|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 16985
|
الإنتساب : Feb 2008
|
المشاركات : 199
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
طيار
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 13-02-2008 الساعة : 04:32 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العـراقي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
المصدر حتى نناقشه
وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ (89) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ (90)وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِن رُّوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آيَةً لِّلْعَالَمِينَ (91)
اكمل الائيه و اعرف يا رجل لا تأخذ ما يفيدك و تترك ما لا يفيدك !!
قوله تعالى: «فاستجبنا له و وهبنا له يحيى و أصلحنا له زوجه» إلخ.
ظاهر الكلام أن المراد بإصلاح زوجه أي زوج زكريا له جعلها شابة ولودا بعد ما كانت عاقرا كما يصرح به في دعائه «و كانت امرأتي عاقرا:» مريم: 8.
و قوله: «إنهم كانوا يسارعون في الخيرات و يدعوننا رغبا و رهبا و كانوا لنا خاشعين» ظاهر السياق أن ضمير الجمع لبيت زكريا، و كأنه تعليل لمقدر معلوم من سابق الكلام و التقدير نحو من قولنا: أنعمنا عليهم لأنهم كانوا يسارعون في الخيرات.
و الرغب و الرهب مصدران كالرغبة و الرهبة بمعنى الطمع و الخوف و هما تمييزان إن كانا باقيين على معناهما المصدري و حالان إن كانا بمعنى الفاعل و الخشوع هو تأثر القلب من مشاهدة العظمة و الكبرياء.
و المعنى: أنعمنا عليهم لأنهم كانوا يسارعون في الخيرات من الأعمال و يدعوننا رغبة في رحمتنا أو ثوابنا رهبة من غضبنا أو عقابنا أو يدعوننا راغبين راهبين و كانوا لنا خاشعين بقلوبهم.
و قد تقدمت قصة زكريا و يحيى (عليهما السلام) في أوائل سورة مريم.
قوله تعالى: «و التي أحصنت فرجها فنفخنا فيها من روحنا و جعلناها و ابنها آية للعالمين» المراد بالتي أحصنت فرجها مريم ابنة عمران و فيه مدح لها بالعفة و الصيانة و رد لما اتهمها به اليهود.
و قوله: «فنفخنا فيها من روحنا» الضمير لمريم و النفخ فيها من الروح كناية عن عدم استناد ولادة عيسى (عليه السلام) إلى العادة الجارية في كينونة الولد من تصور النطفة أولا ثم نفخ الروح فيها فإذا لم يكن هناك نطفة مصورة لم يبق إلا نفخ الروح فيها و هي الكلمة الإلهية كما قال: «إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون:» آل عمران: 59 أي مثلهما واحد في استغناء خلقهما عن النطفة.
و قوله: «و جعلناها و ابنها آية للعالمين» أفرد الآية فعدهما أعني مريم و عيسى (عليهما السلام) معا آية واحدة للعالمين لأن الآية هي الولادة كذلك و هي قائمة بهما معا و مريم أسبق قدما في إقامة هذه الآية و لذا قال تعالى: «و جعلناها و ابنها آية» و لم يقل: و جعلنا ابنها و إياها آية.
و كفى لها فخرا أن يدخل ذكرها في ذكر الأنبياء (عليهم السلام) في كلامه تعالى و ليست منهم.
|
اقتباس :
|
المصدر حتى نناقشه
|
ومايهمك المصدر ان كان جميع صحابة رسول الله صلى الله علية وسلم في نضركم مرتدون
فهل تريد المصدر للعلم والمعرفة
ام تريدة لكي تقول لا نعترف بة وانة باطل
على فكرة تصحيح هذا الحديث من البخاري
فأن كان لا تعترف بة كمصحح للاحاديث فيجدر بك تكذيب الحديث الذي تم وضعة في المشاركة رقم واحد
لانة مو معقول تكذب حديث وتصدق حديث والمصحح واااحد
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ
اقتباس :
|
و قوله: «إنهم كانوا يسارعون في الخيرات و يدعوننا رغبا و رهبا و كانوا لنا خاشعين» ظاهر السياق أن ضمير الجمع لبيت زكريا، و كأنه تعليل لمقدر معلوم من سابق الكلام و التقدير نحو من قولنا: أنعمنا عليهم لأنهم كانوا يسارعون في الخيرات.
و الرغب و الرهب مصدران كالرغبة و الرهبة بمعنى الطمع و الخوف و هما تمييزان إن كانا باقيين على معناهما المصدري و حالان إن كانا بمعنى الفاعل و الخشوع هو تأثر القلب من مشاهدة العظمة و الكبرياء.
و المعنى: أنعمنا عليهم لأنهم كانوا يسارعون في الخيرات من الأعمال و يدعوننا رغبة في رحمتنا أو ثوابنا رهبة من غضبنا أو عقابنا أو يدعوننا راغبين راهبين و كانوا لنا خاشعين بقلوبهم.
|
جزاك الله خيرا فقد وفرت علي البحث
هم من بيت الانبياء ويرجون الرحمة
فكيف ممن هو بخارج بيت الانبياء
الاتريد ان يدعون برحمة لخالقهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
|
|
|
|