|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 10045
|
الإنتساب : Sep 2007
|
المشاركات : 468
|
بمعدل : 0.07 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
عمر ابن صهاك ..... يهودي؟؟؟
بتاريخ : 15-01-2008 الساعة : 04:07 AM
قال السيوطي في أسباب النزول: 1/21، إن عمر كان يأتي اليهود فيسمع منهم التوراة.
وقال في الدر المنثور:5/148: (وأخرج ابن الضريس عن الحسن أن عمر بن الخطاب قال: يارسول الله إن أهل الكتاب يحدثونا بأحاديث قد أخذت بقلوبنا ، وقد هممنا أن نكتبها ؟! فقال (ص): يا ابن الخطاب أمتهوكون أنتم كما تهوكت اليهود والنصارى؟! أما والذي نفس محمد بيده لقد جئتكم بها بيضاء نقية ، ولكني أعطيت جوامع الكلم واختصر لي الحديث اختصاراً ! )
وروى أحمد في مسنده:3/469 (عن عبدالله بن ثابت قال: جاء عمر بن الخطاب الى النبي(ص) فقال: يا رسول الله إني مررت بأخ لي من قريظة فكتب لي جوامع من التوراة إلا أعرضها عليك؟! قال فتغير وجه رسول الله (ص)قال عبدالله: فقلت له ألا ترى ما بوجه رسول الله (ص)؟ فقال عمر: رضينا بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد رسولاً. قال فسري عن النبي(ص) ثم قال: والذي نفسي بيده لو أصبح فيكم موسى ثم اتبعتموه وتركتموني لضللتم ) . (أحمد: 4 /265 ، ونحوه الدارمي:1/115
وفي الدر المنثور:4/3: ( وأخرج أبو يعلي ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم ونصر المقدسي في الحجة ، والضياء في المختارة ، عن خالد بن عرفطة قال:كنت جالساً عند عمر إذ أتاه رجل من عبد القيس فقال له عمر أنت فلان العبدي ... فقال (عمر): انطلقت أنا فانتسخت كتاباً من أهل الكتاب ثم جئت به في أديم فقال لي رسول الله(ص): ما هذا في يدك ياعمر؟ فقلت يا رسول الله كتاب نسخته لنزداد به علماً الى علمنا ! فغضب رسول الله(ص)حتى احمرت وجنتاه !! ثم نودي بالصلاة جامعة فقالت الأنصار: أغضب نبيكم ، السلاح ! فجاؤا حتى أحدقوا بمنبر رسول الله(ص)فقال: يا أيها الذين آمنوا إني قد أوتيتُ جوامع الكلم وخواتيمه ، واختصر لي اختصاراً ، ولقد أتيتكم بها بيضاء نقية ، فلا تتهوكوا ولا يغرنكم المتهوكون )
وفي سنن أبي داود:2/403 (عن الأقرع مؤذن عمر بن الخطاب ، قال بعثني عمر الى الأسقف؟؟؟ فدعوته فقال له عمر: وهل تجدني في الكتاب؟ قال: نعم ، قال: كيف تجدني؟ قال: أجدك قرناً ، فرفع عليه الدرة فقال: قرْنُ مَهْ؟ فقال: قرن حديد أمينٌ شديد ، قال: كيف تجد الذي يجئ من بعدي؟ فقال: أجده خليفة صالحاً غير أنه يؤثر قرابته ، قال عمر: يرحم الله عثمان ، ثلاثاً . فقال: كيف تجد الذي بعده؟ قال: أجده صدأ حديد ، فوضع عمر يده على رأسه فقال: يا دفراه يا دفراه، فقال:يا أميرالمؤمنين، إنه خليفة صالح ولكنه يستخلف حين يستخلف والسيف مسلول والدم مهراق ! قال أبو داود: الدفر النتن )
ما هي علاقة ابن صهاك باليهود؟ ولماذا اصر اكثر من مرة على الاخذ عنهم؟
والظاهر ان له اتباعا فكان خطابه بلفظ الجماعة كما في الاحاديث
ثم الا يراود احدكم الشك في علاقته بكعب الاحبار؟
انظروا
السيوطي في الدر المنثور:2/168: ( وأخرج ابن جرير ، عن عيسى بن المغيرة قال:تذاكرنا عند إبراهيم إسلام كعب فقال: أسلم كعب في زمان عمر، أقبل وهو يريد بيت المقدس فمرَّ على المدينة فخرج إليه عمر! فقال: يا كعب أسلم . قال ألستم تقرؤون في كتابكم: مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفاراً ، وأنا قد حُمِّلْتُ التوراة ! فتركه .
قنوع بكلامهم جدا اليس واضحا ذلك؟
ففي كنز العمال:12/567: عن طبقات ابن سعد: (قال عمر بن الخطاب: والله ما أدري أخليفة أنا أم ملك؟ ... وعن نعيم بن حماد: أن عمر بن الخطاب قال: أنشدك بالله ياكعب أتجدني خليفة أم ملكاً ؟ قال: بل خليفة ، فاستحلفه فقال كعب: خليفة والله من خير الخلفاء ، وزمانك خير زمان )
هو يعلم اذن انه غاصب لكنه لا يصدق كلام من انكره من المسلمين الاتقياء وانما يعتمد مقالة كعب؟؟؟
وفي الدر المنثور:4/57: (عن الحسن البصري أن عمر قال لكعب: ما عدن ؟ قال هو قصر في الجنة لا يدخله إلا نبي أو صديق أو شهيد أو حاكم عدل) .
ما هي عقيدتك بكعب واليهود يا ابن صهاك؟
وفي كنز العمال:12/561 ، عن ابن المبارك وأبي ذر الهروي في الجامع: (عن الحسن قال: قال عمر بن الخطاب: حدثني ياكعب عن جنات عدن . قال: نعم يا أمير المؤمنين ، قصور في الجنة ، لايسكنها إلا نبي أو صديق أو شهيد أو حاكم عدل ، فقال عمر: أما النبوة فقد مضت لأهلها ، وأما الصديقون فقد صدقت الله ورسوله ، وأما الحكم العدل ، فإني أرجو الله أن لا أحكم بشئ إلا لم آل فيه عدلاً ، وأما الشهادة فأنَّى لعمر بالشهادة ؟!).
وقال ابن كثير في النهاية:1/19: (كان يتحدث بين يدي عمر بن الخطاب بأشياء من علوم أهل الكتاب ، فيستمع له عمر تأليفاً له ، وتعجباً مما عنده مما يوافق كثير منه الحق الذي ورد به الشرع المطهر ، فاستجاز كثير من الناس نقل ما يورده كعب الأحبار لهذا ، ولما جاء من الإذن في التحديث عن بني إسرائيل ، لكن كثيراً ما يقع فيما يرويه غلط كبير وخطأ كثير )
وايضا
تميم الداري النصراني راوية التوراة لديه علاقة حميمة مع ابن صهاك
قال في فتح الباري:8/209: (وروى أحمد وأبو يعلى من حديث تميم الداري أنه كان يهدي لرسول الله(ص)كل عام راوية خمر ، فلما كان عام حُرِّمت جاء براوية فقال: أشَعَرْتَ أنها قد حُرِّمت بعدك؟ قال: أفلا أبيعها وأنتفع بثمنها فنهاه).!
الان علمت من اين حلل عمر الخمر
ورواه الطبراني في الكبير:2/57 وفيه: أهدى له راوية فضحك النبي(ص)فقال: إنها قد حُرِّمت ، قال: فأبيعها ؟ قال: إنه حرام شراؤها وثمنها ).
وفي مسند أحمد:3/449: (عن الزهري عن السائب بن يزيد أنه لم يكن يُقَصُّ على عهد رسول الله(ص)ولا أبي بكر ، وكان أول من قَصَّ تميماً الداري استأذن عمر بن الخطاب أن يقصَّ على الناس قائماً ، فأذن له عمر )
وفي تاريخ المدينة لعمر بن شبة:1/11عن ابن عمر قال:خرج عمر الى المسجد فرأى حلقاً في المسجد فقال ما هؤلاء ؟ فقالوا قُصَّاص ، فقال: وما القُصَّاص؟ سنجمعهم على قاصٍّ يقصُّ لهم في يوم سبت مرة ، الى مثلها من الآخر ، فأمر تميم الداري...
عن ابن شهاب أنه سئل عن القصص فقال: لم يكن إلا في خلافة عمر ، سأله تميم أن يرخص له في مقام واحد في الجمعة ، فرخص له فسأله أن يزيده فزاده؟؟؟ مقاماً آخر ! ثم استخلف عثمان فاستزاده فزاده؟ مقاماً آخر ، فكان يقوم ثلاث مرات في الجمعة ).
انا بصراحة لا الومه وحده فيبدو انها سنة القوم الاخذ عن اليهود وترك الاسلام فتاملوا
روى مالك في الموطأ:2/943 (عن يحيى بن سعيد عن عمرة بنت عبد الرحمن ، أن أبا بكر الصديق دخل على عائشة وهي تشتكي ويهودية ترقيها ! فقال أبو بكر: إرقيها بكتاب الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟)
هي يهودية اي ان كتاب الله عندها هو التوراة ماهذا يا ابا بكر؟؟؟
وقال الشافعي في كتاب الأم:7/241: (باب ما جاء في الرقية . سألت الشافعي عن الرقية فقال: لا بأس أن يرقي الرجل بكتاب الله وما يعرف من ذكر الله . قلت: أيرقي أهل الكتاب المسلمين؟! فقال: نعم )
طبعا لن تبدل سنة خلفاء مذهبك يا شافعي
وقد وصل بعمر واتباعه الأمر أن زعموا أن النبي(ص) أمر عبد الله بن سلام أن يقرأ التوراة ليلة والقرآن ليلة ! (قال: قلت يارسول الله قد قرأت القرآن والتوراة والإنجيل؟ قال: إقرأ بهذا ليلة وبهذا ليلة . ) ! ( تاريخ دمشق:29/131، والزوائد:2/270 ، وكنز العمال:13/481 ، وتذكرة الحفاظ: /27 وقالفهذا إن صح ففيه الرخصة في تكرير التوراة وتدبرها). راجع أيضاً الصحيح من السيرة:1/102 .
وزعم إمامهم ابن عمرو ابن العاص أن التوراة والقرآن سَمْنٌ وعَسَل ! فقال: (رأيت فيما يرى الناثم كأن في إحدى أصبعيَّ سمناً وفي الأخرى عسلاً ، فأنا ألعقهما ، فلما أصبحت ذكرت ذلك لرسول الله(ص) فقال: تقرأ الكتابين التوراة والفرقان ! فكان يقرؤهما ) !! (مسند أحمد:2/222)
قال ابن حجر في فتح الباري:1/167: إنه قد ظفر في الشام بحمل جمل من كتب أهل الكتاب ، فكان ينظر فيها ويحدث منها )
اما تبريرهم
قال ابن كثير في تفسيره:1/5: (ولهذا غالب ما يرويه إسماعيل بن عبد الرحمن السدي الكبير في تفسيره عن هذين الرجلين ، ابن مسعود وابن عباس . ولكن في بعض الأحيان ينقل عنهم ما يحكونه من أقاويل أهل الكتاب التي أباحها رسول الله(ص)حيث قال بلغوا عني ولو آية ، وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ، ومن كذب عليَّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار . رواه البخاري عن عبد الله بن عمرو . ولهذا كان عبد الله بن عمرو قد أصاب يوم اليرموك زاملتين من كتب أهل الكتاب ، فكان يحدث منهما بما فهمه من هذا الحديث من الإذن في ذلك) !!
اليس هذا الحديث الموضوع اعظم دليل على ديدنهم؟
انظر البرهان
قال ابن كثير في النهاية:2/12: (وقد روى الإمام أحمد عن يزيد بن هارون ، عن العوام بن حوشب ، حدثني مولى لعبد الله بن عمرو ، عن عبد الله قال: نظر رسول الله (ص) إلى الشمس حين غابت فقال: في نار الله الحامية ، لولا ما يَزَعُها من أمر الله لأحرقت ما على الأرض) . فيه غرابة وفيه رجل منهم لم يسمَّ ، ورفعه فيه نظر وقد يكون موقوفاً من كلام عبد الله بن عمرو ، فإنه أصاب يوم اليرموك زاملتين من كتب المتقدمين فكان يحدث منها)!!
يحدث الاحاديث المكذوبة ليتبوأ مقعده في النار
ثم قال ابن كثير: وليعلم أن كثيراً من السلف كانوا يطلقون التوراة على كتب أهل الكتاب ، فهي عندهم أعم من التي أنزلها الله على موسى ! وقد ثبت شاهد ذلك من الحديث ) !
وهذه شهادة منه بأن رواياتهم عن النبي(ص) التي رووها عن ابن سلام ، أو وهب ابن منبه، وعبدالله العاص، وعبدالله بن عمر، وأبي هريرة ، وكعب الأحبار ، وأمثالهم ، وتلاميذهم.. فيها من مصادر أقل من توراتهم ، كالتلمود وكتب حاخامات اليهود ، وقساوسة النصارى العادية ، وأنهم كانوا يسمونها توراة ويروون عنها !!
أما فقهاؤهم فقد جوَّز بعضهم قراءة التوراة في الصلاة ! مع القرآن أو بدله!!
قال النووي في روضة الطالبين:8/58: ( قلت: قال القفال في شرح التلخيص: لو قرأ التوراة الموجودة اليوم، لم يحنث ، لأنا نشك أن الذي قرأه مبدل أم لا. والله أعلم ) . وقصده بقوله: لم يحنث ، لم تبطل صلاته
وقال السرخسي في المبسوط:1/234: ( وأما إذا كان ما قرأ موافقاً لما في القرآن تجوز به الصلاة عند أبي حنيفة ، لأنه تجوز قراءة القرآن بالفارسية وغيرها من الألسنة ، فيجعل كأنه قرأ القرآن بالسريانية والعبرانية ، فتجوز الصلاة عنده) !
وفي حاشية ابن عابدين:1/523: (وإن قرأ المكتوب في الصحف الأولى إذا كان كالتسبيح ليس يغير (يضر) ، والصحف الأولى جمع صحيفة ، المراد بها التوراة والإنجيل والزبور ، وتمام الكلام في شروح الوهبانية )
في البحر الرائق:1/347: (وفي الخلاصة: ولا ينبغي للحائض والجنب أن يقرأ التوراة والإنجيل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ . كذا روي عن محمد )
الان علمت تماما سبب التشبيه وسبل التوحيد الباطلة والاحاديث المنافية للعلم من اين اتت
اليهود عن طريق عمر ابن الخطاب الذي اقر منهجهم وسار التابعون على رايه
مالكم كيف تحكمون
|
|
|
|
|