[الأمير الموعود]

بمناسبة قرب حلول ذكرى استشهاد سيدة نساء العالمين ارتأيت ان اذكر قدر استطاعتي الروايات التي ذكرت السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام والمجال مفتوح للمشاركة فشارك معنا............ الرواية الاولى

دخل رجل على ابى عبدالله " ع " وكلمه فلم يسمع كلام ابى عبدالله وشكا اليه ثقلا في اذنيه ، فقال له : ما يمنعك او اين انت من تسبيح

فاطمة عليها السلام ؟ فقال له : جعلت فداك وما تسبيح فاطمة ؟ فقال تكبر الله اربعا وثلاثين ، وتحمد الله ثلاثا وثلاثين ، وتسبح الله ثلاثا وثلاثين تمام المائة ، قال : فما فعلت ذلك إلا يسيرا حتى ذهب عني ما كنت اجده .

[ahmed114]

اللهم صلي على محمد وآل محمد
بارك الله فيك اخي الأمير الموعود
تحياتي.........

[الأصولي]

شكراً لكم على الموضوع

[الأمير الموعود]

في [المناقب ] للحافظ ابن المغازلي الشافعي [ص 357 برقم406 ]. اخرج بالاسناد عن ابن عباس قال : كان رسول اللّه (ص ) يكثر القبل لفاطمة (ع ) , فقالت له عائشة : يا نبي اللّه انك لتكثر قبل فاطمة (ع )؟ فقال النبي (ص ): [ان جبرئيل ليلة اسري بي ادخلني الجنة واطعمني من جميع ثمار الجنة , فصار ماء في صلبي , فواقعت خديجة , فحملت خديجة بفاطمة , فاذا اشتقت الى تلك الثمار قبلت فاطمة , فاصبت من رائحتها قصم الثمار التي اكلتها].

[الأمير الموعود]

قال واثلة بن الاسقع : رأيت ذات يوم وقد جئت رسول الله صلى الله عليه وآله وهو في منزل أم سلمة وجاء الحسن فأجلسه على فخذه اليمنى وقبله ، وجاء الحسين فأجلسه على فخذه اليسرى وقبله ، ثم جاءت فاطمة فأجلسها بين يديه ، ثم دعا بعلي فجاء ، ثم
اردف عليهم كساء خيبريا كأنى أنظر اليه ، ثم قال " انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس

أهل البيت ويطهركم تطهيرا

"

[القلب الصبور]

احسنتم على الموضوع

في ميزان اعمالكم

[الأمير الموعود]

عن أبي جعفر (عليه السّلام) ، عن جابربن عبد الله الأنصاري قال : دخلت على

فاطمة (عليها السّلام) وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء من ولدها فعددت إثني عشر ، أحدهم القائم وثلاثة منهم محمّد وأربعة منهم علي

[السلامي]

شكرا لك اخي الغالي على هذا الموضوع
جاء في كتاب [اثبات الوصية للمسعودي]
ثم أنهم تواثبوا على أمير المؤمنين (u) وهو جالس على فراشه واجتمعوا عليه حتى أخرجوه سحباً من داره ....... يجرونه إلى المسجد فحالت فاطمة (عليها السلام) بينهم وبين بعلها , وقالت والله لا أدعكم تجرون ابن عمي ظلماً ويلكم ما أسرع ما خنتم الله ورسوله فينا أهل البيت وقد أوصاكم رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بإتباعنا ومودتنا والتمسك بنا فقال الله تعالى : {قل لا أسألكم عليه أجراً إلا المودة في القربى } قال فتركه أكثر القوم لأجلها

[الأمير الموعود]

روي ا نه دخل النبي (ص ) يوما الى فاطمة (س ) فهيات له طعاما من تمر و قرص و سمن , فاجتمعوا على الاكل هو وعلي و فاطمة و الحسن و الحسين (ع ) فلما اكلوا سجد رسول اللّه (ص ) و اطال سجوده ,ثم بكى , ثم ضحك , و جلس , و كان اجراهم في الكلام علي (ع ) فقال : يا رسول اللّه , راينا فيك اليوم ما لم نره قبل ذلك , فقال : اني لما اكلت معكم فرحت و سررت بسلامتكم فسجدت للّه تعالى شكرا, فهبط جبرئيل يقول : سجدت شكرا لفرحك باهلك ؟ فقلت : نعم , فقال : الا اخبرك بما يجري عليهم بعدك ؟ فقلت : بلى يا اخي جبرئيل , فقال : اما ابنتك فهي اول اهلك لحوقا بك بعد ان تظلم , و يؤخذ حقها, و تمنع ارثها, و يظلم بعلها, و يكسر ضلعها, و اما ابن عمك فيظلم , و يمنع حقه و يقتل , و اماالحسن فانه يظلم , و يمنع حقه و يقتل بالسم , و اما الحسين فانه يظلم , و يمنع حقه , وتقتل عترته , و تطؤه الخيول , و ينهب رحله , و تسبى نساؤه و ذراريه , و يدفن مرملا بدمه و يدفنه الغربا, فبكيت , و قلت : هل يزوره احد؟ قال : يزوره الغربا, قلت : فما لمن زاره من الثواب ؟ قال : يكتب له ثواب الف حجة , و الف عمرة كلها معك , فضحكت .

[الأمير الموعود]

قال تعالى : " وآت ذا القربى حقه " لما نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: ادعو لي

فاطمة فدعوها له. فقال: يا فاطمة. قالت: لبيك يا رسول الله فقال. إن فدك لم يوجف عليها بخيل ولا ركاب وهي لي خاصة دون المسلمين. وقد جعلتها لك لما أمرني الله به فخذيها لك ولو لدك .