|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 49642
|
الإنتساب : Apr 2010
|
المشاركات : 53
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
النجف الاشرف
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 01-07-2010 الساعة : 07:53 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف
[ مشاهدة المشاركة ]
|
السلام عليكم
اللهم صلٍ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ......
كذبة عمرها أكثر من الف عام يرمي بها الجهله مدرسة أبناء سنه الجماعه الشيعه الا وهي ان الشيعه تتهم عرض النبي بالزنا والعياذ بلله وسبق وان وقفنا حول هذه الاكذوبه وفندناها وأعطينا الادله على طعن علماء مدرسة سنه الجماعه بنساء النبي خاصه ...
اليوم نقف مع المحقق الالباني من أكبر العلماء عند الوهابيه ولنرى هل سلك طريق ابن تيمية في الطعن في عرض نساء النبي ام لا ؟!!!!
لندع الصور تتكلم
وهذا هو الالباني يصرح بان لولا ان القران نزل ايه بتبراة صاحب الافك فلا دليل ينهض على انها لم تقع في موبقة الزنا والعياذ بلله مع أعترافه بان ابو بكر أتهم بنته بالزنا ؟!!!!!
والان الذي نريده ان يجيبنا احد مخالفينا ممن ينصر الالباني
1- ماهو حكم ابو بكر وهو يتهم أبنته عائشه بالزنا ؟!!!!
2- يعيبون على الامام علي عليه السلام التمسك بوصية رسول الله في قضية هجوم على دار الزهراء ونحن نسال لماذا رسول الله لم يفعل شي حينما رميت زوجته بالزنا ؟!!!!!!
3- ماهو حكم الالباني وهو يجوز ان تقع نساء النبي في الزنا ؟!!!!!
ولنرى هل من متصدي الى الالباني ام أجتهد فاخطا حينما يقول ان نساء النبي لهن في الزنا ؟!!!!
** ونجن الشيعة الاماميه نجمع على أن نساء النبي ليس لهن بالزنا ليس كرامة لهن بل لان رسول الله خير ما خلق الله وان الرسول يجب ان يكون منزه ويجب ان يكون كامل الصفات حتى لا يطعن في رسالته لهذا ليس لنسائه في الزنا ** وهذا تعبير بسيط مني لتقريب الصوره عند مخالفينا ....
والسلام عليكم
|
والله ما أدري كيف تستنبطون الأحكام وتحللون النصوص، أين اتهم أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه ومعه الشيخ الألباني -رحمه الله- أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها بالزنا في النص الذي ذكرتموه بصريحة العبارة؟
غريب أمركم تتمسكون بالمسائل المتشابهة وتغضون الطرف عن المسائل المحكمة.
ذكر علماؤكم في كثير من مرجع أن أم المؤمنين ممن اقترفت الزنا والآن تنكرون بلا استحياء، ما العيب أن تقولوا أخطأ علماؤنا ولا نوافقهم على ذلك؟
والآن تحاولون نقل هذه التهمة لأهل السنة بل ولأبي بكر الصديق، بل إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، مع الكلام صريح، وفيه تساؤل من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأبي بكر إن كانت اقترفت شيئا من ذلك ولم يجزما باتهامها.
|
|
|
|
|