عاااااااااشت ايدك
زهيري روعه بحق باب الحوائج أبو الفضل العباس علية السلام
مازلت تتحفنا بتحفك الثرية
دمت مبدعا على الدوام
أخوك
حيدر الناصري
استاذي العزيز حيدر الناصري ...
بل روعة ما كتبت يمينك من الرد الجميل
أنت استاذي وأتشرف أن أكون بخدمتك
لا حرمنا الله من إبداعاتك وروعتك
دمت شاعراً مخلصاً وموالياً وفياً
وجزاك الله خير الجزاء على المرور
عزيزي المعلم الصناعي ..
أهلاً وسهلاً بك بين اخوتك وأحبتك
وجزاك الله خيلر الجزاء على المرور الكريم
ننتظر مشاركاتك وابداعاتك
فلا تحرمنا منها
موفق ان شاء الله
أخوي للأمانة مافهمت الابيات احس الابوذيات اسهل من الزهيري
يعني ماعرف اقيم شي ماافهمه
وهذا مايمنع اني اشد على ايدكم واطالبكم بالاستمرار
تحياااتي نور...
اختي المباركة نور ...
ان شاء الله أبيّن لك معنى البيتين :-
في البيت الأول :-
أي شارك أخوك بكلمة ( هله ) ووجهك عليه ابتسامة ( بسمة )
فالعباس عندما ولد ( شعّ الضوة ) في السماء ( بسمة )
واقسم عليك برسول الله (ص) أن ( تنتخي ) باسمه المبارك
اتعرف الذي ( تندبه ) اعندك ( علم ) به
هذا قمر للناس وللكرم أصبح ( علم ) يرفرف
هذا ابن ام البنين وابن الامام علي ع الذي (علم ) الناس بالعلوم
وإذا ذقت سم الناس فيد العباس (ع) تدفع ذلك السم
****************************
وأما البيت الثاني
اذا كان عندك مريض فالعباس (ع) له كـ(وصفة) الطبيب
لأنه لا يرد من طلب منه حاجة وهذه هي صفته
ولكن يجب أن يُخلص القلب عندما يندبه ويدفع عنه الظن والشك
فالعباس كعبةٌ للشرف عندما تذهب اليها طفْ حولها
وهذه المنقبة أو الكرامة أصبحت لديه من واقعة كربلاء وطفـّها
لأنه ضحى بكفين ودماء وعين أتاها السهم فذهب ببصرها
فأنا أتيتك بوصفة للشفاء توازي ألف وصفة من الأطباء
***********************************
ولكِ جزيل الشكر اختي على المرور المبارك وموفقة
احسنت احسنت كثيرا اخي العزيز وجدي
قضى الله تعالى حوائجك ببركة مولانا باب الحوائج ابي الفضل العباس عليه افضل الصلاة والسلام
زهيريات رائعة
كتبت فابدعت في التصوير والاجادة
جعلها الله تعالى في ميزان اعمالك
ووفقك لكل خير
تقبل تواضع مروروي بوافر دعواتي ومحبتي
احسنت احسنت كثيرا اخي العزيز وجدي
قضى الله تعالى حوائجك ببركة مولانا باب الحوائج ابي الفضل العباس عليه افضل الصلاة والسلام
زهيريات رائعة
كتبت فابدعت في التصوير والاجادة
جعلها الله تعالى في ميزان اعمالك
ووفقك لكل خير
تقبل تواضع مروروي بوافر دعواتي ومحبتي
استاذي العزيز أحمد العراقي ...
لا يسعني إلا أن أقف إجلالاً واحتراماً
لمرورك المبارك وتواجدك النيّر
فأنتم منبع الابداع ومنكم نرتوي
وانتم اصل الروعة ونحن - ان صح التعبير - فرعها
وفقك الله لكل خير
ولا حرمنا الله من كلماتك الجميلة