله الجزائري غير متصل

 عرض البوم صور عبدالله الجزائري

  مشاركة رقم : 20  
كاتب الموضوع : عبدالله الجزائري المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 27-04-2014 الساعة : 11:50 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرجل الحر [ مشاهدة المشاركة ]
و على اعتبار وجود منهجين في الساحة الشيعية
منهج لا مشروع له واضح المعالم و الأبعاد و الرؤى
و منهج يمثل مشروعاً إسلامياً و كيانا و وجوداً عالمياً

هلا بينتم لنا أي المنهجين نحتاج إليه في ظل هذه الظروف ؟










وعليكم السلام ايها الاخ العزيز الرجل الحر واشكرك على حرصك وسعة صدرك

والجواب :

نحتاج كلا المنهجين وتعدد في الادوار والمهام والخيارات ،

فربما النظام في اللانظام





توقيع : عبدالله الجزائري
من مواضيع : عبدالله الجزائري 0 بيان حول الاعتداء على طلبة العلوم الدينية في النجف
0 نداء للسياسيين : الخطأ تجربة خصبة
0 تهنئة بمناسبة الذكرى التاسعة للمنتدى
0 اسئلة سياسية
0 نقطة نظام
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 11:41 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية