الليالي الباردة كالثلج...
جمدت مشاعر لا تهدأ...
والايام التي تطول تنظر نحو الأفق...
علّ الشمس تبزغ من جديد..
لا صحو في القريب ...
ولا مواسم الا الشتاء
انظر من على جدار واهن الى بياض الطريق
أتلفت ... ولا دفء ولا مواقد
أيها الرماد ...أجمع ذرات ذكرياتك وانثرها عليّ
ربما ...أفيق من ذاكرة الثلج
ربما... يفيق من لا ينتظر..
ربما ...أعود وفي ماعوني...قطعة من صحو
التعديل الأخير تم بواسطة الناقد ; 29-10-2013 الساعة 02:17 PM.
دكتور أحمد القدير والفاضل ها أنت من جديد تُبدع
وها أنا اليوم بقلمٍ وآهن أخطُ خطواتي الأولى على متصفحك الرائع
ألتمسكَ العذر لعل لي عوداتٌ مجدداً
لأخطَّ بعض الانتظار هنا
تقدير وامتنان
دكتور أحمد القدير والفاضل ها أنت من جديد تُبدع
وها أنا اليوم بقلمٍ وآهن أخطُ خطواتي الأولى على متصفحك الرائع
ألتمسكَ العذر لعل لي عوداتٌ مجدداً
لأخطَّ بعض الانتظار هنا
تقدير وامتنان
الروح الاديبة القديرة ....
يبتهج المتصفح بزهور كلماتك ....
وكل الصفحات البيض تنتظر خطى احرفك عليها
تقديري وامتناني
أشم رائحتك من بُعد ألف كتاب وكتاب ...
وأشم رائحة تنورك تشتجر فيه كل الموائد المؤجلة ....
أقتطع الثواني الغريمة .... لأشم حضورك في لا حضوري
وحضوري في لا حضورك ....
وبينهما... لا صحو ولا ثلج