كثير من صداقتنا تبدأ من اول لقاء غير محبب أو بما يسمى الإنطباع الغير جيد ، ونسمع عن الصداقات التي تأتي بعد عراك طويل ..انا شخصياً مريم محمد لاتكون صداقاتها إلا بعد نزاعات وإختلافات ! لااعلم لمَ انا أحب الإختلاف ؟:cool:
نشعر بالملل حتى مع أصدقائنا ؟
من هم أصدقائنا ؟ هم من صاحبناهم منذ السنة الأولى في الإبتدائيه حتى كبرنا وتخرجنا وكونا عائلات .
نعم نحن نقضي معظم أوقاتنا مع بعض في الدراسه وفي الرحلات والمشاوير ونمارس نفس الهوايات ولنا ذات الأفكار ونمط المعيشه .
لماذا انا بحاجة إلى صديق جديد ؟
وإلى أي نوع من الصداقات أحتاج ؟
حريٌ بنا أن نسأل أنفسنا عن السبب قبل إطلاق شراع البحث .
تحياتي للجميــع :cool:
التعديل الأخير تم بواسطة فلاان ; 11-04-2010 الساعة 12:09 AM.
يعطيك العافية
الصديق مهم في الحياة
ولكن قبل مصادقته لابد من انتقائه
لان كل قرين بالمقارن يقتدي
يقول الشاعر " عن المرء لاتسل وسل عن قرينه 000 فكل قرين بالمقارن يقتدي "
تحياتي 000
يسعدني مروركم العطر
امممممم كانت الردود بعيدة قليلاً عن الموضوع
ههههه معليش نرحب نحن بالجميع .
الصداقــــه جميله وبات الصديق أقرب إلينا من الأهل أحياناً
فهو ملاذنا في كلا حالتينا : إن كنا في فرح ومسره نود ان نشرك هذا الصديق بأفراحنا
وإن كنا في حزن يأتيك الصديق ليشاطرك مرارة الشيء الذي نحن فيه غارقون .
لكن وهنا وانت مع ذلك الصديق القديم ومنذ زمنٍ طويل تشعر في كثير من الأحيان
أنه أصبح فرداً من عائلتك ..له نفس الساجيه في الملبس والمأكل وحتى إن أراد التنزه
وهي هي نفس المواضيع تدور بينكما .
إذاً أنا بحاجه إلى صديق جديد ،، بالنسبة لي هذا سبب إحتياجي للبحث عن صديق جديد .
السؤال هنا إليك : صاقات جديدة .. كيف لنا تكوينها ؟
لماذا انا بحاجة إلى صديق جديد ؟
وإلى أي نوع من الصداقات أحتاج ؟
حريٌ بنا أن نسأل أنفسنا عن السبب قبل إطلاق شراع البحث .
فلو كان لديك صديق واحد وهو تتوفر فيه جميع مواصفات الرجل الحسن فهو يكفيك عن مئة صديق صداقتهم وقتية او مرحلية
الصديق من يتواصل معك في جميع ظروف حياتك
ومع مر الزمان والاوقات تعرف من هو الصديق الحقيقي الذي يستحق قلبك
((ومن كلام الأمام علي عليه السلام ان الصديق الحقيقي تعرفه في السفر ))
لان السفر يفسح المجال للفرد ان يظهر على حقيقتة بشكل اكبر وتتغير نفسيتة لانبساك اكبر لان من طبيعة وخواص السفر ان يريح النفسية ومن هنا تعرف من تعاملة كيف يراك وكيف يقدرك
والتعيس في هذه الدنيا هو الذي ليس لدية ناصر وصديق يسنده
موضوعك راق لي (مريم)
عندما نتحدث عن الصديق يجب أن نعرف أن الصديق روح ثانيه...ويقال لم يوجد الصديق ليملأ فراغ نفسك,بل وجد ليسد حاجتك...لأننا نحن كبشر لدينا حاجيات وقد ذكرت في هرم ماسلو من الحاجيات هي العلاقات الأجتماعيه مثل الأصدقاء والزواج والعائله...نحن هنا نتحدث عن الصديق وبما انا نحن ناس فنستأنس ببعضنا البعض فنحن بحاجة الى تكوين هذه العلا قات والتحدث والمشاركه مع الناس ...الفرد منا يحتاج الى أصدقاء من خارج محيط العائله كان في المدرسه أو الجامعه أو العمل او النت لانه يحتاج الى شعوره بأنه محبوب لديهم غير منبوذ ...ولو أنتقلنا الى نفس الهرم وهي المرحله الرابعه وهي أحترام تقدير الاخرين له بما يقوم به من انجازات ويشعر بالقدره على النجاح...
أما الأجابه عن اسئلتك فهي كالتالي...
لماذا انا بحاجة إلى صديق جديد ؟
الأجابه بالأعلى!!!
يقال...تمهل عند اختيار الصديق وازدد تمهلاً عند تغييره...
ليس بالسهوله عليك أن تجد صديق صدوق صادق الو عد منصفاً....كما قال (الشافعي)
الحياة رائعه لنحياها بأجمل ما فيها وأن نكثر من أصدقائنا ونقلل من أعدائنا ونتعاون على ذكرالله وعبادته الحقه وأن نترفع على سفاسف الامور...ومن أراد معرفة قيمته أحصى عدد أصدقائه...
وإلى أي نوع من الصداقات أحتاج ؟
لم أفهم سؤالك بالضبط...ولكن...أحتاج الى صديق يكفي حاجتي, وهوحقلي لأزرع به محبتي.هو مائدتي وموقدي,لأنني أتي اليه جائع,واسعى وراءه مستدفئاً...
ويقول( الامام علي عليه السلام)...لا يكون الصديق صديق حتى يحفظ أخاه في ثلاث:في نكبته وغيبته ووفاته...
موضوع رائع رائع رائع...
بارك الله فيك...
دمتي
الأخت مريم .. شكرا" على طرح هكذا موضوع
بالنسبة لي .. فالصداقات أكونها اعتمادا" على ظاهر الشخصية وسلوكه
فكيف لي بمعرفة بواطن الامور ؟؟ أنا لست منجّما"
معظم الصداقات التي كونتها انتهت ... لأني لم أجدهم بجانبي في المحن
وما أكثر المحن والاوقات الصعبة التي مررت بها
وهنا مربط الفرس ..
الصديق عند الضيق
لن تعرف تعرف حقيقة البشر الا في الاوقات الصعبة ..
يعني لازم تصير لي مصيبة يالله أعرف صاحبي
على أي حال .. أنا الآن وحيدا" فريدا" بلا صديق أو أخ أو سند في هذه الدنيا
وعسى أن أجد بينكم من أبحث عنه ..
مع تمنياتي للجميع بالموفقية .
فلو كان لديك صديق واحد وهو تتوفر فيه جميع مواصفات الرجل الحسن فهو يكفيك عن مئة صديق صداقتهم وقتية او مرحلية
الصديق من يتواصل معك في جميع ظروف حياتك
ومع مر الزمان والاوقات تعرف من هو الصديق الحقيقي الذي يستحق قلبك
((ومن كلام الأمام علي عليه السلام ان الصديق الحقيقي تعرفه في السفر ))
لان السفر يفسح المجال للفرد ان يظهر على حقيقتة بشكل اكبر وتتغير نفسيتة لانبساك اكبر لان من طبيعة وخواص السفر ان يريح النفسية ومن هنا تعرف من تعاملة كيف يراك وكيف يقدرك
والتعيس في هذه الدنيا هو الذي ليس لدية ناصر وصديق يسنده
والله يسعدكم دنيا واخره
وشكرا لك اختي مريم على طرحك المميز دائما
ودمتم بخير
مرحباً بك اخ عاشق الأكــرف
نعم هو هكذا الصداقه الواحده متينه ومبنيه على اساس راسخ يكفي عن جموع كثيرة
بمعنى : انا عندما أصادق شخصاً ما لاأصادقه عبثاً وسداً للفراغ مثلما تفضلت به أختي نرجس