حسين الجار الله ..
الشاعر الشاعر .. الذي ينسج من حروفه خناجر لطعن السمع .. ايها الملتهب بجذوة الامك وقلمك وصوتك .. دمت كبيرا كما عرفتك ايها القريب من اوجاعي
ابو عباس ..............
انت الكبير الذي سبقني الى مجاهيل هذا الدرب .....
يطأ المفازات ... ويرتب الاشجار حسب الثمار الابجديه للوجع
وفي يوم قلت انت :
انا وأنت على درب ِ من الارق لما سننجزه نمضي بمفترق ِ
وقد مزقنا الارق ..... ولم نفترق
ولن نفترق ابداً ....ايها الكبير .....