قال (ص):
إنَّ أمَّتي لا تجتمع على ضلالة
فإذا رأيتم اختلافاً فعليكم بالسواد الأعظم
ابن ماجه عن أنس - حـ 3940 - الفتن
ليش الشيعة هم اللي يطبقون السنه بحاذفيرهـا .....
والسنه يتجاهلون الاحاديث التي جاء بها الرسول ...
<< ملاحظه كل الاحدايث اللي سيتم سردهـأ من كتب اهل السنه والجماعه :d
1_ الاعتقاد بان علي ولي الله ..
وروى الترمذي بسنده عن شعبة عن سلمة بن كهيل قال : سمعت أبا الطفيل يحدث عن أبي سريحة - أو زيد بن أرقم ، شك شعبة - عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : من كنت مولاه فعلي مولاه ( 4 ) - قال : وقد روى شعبة هذا الحديث عن ميمون أبي عبد الله عن زيد بن أرقم عن النبي صلى الله عليه وسلم وذكره علي بن سلطان في مراقاته ( 5 / 568 ) ( 5 ) .
وهو قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم : علي مع القرآن والقرآن مع علي ، لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ( 4 ) .
(1) المستدرك 3 / 124 قال الحاكم : هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه . سنن الترمذي 5 / 633 ح 3417 .
در السحابة ، ص 228 .
3_ التوسل والتبرك ..
قال الله تعالى: {يا أيها الذين ءامنوا اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة} الآية 35 /المائدة
- وفي صحيح البخاري عن أنس أن عمر بن الخطاب - رضي الله عنهما – كان إذا قحطوا استسقى بالعباس بن عبد المطلب فقال : " اللهم إنا كنا نتوسل إليك بنبينا فتسقينا وإنا نتوسل إليك بعم نبيك فاسقنا " قال : فيسقون )) رواه البخاري 2(1010) ..
في الصحيح عن أسماء بنت ابي بكر أنها أخرجت جبة وقالت : كان رسول الله يلبسها فنحن نغسلها للمرضى ليستشفوا بها ، وكانوا يفعلون ذلك فيشفون (13
[13] - صحيح مسلم / كتاب اللباس والزينة ( 3 / 145
3_هجوم عمر على فاطمة سيدة نساء العالمين
هذا وقد قال سبحانه: (إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهينا)
في لسان الميزان ج1 ص 268 ورد : (( إن عمر رفس فاطمة حتى اسقطت محسناً ))
وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم):
" ألا إنّ فاطمة (عليها السلام) بابها بابي وبيتها بيتي، فمن هتكه فقد هتك حجاب الله "
الطرف: 19، عنه بحار الأنوار: 22/477
5_ السجود ع الارض او مانبت عليها .
قال رسول الله: جعلت لي الأرض مسجدا و طهورا (صحيح البخاري ج1 ص91/ صحيح مسلم ج1 ص371)
و روي عن أنس بن مالك قال: كنا نصلي مع رسول الله في شدة الحر فيأخذ أحدنا الحصباء في يده فإن بردت وضعها و سجد عليها (النسائي ج2ص204)
قرأ النبي صلى الله عليه وسلم النجم بمكة، فسجد فيها وسجد من معه غير شيخ، أخذ كفا من حصى، أو تراب، فرفعه إلى جبهته، وقال: يكفيني هذا، فرأيته بعد ذلك قتل كافرا.
[1020، 3640، 3754، 4582، وانظر: 1021]
صحيح البخاري . ابواب سجود القران
6_ غضب فاطمة على ابو بكر وعمر ..
كما أخرج ذلك البخاري في صحيحه بالسند إلى عائشة ( رض ) : " . . . فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا ، فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت : وعاشت بعد النبي ( ص ) ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا ، ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها " ( 2 ) . صحيح البخاري ج 5 ص 382 كتاب المغازي باب غزوة خيبر .
وقد نص القرآن الكريم على ذلك بقوله تعالى : ( وورث سليمان داوود . . . ) ، كما إن زكريا يدعو الله تعالى أن يرزقه من يرثه ، فرزقه يحيى : ( يرثني ويرث من آل يعقوب واجعله رب رضيا * يا زكريا إنا نبشرك بغلام اسمه يحيى . . .
صحيح البخاري - الحديث رقم 4829
حدثنا قتيبة حدثنا الليث عن ابن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول وهو على المنبر إن بني هشام بن المغيرة استأذنوا في أن ينكحوا ابنتهم علي بن أبي طالب فلا آذن ثم لا آذن ثم لا آذن إلا أن يريد ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم فإنما هي بضعة مني يريبني ما أرابها ويؤذيني ما آذاها هكذا قال
7
الجمع بين الفرائض ..
عن حبيب بن أبي ثابت عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : ( جمع رسول الله صلي الله عليه وسلم بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء بالمدينة في غير خوف ولا مطر ) . رواه مسلم وغيره .
وقال العلامة الألباني رحمه الله في الإرواء (3/34 ) : قال الإمام أحمد (1/223 ) : ثنا يحيي عن شعبة ثنا قتادة قال سمعت جابر بن زيد عن ابن عباس قال : ( جمع رسول الله صلي الله عليه وسلم بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء بالمدينة في غير خوف ولا مطر ، قيل لابن عباس وما أراد لغير ذلك ؟ قال : أراد أن لا يحرج أمته ) .
9_الائئمه 12 امــأم
- صحيح البخاري: في الجزء الرابع في كتاب الأحكام في باب جعله قبل باب إخراج الخصوم، وأهل الريب من البيوت بعد المعرفة (صفحة 175 طبعة مصر سنة 1355 هجري )، حدَّثني محمد بن المثنى حدثنا غندر حدثنا شعبة عن عبد الملك سمعت جابر بن سمرة قال: سمعت النبي (صلى الله عليه وآله) يقول: " يكون اثنا عشر أميراً فقال كلمة لم أسمعها فقال أبى: انه يقول:" كلهم من قريش ".
- صحيح الترمذي: ( صفحة 45 الجزء الثاني طبعة دهلى سنة 1342 هجري ) في باب ما جاء في الخلفاء حدثنا أبو كريب ناعمر بن عبيد عن سماك بن حرب عن جابر بن سمرة قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) " يكون من بعدي اثنا عشر أميراً ثم تكلم بشيء لم أفهمه فسألت الذي يليني فقال: قال: كلهم من قريش (قال الترمذي) هذا حديث حسن صحيح، و قد روي من غير وجه جابر بن سمرة حدثنا أبو كريب ناعمر بن عبيد عن أبيه عن أبى بكر بن أبى موسى عن جابر بن سمرة عن النبي (صلى الله عليه وآله) مثل هذا الحديث
<< للحين مصرين ان الشيعة لاتتبع سنة النبي
التعديل الأخير تم بواسطة الأثنا عشريه ; 22-02-2009 الساعة 01:43 AM.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
وليس هذا فقط يا اختي ........
وهذا الذهبي يقول (قال الذهبي: وقال أبو المعالي الجوينيّ: الّذي ذهب إليه أهل التحقيق أنّ منكري القياس لا يعدون من علماء الأئّمة ولا من حملة الشريعة، لأنّهم مباهتون فيما ثبت استفاضةً وتواتراً، لأنّ معظم الشريعة صادرة عن الإجتهاد، ولا تفي النّصوص بعشر معشارها، وهؤلاء يلتحقون بالعوامّ.
تاريخ الإسلام ص 2069 (الوراق)
والجويني يقول أن النصوص لا تفي بواحد بالمائة من أحكام الشريعة، وهذا يعني أن 99% على الأقل من الأحكام الفرعية قد استمدها أهل السنة من غير الكتاب والسنة!!!
أنقل بعض ما ذكره الذهبي في ترجمة الجويني، قال:
إمام الحرمين: الإمام الكبير، شيخ الشافعية، إمام الحرمين، أبو المعالي، عبدالملك ابن الإمام أبي محمد عبدالله بن يوسف بن عبدالله بن يوسف بن محمد بن حيويه الجويني، ثم النيسابوري، ضياء الدين، الشافعي، صاحب التصانيف، ولد في أول سنة 419 هـ.
قال أبو سعد السمعاني: كان أبو المعالي، إمام الأئمة على الإطلاق، مجمعا على إمامته شرقاً وغرباً، لم تر العيون مثله، تفقه على والده، وتوفي أبوه ولأبي المعالي عشرون سنة، فدرس مكانه، وكان يتردد إلى مدرسة البيهقي، وأحكم الأصول على أبي القاسم الإسفراييني الإسكاف، وكان ينفق من ميراثه ومن معلوم له، إلى أن ظهر التعصب بين الفريقين، واضطربت الأحوال، فاضطر إلى السفر عن نيسابور، فذهب إلى المعسكر، ثم إلى بغداد، وصحب الوزير أبا نصر الكندري مدة يطوف معه، ويلتقي في حضرته بكبار العلماء، ويناظرهم، فتحنك بهم، وتهذب، وشاع ذكره، ثم حج، وجاور أربع سنين يدرس، ويفتي، ويجمع طرق المذهب، إلى أن رجع إلى بلده بعد مضي نوبة التعصب، فدرس بنظامية نيسابور، واستقام الامر، وبقي على ذلك ثلاثين سنة غير مزاحم ولا مدافع، مسلما له المحراب والمنبر والخطبة والتدريس، ومجلس الوعظ يوم الجمعة، وظهرت تصانيفه، وحضر درسه الأكابر والجمع العظيم من الطلبة، كان يقعد بين يديه نحو من ثلاث مئة، وتفقه به أئمة.
توفي سنة 478 هـ
سير أعلام النبلاء ج 18 ص 468
كبار علمائهم يشهدون انهم لم ياخذوا من سنه الرسول سوى 1%
وتاتي بهائم بعدما يدفعها العوران الى الكذب والادعاء على الشيعه