أشهد أن لا إله الا الله و أشهد أن سيدنا محمدا رسول الله
(( و لو كانوا يؤمنون بالله و النبي و ما انزل اليه ما تخذوهم اولياء و لكن كثيرا منهم فاسقون )) المائدة .
الاخوة الشيعة السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
هي دعوة خالصة لله ربنا الواحد القهار نكشف فيها حقيقة اكرمنا بها الله لعلنا نهتدي و هي قوله جلا وعلا (( المص , كتاب انزل اليك فلا يكن في صدرك حرج منه لتنذر به و ذكري للمؤمنين , اتبعوا ما انزل اليكم من ربكم و لا تتبعوا من دونه اولياء قليلا ما تذكرون )) الاعراف .
في هذه البينة امرين الاهيين يجب بهم السمع و الطاعة .
- الامر الاول و هو امر بالاهتداء بكتاب الله العزيز و اتباعه اي الاقتداء به .
- الامر الثاني و هو النهي من الاهتداء باولياء و اتباعهم اي الاقتداء بهم .
و هذه الايات تكشف اكذوبة ( تركت فيكم كتاب الله و عترتي ) فما جاء به الرسول ونطق به هو قول الله جلا وعلا , وما يفترى على الله ورسوله هو تلك المؤلفات من الاحاديث والروايات .
و هنا اوجه سؤال للزميل خادم الائمة وهو : ما الذي نطق به محمد رسول الله ( اتبعوا ما انزل اليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه او لياء ) ام انه قال ( اتبعوا ما انزل اليكم من ربكم و عترتي )
و الله يظهر الحق و يدمغ به الباطل , ان الباطل كان زهوقا .
و ننتظر جواب خادم الائمة و له منا في كل موضوع اسئلة حتى نكون على بينة و نعرف من هو الصادق ومن هو المفتري على الله و الرسول .
الاخ خادم الائمة بعد التحية اسمح لي اقول لك انك سبب رئيسي في تفرقة الناس و سبب في زرع البغضاء و العداوة بين الناس بسبب كذبك المكشوف وافتراءاتك مجرد فقط للتجادل بينك و بين كل من تجادلهم
الآن صار خادم محور الموضوع
تنااااااقض على العموم بما انه من المنطلق الشرعي في الرد على من يسـأل وعدم هجره
تقول:
اقتباس :
هي دعوة خالصة لله ربنا الواحد القهار نكشف فيها حقيقة اكرمنا بها الله لعلنا نهتدي و هي قوله جلا وعلا (( المص , كتاب انزل اليك فلا يكن في صدرك حرج منه لتنذر به و ذكري للمؤمنين , اتبعوا ما انزل اليكم من ربكم و لا تتبعوا من دونه اولياء قليلا ما تذكرون )) الاعراف .
في هذه البينة امرين الاهيين يجب بهم السمع و الطاعة .
- الامر الاول و هو امر بالاهتداء بكتاب الله العزيز و اتباعه اي الاقتداء به .
- الامر الثاني و هو النهي من الاهتداء باولياء و اتباعهم اي الاقتداء بهم .
و هذه الايات تكشف اكذوبة ( تركت فيكم كتاب الله و عترتي ) فما جاء به الرسول ونطق به هو قول الله جلا وعلا , وما يفترى على الله ورسوله هو تلك المؤلفات من الاحاديث والروايات .
قلت:
هناك سـوء فهم منك حول الاية القرآنية يقول الله [اتَّبعوا ما أُنزل إليكم من ربّكم ولا تتبعوا من دونه أولياء قليلاً ما تذكّرون ]
الهاء راجعه لربكم فتصبح الاية اتبعوا ما انزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونـ( الله ) ـه أولياء قليلا ماتذكرون
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
موفق اخي خادم الائمة والله كلما دخلت الحضرة الشريفة اتذكرك وادعو لك مع الاخوة حيدرة والحسناوي وفق الله الجميع لنصرة الحق
الامر الثاني و هو النهي من الاهتداء باولياء و اتباعهم اي الاقتداء بهم .
و هذه الايات تكشف اكذوبة ( تركت فيكم كتاب الله و عترتي ) فما جاء به الرسول ونطق به هو قول الله جلا وعلا , وما يفترى على الله ورسوله هو تلك المؤلفات من الاحاديث والروايات
هل تساوي اتباع أولياء الشيطان باتباع من لا يفارقون القرآن ولا يفارقهم بنص الحديث الشريف المتواتر الذي رواه تسعة وثلاثون صحابيا وصحابية من طرقكم!!!
وصححه ابن اسحاق كما حكى عنه الأزهري في تهذيب اللغة وصححه الطحاوي في مشكل الآثار والمحاملي في أماليه وابن جرير في تهذيب الآثار والحاكم في المستدرك والضياء في المختارة والذهبي في تلخيص المستدرك وابن كثير في تفسيره وابن حجر العسقلاني في المطالب العالية والبوصيري في إتحاف الخيرة والسيوطي في جملة من كتبه والألباني في السلسلة الصحيحة والسقاف في شرح العقيدة الطحاوية وغيرهم كثير!
أين { وما آتاكم الرسول فخذوه } و { وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول }؟!!
{ أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض }؟
التعديل الأخير تم بواسطة سمهري ; 19-09-2008 الساعة 03:23 AM.
أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن سيدنا محمدا رسول الله
الاخ المحترم سمهري السلام عليكم
اخي الكريم اود ان اعقب قليلا و ليس كثيرا .
اولا الامر من اتباع كتاب الله العزيز و ذلك للهداية , و النهي من اتباع غيره للهداية , ان كانوا اولياء الشيطان او اولياء متوفين .
ثانيا اخي الكريم قول الله جلا وعلا ( ما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا )
- ما الذي اتانا به الرسول ؟؟ رسالة مقدسه كتاب عيزيز لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من لدن حكيم حميد , هدى ونورا و فرقانا يفرق بين الحق و الباطل و صراط مستقيم .
- و الامر بالشي النهي من ضده , فبعد ان عرفنا بما اتانا الرسول فعلينا من الانتهاء باخذ ما دونه من الكتب و المؤلفات .