الأديب الكبير والشاعر القدير ...... أبو مهدي الفرج ....... سلامٌ عليكم سيدي وعظـّم الله أجورنا وأجوركم بمصاب أبي الضّيم مولانا الحسين عليه السلام وأهل بيته وصحابته سلام ربي عليهم أجمعين ..., حقيقة كلماتٌ تصرخ في الأحشاء ويهيج لها الضمير ... أبيات انسكبت كما ينسكب الغيثُ من السماء .. يابوركتَ وطبت وطابت تلك الأنامل الولائية الذهبية .. ورحم الله أباك الطهور الشاعر الحاج جواد الفرج ... وأسكنه في رحال آل محمد ... ص. وآله ...,
أرجو قبول صغيرك ( الشويعر ) على رائعتك الرّفيعة ..,
السلام عليكم
سيدنا الكريم
عزيزنا الشاعر ابن الشاعر
سيد بهاء رعاكم الله
عظم الله اجوركم حبيبنا وسيدنا
تشرفنا بجميل تعقيبكم الكريم
رحم الله والدكم شاعر اهل البيت
دمت لي اخا وشاعرا عزيزا
لكم ودي وامتناني
اخوك ابو مهدي
ساعد الله قلبكِ مولاتي
كيف فارقت هذه الأقمار الزواهر ..!؟
بوركت الأيادي يا ابا مهدي لهذا العطاء الولائي
جزاك الله خير جزاء المحسنين
لك تراتيل امتنان وتقدير
ابن الشاعر...السلام عليكم وعظم الله اجوركم
وانك ليوم بعد يوم تتحفنا بروائعك البديعة في رثاء الائمة الاطهار عليهم السلام
وهذه القصيدة اكثر من رائعة داعيا الله سبحانه وتعالى ان يجازيك عليها احسن الجزاء
وهذان الشطران ناقصان حرفا واحسبهما سقطا عند الطباعة، فيصبحان (وصدى) (والى) ...باضافة الواو في بداية كل شطر من اجل استقامة الوزن
صدى الأنين يرن بين شواغلهْ
إلى الحسين تــروم أبدت قائلهْ
مع دعائي بالتوفيق