السلام عليكم في موضوع كتبته هنا وفي منتدى الغدير
حول ان الالباني دك عداله عمر والموضوع موجود هنا اجابني بشبهة فاردت انانوه عنها هنا
[SIZE=4]
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة [/SIZE
المسلول;14591]الطالب 313 الالباني يدك عدالة عمر بالارض وعلي بن ابي طالب رضي الله عنه يقول عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقد قوم الأود وداوى العمد. خلف الفتنة وأقام السنة. ذهب نقي الثوب، قليل العيب. أصاب خيرها وسبق شرها. أدى إلى الله طاعته واتقاه بحقه. رحل وتركهم في طرق متشعبة لا يهتدي فيها الضال ولا يستيقن المهتدي. نهج البلاغة للشريف الرضي الجزء الثاني ص222
[FONT=Times New Roman]
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة [/FONT
المسلول;14591]
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة [/FONT
(
لا حول ولا قوة الا بالله) الى اين سوف تصل حال هذه الامه الاسلامية
وكذلك من اقوال الامام علي كرم الله وجه : عن محمد بن المنكدر، أنه رأى عليا عليه السلام على منبر الكوفة وهو يقول: لئن أتيت برجل يفضلني على أبي بكر وعمر لا جلدنه حد المفتري.رجال الكشي الجزء الثاني ص695 ( لا حول ولا قوة الا بالله ) فهل من عقول تفكر
الروايه الاولى كامله فينهج البلاغه وردت هكذا
[ 4 ]
حدثني بذلك فخار بن معد الموسوي الأودي الشاعر و
سألت عنه النقيب أبا جعفر يحيى بن أبي زيد العلوي فقال لي هو عمر فقلت له أ يثني عليه أمير المؤمنين ع هذا الثناء فقال نعم أما الإمامية فيقولون إن ذلك من التقية و استصلاح أصحابه و أما الصالحيون من الزيدية فيقولون إنه أثنى عليه حق الثناء و لم يضع المدح إلا في موضعه و نصابه و أما الجارودية من الزيدية فيقولون إنه كلام قاله في أمر عثمان أخرجه مخرج الذم له و التنقص لأعماله كما يمدح الآن الأمير الميت في أيام الأمير الحي بعده فيكون ذلك تعريضا به . فقلت له إلا أنه لا يجوز التعريض و الاستزادة للحاضر بمدح الماضي إلا إذا كان ذلك المدح صدقا لا يخالطه ريب و لا شبهة فإذا اعترف أمير المؤمنين بأنه أقام السنة و ذهب نقي الثوب قليل العيب و أنه أدى إلى الله طاعته و اتقاه بحقه فهذا غاية ما يكون من المدح و فيه إبطال قول من طعن على عثمان بن عفان . فلم يجبني بشيء و قال هو ما قلت لك . فأما الراوندي فإنه قال في الشرح إنه ع مدح بعض أصحابه بحسن السيرة و إن الفتنة هي التي وقعت بعد رسول الله ص من الاختيار و الأثرة . و هذا بعيد لأن لفظ أمير المؤمنين يشعر إشعارا ظاهرا بأنه يمدح واليا ذا رعية و سيرة أ لا تراه كيف يقول فلقد قوم الأود و داوى العمد و أقام السنة و خلف الفتنة و كيف يقول أصاب خيرها و سبق شرها و كيف يقول أدى إلى الله طاعته و كيف يقول رحل و تركهم في طرق متشعبة
فهما ليسا من الاماميه
الروايه الثانيه
وردت في
اختيار معرفة الرجال - الشيخ الطوسي - ج ***1634; - الصفحة ***1638;***1641;***1637
;
فالروايه للطوسي حبيبي لالالالالالالالالالالالالا للكشي فلا تنقل ما لاتفقه
فقال له أبو عبد الله عليه السلام: زدنا قال: حدثني سفيان الثوري، عن محمد بن
المنكدر، أنه رأى عليا عليه السلام على منبر الكوفة وهو يقول: لئن أتيت برجل يفضلني
على أبي بكر وعمر لا جلدنه حد المفتري
وسفيان الثوري في العراق
وسفيان ابن عيينه في مكه
وابن ابي ذئب في الدينه
وعبد الرزاق -يشير الى الصنعاني صاحب مصنف الصنعاني-في اليمن واشباههم كلهم على المذهب الحق الذي هو العقيده السلفية عقيده اهل السنه والجماعه
والوثيقه
التعديل الأخير تم بواسطة الطالب313 ; 03-10-2011 الساعة 12:56 PM.
فإن هذه الرواية وردت في تاريخ الطبري ج2 ص 575 والطبري حجة عليكم لاعلينا لانه سني للعظم ومع هذا لنرى سندها من؟
حدثني عمر قال حدثنا علي قال حدثنا ابن دأب وسعيد بن خالد عن صالح بن كيسان عن المغيرة بن شعبة قال لما مات عمر رضي الله عنه بكته ابنة أبي حثمة فقالت واعمراه أقام الأود وأبرأ العمد أمات الفتن وأحيا السنن خرج نقي الثوب بريئا من العيب قال وقال المغيرة بن شعبة لما دفن عمر أتيت عليا وأنا أحب أن أسمع منه في عمر شيئا فخرج ينفض رأسه ولحيته وقد اغتسل وهو ملتحف بثوب لا يشك أن الأمر يصير إليه فقال يرحم الله ابن الخطاب لقد صدقت ابنة أبي حثمة لقد ذهب بخيرها ونجا من شرها أما والله ما قالت ولكن قولت
دون التطرق إلى أن القائل ليس الإمام أمير المؤمنين سلام الله عليه و لكن هي النادبة إبنة أبي حثمة، فإن راوي الرواية هو المغيرة بن شعبة .... و ما أدراك ما المغيرة
يكفي أنه كان يأمر الناس بلعن الإمام أمير المؤمنين ع راجع مسند أحمد
حدثنا علي بن عاصم قال حصين أخبرنا عن هلال بن يساف عن عبد الله بن ظالم المازني قال
لما خرج معاوية من الكوفة استعمل المغيرة بن شعبة قال فأقام خطباء يقعون في علي قال وأنا إلى جنب سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل قال فغضب فقام فأخذ بيدي فتبعته فقال ألا ترى إلى هذا الرجل الظالم لنفسه الذي يأمر بلعن رجل من أهل الجنة فأشهد على التسعة أنهم في الجنة ولو شهدت على العاشر لم آثم قال قلت وما ذاك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اثبت حراء فإنه ليس عليك إلا نبي أو صديق أو شهيد قال قلت من هم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر وعثمان وعلي والزبير وطلحة وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن مالك قال ثم سكت قال قلت ومن العاشر قال قال أنا
و طبعا روايات العشرة المبشرين في مسند أحمد ثلاثة منها تشتمل على نفس المعنى أن المغيرة سب الإمام علي أو لعنه
و راجع السلسة الصحيحة للألباني
2397 - ( صحيح )
[ نهى عن سب الأموات ] . عن زياد بن علاقة عن عمه : أن المغيرة بن شعبة سب علي بن أبي طالب فقام إليه زيد بن أرقم فقال : يا مغيرة ! ألم تعلن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن سب الأموات ؟ فلم تسب عليا وقد مات ؟ ! ( صحيح )
أفبعد هذا يكون هذا الرجل مؤتمنا على حديث إبن أبي طالب سلام الله عليه ؟؟؟؟
فإن هذه الرواية وردت في تاريخ الطبري ج2 ص 575 والطبري حجة عليكم لاعلينا لانه سني للعظم ومع هذا لنرى سندها من؟
حدثني عمر قال حدثنا علي قال حدثنا ابن دأب وسعيد بن خالد عن صالح بن كيسان عن المغيرة بن شعبة قال لما مات عمر رضي الله عنه بكته ابنة أبي حثمة فقالت واعمراه أقام الأود وأبرأ العمد أمات الفتن وأحيا السنن خرج نقي الثوب بريئا من العيب قال وقال المغيرة بن شعبة لما دفن عمر أتيت عليا وأنا أحب أن أسمع منه في عمر شيئا فخرج ينفض رأسه ولحيته وقد اغتسل وهو ملتحف بثوب لا يشك أن الأمر يصير إليه فقال يرحم الله ابن الخطاب لقد صدقت ابنة أبي حثمة لقد ذهب بخيرها ونجا من شرها أما والله ما قالت ولكن قولت
دون التطرق إلى أن القائل ليس الإمام أمير المؤمنين سلام الله عليه و لكن هي النادبة إبنة أبي حثمة،
فإن راوي الرواية هو المغيرة بن شعبة
.... و ما أدراك ما المغيرة
يكفي أنه كان يأمر الناس بلعن الإمام أمير المؤمنين ع راجع مسند أحمد
حدثنا علي بن عاصم قال حصين أخبرنا عن هلال بن يساف عن عبد الله بن ظالم المازني قال
لما خرج معاوية من الكوفة استعمل المغيرة بن شعبة قال فأقام خطباء يقعون في علي قال وأنا إلى جنب سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل قال فغضب فقام فأخذ بيدي فتبعته فقال ألا ترى إلى هذا الرجل الظالم لنفسه الذي يأمر بلعن رجل من أهل الجنة فأشهد على التسعة أنهم في الجنة ولو شهدت على العاشر لم آثم قال قلت وما ذاك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اثبت حراء فإنه ليس عليك إلا نبي أو صديق أو شهيد قال قلت من هم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر وعثمان وعلي والزبير وطلحة وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن مالك قال ثم سكت قال قلت ومن العاشر قال قال أنا
و طبعا روايات العشرة المبشرين في مسند أحمد ثلاثة منها تشتمل على نفس المعنى أن المغيرة سب الإمام علي أو لعنه
و راجع السلسة الصحيحة للألباني
2397 - ( صحيح )
[ نهى عن سب الأموات ] . عن زياد بن علاقة عن عمه : أن المغيرة بن شعبة سب علي بن أبي طالب فقام إليه زيد بن أرقم فقال : يا مغيرة ! ألم تعلن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن سب الأموات ؟ فلم تسب عليا وقد مات ؟ ! ( صحيح )
أفبعد هذا يكون هذا الرجل مؤتمنا على حديث إبن أبي طالب سلام الله عليه ؟؟؟؟
عاشت يداك والله اجدت
وفقكم الله سر علمأنت عليه
موفق
هذه الرواية مللنا من الاستشهاد بها ..
فيمكن الرد عليه بعدة طرق .. منها طريق المتابعة بسندها (اي القول ان سندها صحيح) فنجد ان نهاية الكلام للإمام علي (عليه السلام) -ان صح القول المنسوب- (رحل وتركهم في طرق متشعبة لا يهتدي فيها الضال ولا يستيقن المهتدي) ,,
ويمكن الرد بممانعة القول بصحة السند -فمذهب اعظمية علمائنا في نهج البلاغة- الرجوع الى السند (وهنا يجب مراجعة كتاب أسانيد نهج البلاغة - إذ إن الشريف الرضي جمع كل ما وصل له من بلاغات الإمام علي - عليه السلام -) فنجد ان السنة فيه (المـــغيرة بن أبي شعبة) - لعنه الله - وان القول لم يقله الإمام علي بل أحد النساء .. فقول الإمام عليه "لله در ناعية عمر" .. فهل يمكننا التصديق بصحة رواية المغيرة مع كل علمنا بزندقة هذا الرجل ونصبه العظيم ؟ وهو احد اضلاع الثالوث الاموي في عهد معاوية ؟