ان روايات أهل البيت (ع) تدل على ان الذى يكثر من الكلام انسان مذموم ، وأن الدخول فيما لا يعني من موجبات قسوة القلب .. هذا كله جعلني قليل الكلام في الملأ العام ، وبالتالي تحولت الى انسان منبوذ اجتماعيا ، فكيف اوفق بين الحكمة فى القول وعدم الاكثار من الكلام وبين المقبولية الاجتماعية ولو فى الحد الادنى منه ؟!(الموالي العراقي)
تسلم يااخي الموالي العراقي
طرح راائع وموفق
الكثير من المؤمنين يعااني من هذا الامر ولايجدون الحل مع ان الحلول متواجدة بين ايديهم ..
ومثل ما قالت الاخت الحكيمة صبرا جميل
الابتساامة والوجه البشوش هما البوابة لقلوب الاخرين
وخير الكلام ما قل ودل
وعامل الناس بالحسنه كما تريد ان تعامل به
ولا تدخل فيما يعنيك ,, بمعناه العام لاتكن فضولي ..
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
جزاك الله كل الخير اخي الكريم مشكلة يعاني منها كثير من الناس في عدم تقبل الاخر لهم مع سهولة الحلول وتيسرها ان احسن استغلالها فعليك بالابتسامة في وجه الاخرين والاقتداء بقول امامنا الصادق(عليه السلام)حين سَئل ماحدّحسن الخلق فقال (عليه السلام)تٌلين جناحك وتطيب كلامك وتلقى اخاك ببشر حسن وان تعامل الناس بمثل ماتحب ان تعامل به والاخذ بقول الرسول الكريم(صلى الله عليه واله وسلم) مايوضع في ميزان امرئ يوم القيامة افضل من حسن الخلق والابتعاد عن كل مايسوؤ المرء من القول والفعل
وفقك الله اخي الكريم لكل خير