|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 68146
|
الإنتساب : Sep 2011
|
المشاركات : 506
|
بمعدل : 0.10 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أسيرة الغربة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 31-07-2012 الساعة : 02:13 AM
حلقة البارحة كانت عن هجرة الرسول صلى الله عليه واله وسلم
كنت منتظرة مقطع منام الامام علي عليه السلام في فراش الرسول صلى الله عليه واله وسلم لرؤية ومدى مصداقية المراجعين للنصوص وهم القرضاوي وسلمان العودة
واليكم ما حدث
طرح ابو جهل فكرتة من كل قبيلة شاب ثم في الليل حاصروا المنزل بعد قليل ظهر الفجر واذا هم نائمين
استيقظوا فنظروا من الشباك فأذا بشاب نائم يظهر شعرة من الخلف ، أستيقظ وهو يمسح على شعرة وكأنة كان في نوم عميق ثم تحرك وفتح الباب فأذا هو يجد ابو جهل والرجال خارج المنزل عند الباب
تفاجأ وكأنة لم يكن يعرف بوجودهم ، سألوه اين محمد رد الامام علي خرج ، سألوه هل انت من كنت نائم بالفراش هز رأسة بمعنى نعم
شوفوا كيف حرفوا القصة لم يظهر خروج الرسول من بينهم دون ان يشعروا به وجعلوا الامام علي يخرج للباب وليس هم يحاولون قتلة في فراش الرسول
.....................
ثم في مشهد المؤاخاة ، طبعاً عمر حاطينة المتحدث الرسمي بدل الرسول كل شي هو ينط يحكي
فحكى ان الرسول اختار لكل واحد اخ له ... الخ
فأحتضن عمر احد الرجال واما ابو بكر تقربت منه الكامرا بمعنى ان الرسول قد جاء له ليحتضنه لان شخصية الرسول غير مجسدة
وكلنا نعرف ان الرسول اخا الامام علي وليس ابو بكر
وهذا الكلام نقلتة من موقع سني عن الاحداث اعلاة
اقتباس :
|
وعندما أراد الرسول الهجرة إلى المدينة، أمر علي بن أبي طالب أن ينام في فراشه، وفي ليلة الهجرة في جنح الظلام، تسلل مجموعة من كفار مكة، وفي يد كل واحد منهم سيف صارم حاد، وقفوا أمام باب بيت النبي ينتظرون خروجه لصلاة الفجر، ليضربوه ضربة رجل واحد، فأخبر الله نبيه بتلك المؤامرة، وأمره بالخروج من بينهم، فخرج النبي وقد أعمى الله أبصار المشركين، فألقى النبي التراب على رؤوسهم وهو يقرأ قول الله تعالى : ( وجعلنا من بين أيديهم سدًا ومن خلفهم سدًا فأغشيناهم فهم لا يبصرون) .
ولما طلعت الشمس؛ استيقظ المشركون، وهجموا على البيت، ورفعوا سيوفهم، ليضربوا النائم، فإذا بهم لا يجدونه رسول الله، وإنما هو ابن عمه علي بن أبي طالب، الذي هب واقفًا في جرأة ساخرًا من المشركين، ومحقرًا لشأنهم.
وظل عليٌّ في مكة ثلاثة أيام بعد هجرة رسول الله إلى المدينة لكي يرد الودائع، كما أمره رسول الله ولما هاجر وجد النبي قد آخى بين المهاجرين والأنصار، فقال: يا رسول الله، آخيت بين أصحابك، ولم تؤاخ بيني وبين أحد . فقال له رسول الله أنت أخي في الدنيا والآخرة
|
|
|
|
|
|