العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى الإجتماعي

المنتدى الإجتماعي المنتدى مخصص للأمور الإجتماعية

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

ابن المرجعية
مــوقوف
رقم العضوية : 27610
الإنتساب : Dec 2008
المشاركات : 181
بمعدل : 0.03 يوميا

ابن المرجعية غير متصل

 عرض البوم صور ابن المرجعية

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : المنتدى الإجتماعي
مقومات الحياة الزوجية السعيدة
قديم بتاريخ : 18-03-2009 الساعة : 12:00 AM


مقومات الحياة الزوجية السعيدة
المحاضرة 3:التعامل بين الجنسين
- إن عصرنا هذا أسوأ عصر في تاريخ البشرية، من حيث الإغراءات والسهام الشيطانية.. وعليه، لا بد من أن نقف موقفاً متأملا في هذا العصر، وما فيه من صور الإغراء.
- الانحرافات في التعامل مع الجنس الآخر: إن المرأة التي لا تريد أن تكون مقاومة في حركة الحياة، وكذلك الرجل؛ هما أضعف ما يكون في مقابل موجة الشهوات العارمة.. فمسألة الشهوات ليست قضية أخلاقية محضة، وهذه الأيام تُصنف الشهوات المعاصرة في خانة الإدمان.. فدولياً وعالمياً صنفوا الجلوس أمام التلفاز، وأمام الإنترنت لفترات غير متعارفة، بأنه داء ويحتاج إلى علاج نفسي.. وكذلك الذين يدمنون الجلوس على الجهاز، فكيف إذا كان الجلوس محرماً؟!..
- إن هذه الانحرافات النظرية والصورية والسمعية، تُغير من تركيبة الإنسان الباطنية.. فالإنسان الذي لا يُراقب نظره، ولا يُراقب سمعه، ولا يُراقب خياله.. هذا الإنسان له حالة من حالات الانقلاب في الذات، وحالة من حالات الخروج عن الحالة السوية.. والفرد الذي لا يُراعي الحدود الإلهية في هذا المجال، يصل إلى درجة أنه عندما يُؤمر بالمعروف ويُنهى عن المنكر، يقول: بأن الأمر ليس بيدي.
منافذ الشيطان إلى قلب بني آدم:
أولا: مسألة النظر: لقد صنف القرآن الكريم مسألة النظر إلى شعب: هنالك نظرة للحقيقة الخارجية: كنظرة الرجل بريبة إلى امرأة لا تحل له.. وهنالك نظرة إلى الصور المنعكسة: سواء في الفضائيات، أو في الأقراص المُدمجة، أو على صفحات الإنترنت.
- إن النظرة ليست عملية كاميرا تلتقط الصور فحسب!.. فالبعض يعتقد أن النظر إلى هذه الصور المحرمة لإنسان متزوج ومتحصن، وخاصة إذا كان مع وجود الزوجة، ليس جريمة، فهو معه زوجته ولا يُخاف عليه من الحرام؛ لأنه ليس شاباً مراهقاً أعزباً.. ولكن القضية أعمق من هذه النظرة الساذجة البسيطة:
- النظرة هي صور في الخلايا الحساسة في المخ.. إن هنالك -حسب التحقيقات الطبية- خلايا في الذهن البشري، وهذه الخلايا مسؤوليتها الاهتمام بالملفات الساخنة.. فالشاب الذي يتابع المباريات –مثلا- هذا الإنسان شاب، ذهنه متأقلم مع هذا الأمر الشاغل له.. وبالتالي، فإنه يبدع في التكهن والمتابعة، ويذهب للنوادي؛ لأن الملف الحاكم على ذهنه هو الرياضة مثلاً.. والإنسان الشهواني الذي ينظر إلى هذه الصور المحرمة -فالقضية ليست قضية صور في شبكية العين، إنما هي صور في هذه الخلايا الحساسة في المخ- فهذا الرجل يتحول إلى موجود بهيمي، ينظر إلى نساء الغير، وهو يعتقد بأن له مجوزا شرعيا، وأنه في أمنٍ من الانحراف.. وينظر إلى النساء في الشارع وكأنهن عاريات، وينظر إلى زوجة الصديق فيتمناها لنفسه، فيصلي بين يدي الله -عز وجل- وهو يفكر في خطة من الخطط، للوصول إلى مآربه.
- النظرة تغير التكوين الباطني للفرد.. إن المرأة التي تجد زوجها عاكفاً على هذا الحرام، لابد وأن تلتفت إلى أن هذه النار سوف تصل إلى عشها الزوجي.. فالذي يفكر بهذه الطريقة، والذي ينظر إلى أجمل الوجوه في الأرض، وإلى هذا الكم الهائل من الصور المحرمة -فالذهن البشري هبة إلهية فالذي يكثر من النظر، هنالك ألبوم في داخل وجوده، يُسجل هذه الصور أولا- وبعد ذلك ينظر إلى زوجته، فيجعلها صورة من هذه الصور، وإذا به يراها باهتة جداً، عندما يقيس هذه الزوجة المؤمنة العادية، إلى ملكات جمال العالم التي رآها بأية كيفية من خلال المواقع والفضائيات.. وبالتالي، فإنه من الطبيعي أن هذا الإنسان، سوف لن ينظر إلى هذه الزوجة بوصفها الإيماني، بل بوصفها المادي والجسدي، والتي لا يمكن أن تدخل في سباق مع هذه الوجوه.
- إن الخطوة الأولى في هذا المجال، هو أن نقطع الفساد من مادته.. فهذا الجدول من الحبر الأسود، عندما صب في حوض النفس، هذا الحوض الزُلال البرئ الهادئ النقي، من الصعب جداً إرجاع ماء الحوض إلى الماء المطلق، بعد أن تكدر بكل أجزائه.. فزجاجة صغيرة من الحبر الأسود، بإمكانها أن تلوث حوض سباحة كبير، والتنقية بعد ذلك تكون صعبة.. وإذا تلوث الذهن بهذه الصور، فإنها تغير التركيبة الفسيولوجية والسيكولوجية لهذا الإنسان.. ورب العالمين له عقوبات في هذا المجال.. ففي القرآن الكريم وروايات أهل البيت -عليهم السلام- هنالك تشبيه جميل للدنيا.. فهناك دنيا مذمومة، هنالك دنيا محمودة، فالقرآن الكريم يقول: {قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ}، وكذلك قال: {زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ}.. وعن الإمام الكاظم (عليه السلام): (مثل الدنيا مثل ماء البحر، كلما شرب منه العطشان؛ ازداد عطشا حتى يقتله).. فالذين يدمنون النظر إلى الحرام، ينتقلون من حرامٍ إلى حرام، ويصلون إلى مرحلة لا يجدون لذة في الحرام أبداً.
- إن الآباء والأمهات -هذه الأيام- يقتلون بأيديهم فلذات أكبادهم، ويلقونهم في غيابات الجب.. وذلك عندما يقومون بشراء أجهزة الاتصالات الحديثة والسريعة، والقنوات الفضائية.. وبما أن الوالدين ليسا في المنزل دائماً، والأحداث هذه الأيام تعلموا طرقاً لتجاوز الشفرة أيضاً.. وإذا في جوف الليل، والأبوان نائمان، وقد يكون الأب مشغولا في صلاة الليل.. وإذا بهذا الشاب المراهق، يتسلل من فراشه كاللصوص، ليفتح الجهاز إلى ما يشيب الرأس من الصور، التي لم تكن تخطر على بال أحد قبل سنوات ماضية.
ثانيا: مسألة الهروب: إن قضايا الهروب من المنزل، والعقد خارج البلاد، ثم الرجوع بالعريس رغم أنف الأبوين.. هذه قضايا متكررة.. وقد يكون للأب عنوان اجتماعي رسالي، وله تاريخ في خدمة الدين والشريعة، وقد تكون الأم ممن تقيم عزاء أهل البيت.. وإذا بهما في ليلة واحدة، يسقطا في المجتمع، ويقول الناس: لو كانت هذه الأم مربية، ولو كان الرجل مربياً، لما خرجت ابنته بهذه الكيفية.. إنه سقوط في الدنيا، وسقوط في الآخرة.. والشيطان شيطان بكل معنى الكلمة، إذا أراد أن يوقع الإنسان في الرذيلة الكبرى، فإنه من الطبيعي أن لا يأتيه بعنوان تلك الرذيلة، وإنما هنالك المراحل المتدرجة في هذا المجال.
- إن على الزوجة أن تكون واقعية، فتتدارك البقية الباقية في العش الزوجي.. هب أن الزوج لا أمل فيه، وأنه بنى على أن يستمر في طريق المنكر.. فإن على الأخت أن تُبقي البقية الباقية من أولادها من هذا العش الزوجي، الذي انهار نصفه.. مثلا: لو أن هنالك زلزالا ضرب البيت، وانهارت بعض غرف المنزل، فإذا كان هناك بديل، فإن المرأة تنتقل إلى منزل آخر.. وإذا لم يكن هناك بديل، تلملم أثاثها وأولادها للسكن في الجانب المبني من المنزل.. وكذلك فلو أن الرجل انهار وانجرف، فلتعتبره مات وهو حي.. وبالتالي، عليها أن تعتبر نفسها أرملة هذا الرجل، وعليها أن ترضى بالأمر الواقع (إذا لم يكن ما تريد، فأرد ما يكون)!..
ثالثا: مسألة الحجاب: إن هنالك انحسارا تدريجيا لأجل نزع حجابية الحجاب.. إذ ليس المراد من الحجاب وضع ساتر على البدن فقط، بل المراد هو وضع الساتر الذي يجعل المرأة في أمن من النظر المريب.. وإلا فما الفائدة من وضع الحجاب، إذا تحول الحجاب إلى زينة في حد نفسه.. أو أن الحجاب الذي يراد منه أن يكون حائلاً، وإذا بالحائل يكون جاذباً؟!.. وهذه الأيام المحلات والشركات تتفنن في هذا المجال، والحجاب الذي يفصل الجسم تفصيلاً، لا يعد حجاباً بكل معنى الكلمة.. والمرأة السافرة هل تريد أن تعرض هذا الجمال في الأسواق؟.. فإذا كانت متزوجة، فإن هذا الجمال وهذه المفاتن خاصة للمحرم (للزوج)، وإلا فإنه ينطبق عليه مبدأ الاشتراكية والشيوعية لكل أحد.. فإذن، ما وزن الزوج، وما قيمة محرميته، إذا كان لكل الناس؟.. فالبنت التي تبرز للشارع بهذا الشكل الفاتن، كأنها تريد أن تقول للمؤمنين بلسان الحال: أنا لست كفؤاً لكم.. ويا فسقة الناس!.. هلموا إلي أنا الذي أصلح لكم!.. والمرأة التي تخرج إلى بعض الأماكن المشبوهة، وأماكن تواجد الشباب المعاكسين، فهذه المرأة بلسان الحال تقول: أنني أنا صيد لكم، هلموا إلي!.. والمرأة ضعيفة جداً أمام الكلام المعسول.
- إن الإنسان عليه أن يكون هادفاً في حجابه، لا إرضاءً: للناس، وللأبوين، ولإمام المسجد، أو لعرف اجتماعي.. فالحجاب يجب أن يكون كاملا، والاختلاف فقط في الوجه والكفين: بين مانع، ومجيز.. أما الرجل فإنها تُستر بشكل كامل، وكشفها يكون في الصلاة فقط.. لذا على المرأة أن لا تستهين بخصلة من شعرها، فالذي يتعدى حدود الدولة، ويخطو خطوة واحدة خلاف الخطوط المرسومة، فإنه يُرمى ويُقتل بعنوان المتسلل.. والمرأة التي تكشف عن قسم من صدرها، أو من شعرها، أو من يديها؛ تكون قد تعدت الحدود الإلهية وانتهكت الحكم.. وبذلك يكون الحُكم اُنتهك جزئياً في الحجاب غير الشرعي، أو اُنتهك كُلياً في مسألة السفور.. (لا تنظر إلى صغر الخطيئة، ولكن انظر إلى من عصيت)!..
رابعا: مسألة المحادثة عبر الإنترنت:
أولاً: إن المؤمن إذا أراد أن يُراسل، أو أن يكتب، أو أن يتكلم، لا بد أن يُعين الهدف من ذلك، فنحن عبيد لله عز وجل.. انظر إلى التكليف الشرعي، إذا كنت لست مأموراً، بل منهياً في هذا الأمر.. فلماذا الدخول في هذا المجال؟..
ثانياً: إن طبيعة المرأة عندما تُعجب برجل عبر الأثير من خلال: شعره، ومن خلال كتاباته الأدبية، ومن خلال نصائحه.. فإن الخطوة الأولى أنها تحب أن ترى هذا الرجل الذي أُعجبت به، وهي لن تكتفي بهذا المقدار من المشاعر، التي قد تكتمها عن البشر، ولكن الله -عز وجل- مطلع على السرائر.. بعد ذلك وبالتدريج، يتم اللقاء وتقع فريسة لهذا المحتال.. وأغلب الزواجات التي تتم عبر هذه المحادثات، هي في معرض الانهدام.. لأن الرجل يبقى شاكاً في هذه الزوجة التي راسلته، ولعلها راسلت الكثيرين غيره، وبعد أن شبعت من هذا الرجل من الممكن أن تعيد الاتصالات القديمة التي لديها.. وعليه، فلنذكر أنفسنا بمسألة الفضيحة الإلهية، فرب العالمين يمهل ولا يهمل!.. كم قرأنا في أدعية أهل البيت (ع): (اللهم اغفر لي الذنوب التي تهتك العصم)!.. فرب العالمين رؤوف بعبده، لا يهتك عصمته، ويبقيه في غلاف بينه وبين الناس، ولكن عند التمادي بالمنكر، فإن رب العالمين يعرف كيف يهتك هذه العصمة (إلهي!.. قد سترت علي ذنوباً في الدنيا، وأنا أحوج إلى سترها علي منك في الأخرى..).. فسياسة الدفع أولى من سياسة الرفع، وسياسة الوقاية خير من سياسة العلاج.. ومن نوت بينها وبين ربها أن تكون مستقيمة في سلوكها، ينطبق عليها قوله تعالى: {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ المُحْسِنِينَ}.
- إن على الزوجة أن لا تصلح نفسها بنحو المقايضة والمبادلة.. أي تصلح نفسها كي يصلح الزوج نفسه، فإذا ما أصلح نفسه، ترجع إلى ما كانت عليه من العصبية والمواجهة وطلب الانفصال.. بل ليكن التغيير لوجه الله عز وجل؛ أي عليها أن تكون أمة لله، وليكن الرجل عاصياً ليس عبداً!.. فإذا كانت أمة، فإن رب العالمين سيحول الرجل في يوم من الأيام إلى خاتم في أصبعها.. وهذا هو المجرب وليس شعاراً، فالقرآن الكريم في آية صريحة، يعد بأن يجعل في قلوب الناس الود لهذا الإنسان {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُداًًّ}.. ولليائسات من حياتهن الزوجية نقول: بأن الله -عز وجل- {وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا}.. وفي الحديث الشريف: (أن قلوب العباد بين أصبعين من أصابع الرحمن)، فهو تعالى يحيي العظام وهي رميم.


من مواضيع : ابن المرجعية 0 موقف المرجعية المقدسة من القتال الذي دار في النجف
0 خطورة الأمراض الأخلاقية وكيفية علاجها
0 طالب علم من المقتدائية يدعو من الله ان يحشره مع المكبسلين
0 مقتدى يدعي المرجعية مخالف جميع الانظمة التي انيطة بالمرجعية
0 الشباب وغض البصر

الصورة الرمزية البحرانية
البحرانية
شيعي حسيني
رقم العضوية : 2710
الإنتساب : Feb 2007
المشاركات : 20,583
بمعدل : 3.17 يوميا

البحرانية غير متصل

 عرض البوم صور البحرانية

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : ابن المرجعية المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي
قديم بتاريخ : 18-03-2009 الساعة : 12:10 PM


احسنت اخي ابن المرجعية على هذه المحاضرة الاكثر من راااائعة

فقد اشتملت على عدة امور حيوية وتوعوية
تفيدنا وتنفعنا في حياتنا
ومنها مشاهدة الصور المغرية عبر وسائل الاعلام وبالاخصوص الانترنيت
الذي هو سلاح ذو حدين والعاقل يعرف الاختيار الاوجب لة ولمصلحتة
فقد جعلناالله مخيريين لا مسيرين
وكل واحد عقلة في راسة ويعرف خلاصة هههه

اما حث الزوجة ومراقبتها لزوجها وابنائها فهذا امر واجب عليها لا مخيرة فية
فبيدها توصل عائلتها الى درب الامان وتبعدهم عن الانحرافات

الامر الثاني
هي ملاحظة الابناء وبالخصوص البنات ومعرفة ما يختلج في عقولهم من افكار ومفاهيم للحياة
وهنا يبرزدور الام المرشد والدليل
وملاحظة الاب ومساعدتة للام ومساندتها حتى ولو كانت هذه المساعدة غير مباشرة
فللام دور كبير لا يستهان بة فهي العش والسكن وان خرب فقد انهارت هذه العائلة

اما الحجاب واقصد بة كل الحجاب وليس حجاب الراس والجسم فقط
فكل ما يعيب المراة من صوت وكلام معسول ومحادثات عبر النت
والدخول في الدردشات التي لا تخدمها ولا تخدم دينها فهي حرام
وقد ركز عليها الاسلام في عدة مواضع
وما هذه التخليعات في اللبس الا طريقة من طرق الاعداء الجهنمية لهدم هذا الدين
فقد عرفوا من اي باب يدخلون
فباب المراة هو اسهل باب لهم

الف الف شكر لك اخي ابن المرجعية على هذا الطرح المبارك وان شاااء الله في ميزان اعمالك
الله يسهل عليكم اموركم ويحفظكم لهذا الدين

ودمتم بحفظ الله ورعايتة


توقيع : البحرانية
من مواضيع : البحرانية 0 الرز الشيلاني (( الابيض))
0 البرياني على طريقتي !
0 ‏​‏​معجم لترجمة بعض كلمات البحارنه
0 حبة الخردل ...
0 من سيرة الصحابي الجليل حُجر بن عَدِي

bestfriend
شيعي حسيني
رقم العضوية : 616
الإنتساب : Nov 2006
المشاركات : 7,371
بمعدل : 1.12 يوميا

bestfriend غير متصل

 عرض البوم صور bestfriend

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : ابن المرجعية المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي
قديم بتاريخ : 18-03-2009 الساعة : 12:45 PM


ابن المرجعية

جزاك الله الف الف خير على الموضوع القيم المفيد


توقيع : bestfriend
تقبلوا ارق تحيه


من


بست فرند




لا تمشي امامي فربما لا استطيع اللحاق بک
ولا تمشي خلفي فربما لا استطيع القيادة،
ولکن امشي بجانبي وکن صديقي




من مواضيع : bestfriend 0 شوفو ذكاءالبنات ^_^
0 لماذا سمي الإمام علي (ع) بيعسوب الدين وأمير النحل؟ فضيلة لاتفوتها‏
0 [ஐ◄███▓▒░ ღღ عبر عن شعورك بصورة ؟ღღ ░░▒▓████►ஐ]
0 تصميم بالفتوشوب يشبيه الفلاش
0 تهنئة للمشرفه ‏شيعيه ابا عن جد

الصورة الرمزية الحيدرية
الحيدرية
شيعي حسيني
رقم العضوية : 6077
الإنتساب : Jun 2007
المشاركات : 12,550
بمعدل : 1.97 يوميا

الحيدرية غير متصل

 عرض البوم صور الحيدرية

  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : ابن المرجعية المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي
قديم بتاريخ : 18-03-2009 الساعة : 07:53 PM


مشكور اخي الكريم

توقيع : الحيدرية






من مواضيع : الحيدرية 0 بيتزا التوست
0 كلـمات جمـيلة
0 كرات البطاطا بالصور
0 صور حلويات اهداء الى بنات وشباب المنتدى
0 الأمور المحببة إلى الزوج

الصورة الرمزية عشق الكلمة
عشق الكلمة
عضو ذهبـي
رقم العضوية : 27927
الإنتساب : Dec 2008
المشاركات : 2,774
بمعدل : 0.48 يوميا

عشق الكلمة غير متصل

 عرض البوم صور عشق الكلمة

  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : ابن المرجعية المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي
قديم بتاريخ : 22-03-2009 الساعة : 04:14 AM


كلمات الشكر والثناء لا اراها تفى بحق موضوع قيم كهذا ,, فأسأل الله عز وجل ان يوفقك ويعوضك بكل كلمة الخير الجزيل .
خالص تقديري وشكري .


توقيع : عشق الكلمة
من مواضيع : عشق الكلمة 0 إمنحونى دعائكم
0 مــــــا هذا ؟؟؟
0 سرطان البحر ( القبقب)
0 نجاد يثير احتجاجات في مؤتمر العنصرية
0 ABC's OF LIFE

الصورة الرمزية ام الجواد
ام الجواد
عضو نشط
رقم العضوية : 30777
الإنتساب : Feb 2009
المشاركات : 201
بمعدل : 0.03 يوميا

ام الجواد غير متصل

 عرض البوم صور ام الجواد

  مشاركة رقم : 6  
كاتب الموضوع : ابن المرجعية المنتدى : المنتدى الإجتماعي
افتراضي
قديم بتاريخ : 23-03-2009 الساعة : 12:27 AM


سلمت يمناك اخي الكريم
اسأل الله ان يبعد طريق الشيطان عن اولادنا ويثبت الله حب الولايه في قلوبهم

توقيع : ام الجواد
عزنا الرضوان
من مواضيع : ام الجواد 0 بعد المعلومات المفيده؟
0 غرف البنات المولودات في اليابان
0 تحذير؟؟؟؟
0 صوره وحكمه
0 يلي يحب البطيخ ؟؟
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 04:38 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية