الرواية ::
ا اختاه ، يا ام کلثوم ، و انت يا زينب ، و انت يا رقيه ، و انت يا فاطمه ، و انت يا رباب انظرن إذا انا قتلت فلا تشققن علي جيبا و لا تخمشن علي وجها و لا تقلن علي هجرا
فهل الروايات التي يشير صحيح أو عزاء بهذا الشكل لا صحيح ؟؟
الروايات :
وخرجت نساء بني هاشم ، مشققات الجيوب ، ناشرات الشعور ، لاطمات الخدود ، وارتجت الكوفة بالنياحة والعويل ، ودهش الناس وصار كأنه اليوم
قال : ثم قلت : هذا علي بن الحسين مع عماته وأخواته قد حلوا بساحتكم ونزلوا بفنائكم ، وأنا رسوله إليكم أعرفكم مكانه ، فما بقيت في المدينة مخدرة ولا محجبة إلا برزن من خدورهن مكشوفة شعورهن مخمشة وجوههن ، ضاربات خدودهن ، يدعون بالويل والثبور
بحار الانوار ج45ص147
الرواية ::
ا اختاه ، يا ام کلثوم ، و انت يا زينب ، و انت يا رقيه ، و انت يا فاطمه ، و انت يا رباب انظرن إذا انا قتلت فلا تشققن علي جيبا و لا تخمشن علي وجها و لا تقلن علي هجرا
فهل الروايات التي يشير صحيح أو عزاء بهذا الشكل لا صحيح ؟؟
الروايات :
وخرجت نساء بني هاشم ، مشققات الجيوب ، ناشرات الشعور ، لاطمات الخدود ، وارتجت الكوفة بالنياحة والعويل ، ودهش الناس وصار كأنه اليوم
قال : ثم قلت : هذا علي بن الحسين مع عماته وأخواته قد حلوا بساحتكم ونزلوا بفنائكم ، وأنا رسوله إليكم أعرفكم مكانه ، فما بقيت في المدينة مخدرة ولا محجبة إلا برزن من خدورهن مكشوفة شعورهن مخمشة وجوههن ، ضاربات خدودهن ، يدعون بالويل والثبور
بحار الانوار ج45ص147
يا علي مدد
.. عن أبي هاشم الجعفري قال : خرج أبو محمد عليه السلام في جنازة أبي الحسن عليه السلام وقميصه مشقوق ، فكتب إليه ابن عون : من رأيت أو بلغك من الأئمة شق قميصه في مثل هذا ؟ ! فكتب إليه أبو محمد عليه السلام : يا أحمق ، وما يدريك ما هذا ؟ ! قد شق موسى على هارون (1)
وقال السيد الخوئي : ((نعم استثنى الأصحاب من حرمة تلك الأُمور: الإتيان بها في حقّ الأئمّة والحسين(عليهم السلام), مستندين فيه إلى ما فعلته الفاطميات على الحسين بن عليّ، من لطم الخد وشقّ الجيب, كما ورد في رواية خالد بن سدير))(2).
ـــــــــــــــــــــــــــ
(1) وسائل الشيعة - الحر العاملي - ج3 ص274
(2) التنقيح في شرح العروة الوثقى 9: 235 - 236.
أقول : ولماذا لايحمل كلامه - الإمام الحسين عليه السلام - على ماقاله لأصحابه هذا الليل قد غشيكم فاتخذوه جملا ، لقد كان اختبارا لهم في مدى تعلقهم به ولم يتركوه بسبب هذا الكلام
وعليه فكيف لاتشق السيده زينب جيبها وتلطم لفقده وجهها هي ومن معها ! فلا وجه للشبهه التي تطرحونها والعجيب ان لديكم هذه الروايه انقلها
» كنز العمال / ج: 15 ص: 730 :
ـ عن عبدالله بن عكرمة قال : عجباً لقول الناس إن عمر بن الخطاب نهى عن النوح! لقد بكى على خالد بن الوليد بمكة والمدينة نساء بني المغيرة سبعاً يشققن الجيوب ويضربن الوجوه وأطعموا الطعام تلك الأيام حتى مضت ما ينهاهن عمر ( ابن سعد ) .
والنساء اللاتي خرجن كن على حاله مكشوفه أي معلومه من قبل الناس على أنهن خرجن في مصيبه عظيمه فحالة الوجه مخدوش وحالة الشعر منشور للتعزيه فالرجل الآن لايعرف
المرأه في أي حاله وجهها اذا خرجت متغطيه وكذلك في أي حاله شعرها عند خروجها لكن
في هذه المصيبه الكل يعلم حالتهن فأمرهن معلوم مع حشمتهن