رجل كبير في السن (80) عاما ،،
رجع من المسجد ذات ليلة ،،
وطرق الباب ، على زوجته ، حتى تعب وأصابه الإغماء ،،
وبعد وقت رأت زوجته أن زوجها تأخر عنها فخرجت تتطلع عليه ،،
فَوجدتہ مُغماً عليه عند الباب ،،
فَخافت عليه فحملته وغسلت وجهه ورشته
بِالماء حتى أفاق ،،
ثم أخذت تعتذر اليه لتأخرها عليه . .
فقال لها : واللہ ما أُغمي علي لطول إنتظار ،
ولا لتعب ولكني تذكرت شيئا؟
قالت : أي شيء هو؟
قال : تذكرت وقوفي ، أمام اللہ ، ،
وتخيلت أن يقفل باب الجنة في وجهي ،،
فَأُغمي علي خوفاً مِن اللہ ..
--------
اللهم اجعلنا من هذه القلوب المعلقة بِك ،،
اللهُم إني أسألك خشيتك في الغيب والشهادة ..
آمين ~~