2888 حدثني أبو كامل فضيل بن حسين الجحدري حدثنا حماد بن زيد عن أيوب ويونس عن الحسن عن الأحنف بن قيس قال خرجت وأنا أريد هذا الرجل فلقيني أبو بكرة فقال أين تريد يا أحنف قال قلت أريد نصر ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني عليا قال فقال لي يا أحنف ارجع فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقولإذا تواجه المسلمان بسيفيهما فالقاتل [ ص: 2214 ] والمقتول في النار قال فقلت أو قيل يا رسول الله هذا القاتل فما بال المقتول قال إنه قد أراد قتل صاحبه
حياك الله اختنا الكريمه احزان الشيعه
وحقيقه فضح التناقض في الصحاح اكبر فاضح لعدم صحتها
ولكن اين العقول
ولكن حقيقه انتبهت لكملة اخرى
اذ يقول يضحك الله
اولا هل الله يضحك اثناء قتال الرجلين
ام بعد قتال الرجلين
ام قبل قتال الرجلين
تاهت وما نعرف شنو بيهم الوهابيه
موفقة اختنا في الله
احزان الشيعة
حميد الغانم
بسمه تعالى
دوماً في تألق أختي المكرمة أحزان الشيعة و قد أحسنت وضع العقدة بالمنشار ,,
يبدو أنهم وضعوا أنفسهم في ورطة خصوصاً عندما وضعوا شرط لدخول الجنة و هو الشهادة :
اقتباس :
3504 باب بيان الرجلين يقتل أحدهما الآخر يدخلان الجنة
ليس هناك ما يدعو إلى الحيرة ...
فالحديث الأول يتحدث عن ظرف و حكم هذا الظرف ، و الحديث الثاني يتحدث عن ظرف آخر و حكم هذا الظرف ...
فالأول يقول : إذا تقاتل شخصين أحدهما مسلم و كافر و قتل الكافر المسلم . فالمسلم شهيد ، فإذا أسلم الكافر بعد ذلك و حسن إسلامه فالإسلام يجبّ ما قبله . فكلاهما في الجنة القاتل و المقتول .
و الثاني يقول : إذا تقاتل شخصين مسلمين كلاهما يريد قتل الآخر بلا وجه حق ، فالمقتول و القاتل في النار لتساويهما في الرغبة في القتل و السعي إليه .
ولكن اين العقول
ولكن حقيقه انتبهت لكملة اخرى
اذ يقول يضحك الله
اولا هل الله يضحك اثناء قتال الرجلين
ام بعد قتال الرجلين
ام قبل قتال الرجلين
تاهت وما نعرف شنو بيهم الوهابيه
موفقة اختنا في الله
احزان الشيعة
حميد الغانم
<div align="center">أهلا بكم أخي الفاضل حميد الغانم حياكم الله و بياكم
لكم كل الحق في استغرابكم
و عليه نسألهم :
هل كان الله عز وجل في حروب الجمل و صفين و النهروان يضحك أيضا ؟
اقتباس :
إذا كان يزيد بن معاوية أدخلوه الجنة فما المانع من دخول باقى القطيع و الله ما عندهم ذررة حياء
المعضلة أخي الفاضل هم لا يدرون كيف يبرؤن صحابتهم و يبررون لهم جرائمهم
فلا يدرون هل يدخلونهم الجنة أم يرمونهم جميعهم في النار !
اقتباس :
بسمه تعالى
دوماً في تألق أختي المكرمة أحزان الشيعة و قد أحسنت وضع العقدة بالمنشار ,,
يبدو أنهم وضعوا أنفسهم في ورطة خصوصاً عندما وضعوا شرط لدخول الجنة و هو الشهادة :
عزيزتي هو كذلك تماما و لكن أفضل ما في تناقض أحاديهم أنه يرجع عليهم و يبطل ما هم به يؤمنون !
............ /// ............الزميلة الكريمة ضيفة شرف الحيرة لست أنا من يعاني منها فأنا لا أؤمن بالحديثين أصلا لكي أحتار بينهما إنما هم الذين وضعوا الأحاديث التي تناقض و ما يدعون !!((((( إذا تقاتل شخصين أحدهما مسلم و كافر و قتل الكافر المسلم . فالمسلم شهيد ، فإذا أسلم الكافر بعد ذلك و حسن إسلامه فالإسلام يجبّ ما قبله . فكلاهما في الجنة القاتل و المقتول .))))))))))))) ليس في الحديث ما يوحي بمثل هذا الكلام فالحكم مطلق و ليس مقيد /// (((((( و الثاني يقول : إذا تقاتل شخصين مسلمين كلاهما يريد قتل الآخر بلا وجه حق ، فالمقتول و القاتل في النار لتساويهما في الرغبة في القتل و السعي إليه . ))))))و على هذا ينزل تحت هذا الحكم كل الصحابة لانه لا يرد الحوض منهم إلا قِلة
يدخلان الجنة أم كلاهما في النار
العرض العادي
