نظرية الجهاد في زمن عثمان بن عفان ومستشارية في الدولة
أنهم كانوا يستفيدون منها في إبعاد المعترضين على سياساتهم، والناقمين على أعمالهم، وتصرفاتهم،
وكشاهد على ذلك نذكر: أنه لما تفاقمت النقمة على عثمان استدعى بعض عماله ومستشاريه،
وهم: معاوية وعمرو بن العاص، وعبد الله بن سعد بن أبي سرح، وسعيد بن العاص، وعبد الله بن عامر.
واستشارهم فيما ينبغي له عمله لمواجهة نقمة الناس على سياساته، ومطالبتهم له بعزل عماله ،
واستبدالهم بمن هم خير منهم، فأشار عليه عبد الله بن عامر بقوله:
«رأيي لك يا أمير المؤمنين: أن تأمرهم بجهاد يشغلهم عنك، وأن تجمرهم في المغازي، حتى يذلوا لك، فلا يكون همة أحدهم إلا نفسه، وما هو فيه من دَبَرة دابته، وقَمَلِ فروه».
وعلى هذه النظرية اشغلوا المسلمين عن قضية الخلافة التي اغتصبوها ,
ألا يفكر هذا الأنسان مطلقاً؟!!
دائماً اما يسأل أو يستشير
كيف سُمح له بتولى الخلافة
لا اعلم؟!
الحق انه كان دمية في يد
الشياطين يحركونه بدهاء كما
هو حال الحكام في عصرنا
الحالي، اخي الفاضل لك شكري
وامتناني وتحيه طيبه
«رأيي لك يا أمير المؤمنين: أن تأمرهم بجهاد يشغلهم عنك، وأن تجمرهم في المغازي، حتى يذلوا لك، فلا يكون همة أحدهم إلا نفسه، وما هو فيه من دَبَرة دابته، وقَمَلِ فروه».
سبحان الله
واني اكول هذا الملعون(هدام) كان ملتهي بالحروب ليش
اثاري كان متهجح نفس سياسة ابائه
لعنهم الله ,,ساء ما يفعلون
تحياتي